Postlar filtri


ماذا تعرف عن سعر الصرف او ما هي فوائده؟
So‘rovnoma
  •   لا أعرف الغرض من تغيير سعر الصرف
  •   لم أتأثر
  •   تأثرت سلباً.
  •   لم أفهم عنه شيئاً
99 ta ovoz


قد يتساءل البعض: لماذا نتطرق إلى مسألة سعر الصرف الآن؟ وهذا سؤال وجيه إلى حدٍ ما.

ولكن الأهم من ذلك، بعد تغيير سعر الصرف
وحتى اليوم، ما الذي تغيّر؟ ماذا حدث؟

قد يقول بعض الاقتصاديين « إن هذا التغيير يتطلب وقتاً لظهور نتائجه» وهذا رأي صحيح بالفعل. لكن هل هذا الوقت مطلوب لمزيد من التدهور، أليس كذلك؟


يمكننا القول إن رفع سعر الصرف كان “الهدية الكبرى” للمواطن العراقي الذي لا ينقصه سوى المزيد من الضغوط الاقتصادية ليشعر بمزيد من الازدهار! فبدلاً من دعم الاستقرار المالي، نجحت هذه الخطوة في تضخيم السوق السوداء، حيث يبدو أن الدولة قد استسلمت تماماً أمام العرض والطلب، فتركتهما في يد أصحاب “المصالح الكبرى” لينعموا بالربح على حساب الآخرين…

ومن الواضح أن الحكومة لم تجد أي داعٍ لتحضير إجراءات تعويضية، وكأن القوة الشرائية للمواطن العادي يمكنها تحمّل أي ضربة اقتصادية جديدة. لماذا تتعب نفسها؟ فالأسعار ترتفع والسلع الأساسية تزداد تكلفة، لكن لا بأس، ربما اعتادت الفئات الفقيرة والمتوسطة على حمل الأعباء التي لا يتحملها أحد غيرها.

ويا للمفاجأة، هناك “خطة اقتصادية طويلة الأجل” تم الإعلان عنها من دون أدنى توضيح، وكأن الثقة بين المواطن والحكومة وصلت لمستوى من الكمال لا يحتاج معه الشعب لأية تفاصيل. وحتى لو كانت هناك “عائدات إضافية”، يبقى السؤال: من سيحظى بها؟ هل ستُستثمر حقاً لخدمة المواطن، أم ستجد طريقها إلى جيوب بعض المنتفعين في شبكات الفساد المعروفة؟

في النهاية، يبدو أن كل هذه السياسات جاءت بضغط خارجي، أو ربما ضمن صفقات لم يتم الكشف عن تفاصيلها.


تخيل أن الحكومة قدّمت قروضًا بالدينار للمواطنين بهدف تطوير الصناعة والزراعة وغيرها من المجالات لتحقيق ازدهار الإنتاج الوطني، ولكن المواطن العبقري الذكي بدلاً من أن يطور الزراعة بالقرض المخصص لها، اشترى سيارة بالدولار! أما العاطل عن العمل الذي حصل على قروض المشاريع الصغيرة، فقد اشترى سلعًا استهلاكية بالدولار، وهي السلع التي كانت الحكومة قد خفضت قيمة الدينار من أجل أن لا يشتريها المواطنون من الخارج، ولزيادة الصادرات. لكن المواطن الذكي، بدلًا من أن يساهم في زيادة الصادرات، قام بزيادة الواردات من خلال الأموال التي قدّمتها الحكومة! برافو على هذه المخططات المضحكة التي نجح فيها السوداني!




يشهد تعاطي المخدرات وتجارتها طفرات متسارعة وزيادات مهولة، وليس من المستغرب أن يتفاقم هذا العدد بسبب تواطؤ بعض الأفراد في الدولة، وتغلغل الرشوة وانتشار الفساد حتى وصل إلى أعماق المؤسسات. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن بعض الشخصيات ذات النفوذ الرفيع في هرم السلطة تقدم دعمًا غير محدود لهذه الفئة، مما يُنذر بخطر أكبر في المستقبل القريب. إذ ستتحول هذه الفئة المتاجرة إلى قوة داعمة لعناصر سياسية معينة في الانتخابات، وستجد طريقها إلى مؤسسات الدولة، متغلغلة في بنيتها، مستخدمة المال كوسيلة لترسيخ وجودها. وهكذا، ستمهد الطريق، بالتعاون مع دعاة الرغبات، لسنّ تشريعات جديدة تمهد لسحق ما تبقى من هذا الوطن وأبنائه المستنزفين.


الأشخاص الذين مثلوا أمام قاض في المحاكم العراقية بسبب تعاطي المخدرات للأعوام 2017 و2018 و2020 و2021




أعداد الأشخاص الذين مثلوا أمام قاض في المحاكم العراقية بسبب تعاطي المخدرات للأعوام 2016 و2017 و2018 و2020 حسب المحافظات العراقية

المصدر

https://www.researchgate.net/figure/The-numbers-of-persons-who-appeared-in-front-of-a-judge-in-the-Iraqi-courts-because-of_fig6_371206729


بالنظر إلى العالم الغرب وعقيدته المزعومة حول حقوق الإنسان تعرف جيدًا بأن العالم ليس مكانًا لهذه العقيدة دون القوى، أي لا يمكن فرضها إلا بالقوة وهذا ما يفعله العالم الغربي لفرض سطوته .

كم من إبادة ومحرقة حصلت بحق الشعب الفلسطيني ؟ وتجدهم يستنكرون الانتهاكات فقط ، ولكن هل من أحد تصدى لهذه الانتهاكات؟ فقط القوى هي الحقيقة، أما باقي الأشياء فهي كذبة غايتها الشرعنة للسيطرة على العالم وإقناع الحمقى. بطبيعة الحال، العالم المخدوع يحتاج مبررًا حتى وإن كان تافهًا لغرض إسكاته .


أعتقد أن هذه المبالغ المخصصة للبيئة ستنتهي بشراء سيارات تاهو (Tahoe) والملابس الفاخرة، والسفر إلى بلدان للاستمتاع بجو نقّي مليء بالخضرة والهواء المنعش . هذا هو تفكير الكثير من المسؤولين في العراق.


قمنا بأخذ عينات عديدة من الأنابيب التي تصب في النهر، ومعظمها يأتي من المستشفيات والمعامل الكيميائية. بالإضافة إلى ذلك، هناك تلوث في الجو وارتفاع في معدل السموم. في النهاية، كل هذه الملوثات تنتهي في الأرض والنباتات التي يستهلكها الإنسان. لست متخصصًا في مجال البيئة أو تحليل تأثير هذه الملوثات على الصحة، لكنني أكاد أجزم بأنها سبب في زيادة نسبة السرطان والأمراض الغريبة التي تصيب المواطنين.
نسبة المصابين بالسرطان في البصرة وحدها وصلت إلى ثمانية آلاف شخص، وفي بغداد ضعف هذا العدد، وكلهم مواطنون عراقيون. هذه ليست مسألة طبيعية ولا يمكن التغاضي عنها. من الصعب حقًا إيصال هذه المشكلة بشكل فعال


كيف يمكن تحسين البيئة؟ في واقع الأمر، قمت وبعض الزملاء من المحامين قبل ثلاثة أشهر بحملة من الشكاوى ضد بعض المسؤولين المقصرين في مجال البيئة. واجهنا مصاعب كبيرة، بدءًا من دائرة البيئة مرورًا بالمركز وانتهاءً بالمحكمة. ولا أستطيع أن أصف لكم كمية الاستهزاء التي تعرضنا لها من الموظفين والمسؤولين، وكيف كانت نظرتهم لنا. كانت شكاوانا تتعلق بالأنابيب التي تصب مياهًا قذرة في النهر، والمكبات، والطمر الصحي، وكيفية التعامل معها في الشوارع. الجميع كان مشمئزًا من شكاوانا، وينظرون إلينا كأننا مبتزون، ويشككون في مصداقيتنا وجديتنا في الموضوع. أنا أيضًا أشكك في مصداقية الحكومة بخصوص متابعتها لهذه القضية، هل هي كباقي المشاريع التي انتهت بالنهب دون جدوى؟


أربعة ألاف فرنسي يشاركون الجيش لاسرائيلي في الخطوط الامامية !




من يزود إسرائيل بالأسلحة


من يقولون عنهم إسرائيل! هم بالحقيقة خليط غربي من كل الجنسيات مرتزقة …


——
بوجه عام، يُعَدُّ ترامب نموذجًا منحطًّا من مظاهر الحضارة الغربية، ولا يوجد فرق يُذكر بين الجمهوريين والديمقراطيين. كما أن مصطلحات اليمين واليسار قد تم تذويبها بالكامل.فأصبحت نموذجًا واحدًا يعبر عن عقيدة تماثلية بالتمام.


حِكْمة dan repost
القُول بأن المدعو « ترامب » ضد « الدولة العميقة » ، مُجرد هراء ، أمريكا حرفيًّا شهدت منذ الثمانينات تنامي « الشركات الاحتكاريّة » ، وَ الأمركة / العولمة ، وَ منذ السبعينات ظهرت « الثقافة المُضادة » المُناهضة لكُل القيم الأمريكيّة الكلاسيكيّة وَ أصبحت ثقافة ملتصقة مع الأمركة وَ العولمة نفسها ؛ فقد أصبحت أمريكا مُجرد إمبراطوريّة - عالميّة ماديّة وَ التآكل يكمن في داخل هذه الإمبراطوريّة ذاتها ، وَ حتى تعاظم الصهيُّونيّة العالميّة العنصريّة فيها ، ليس سُوى دليل على تآكلها وَ انهيارها روُحيًّا وَ قيميًّا حيث أصبحت دولة مابعد - حداثيّة جذرها يعتمدّ فحسب على « القُوة » ...!
ليس « الحزب الجمهُوري » وَ لا « الحزب الديمقراطي » فيها سُوى دُمى مسرح بيد هذا التآكل الإمريكي - الصهيُوني ؛ وَ فعلاً لا أعلم لماذا إنسان في شرق الكرة الأرضيّة ينتظر من رئيس أمريكي [ بصورة مُخلص ] بأنّ يكون مُنقّذ من الثقافة المُضادة التحرريّة { وَ التي أصبحت كينونة امريكا الوحيدة } وَ من الشركات مُتعددة الجنسيات المُرتبطة بالعولمّة / الأمركة وَ التي هي السلطة الأخيرة وَ { بمنزلة الرُوح } للحياة الأمريكيّة ...!


الحرب والسلام في جوهرهما مفهومان مترابطان لا ينفصلان، فالتفكير في أحدهما يستدعي بالضرورة التفكير في الآخر.

السياسة بطبيعتها تحمل في طياتها صراعًا قد يتطور إلى حرب، ومع ذلك فإن السلام الذي يتحقق عبر الانتصار هو أيضًا هدف الحرب، وهو ما يغفل عنه أولئك الذين يحلمون بحياة دائمة الصراع تحت راية المثل الأعلى الحربي أو السلام الدائم، وفي الحقيقة يمثل هذا جوهر العدمية. في الواقع، لا يوجد سوى حرب مؤقتة أو سلام مؤقت، فالسلام ليس مجرد غياب الحرب، بل هو التوازن بين العداوات.

شرط السلام الأساسي هو الاعتراف بالآخر كقوة؛ إذ لا يمكن تحقيق السلام الذي تزعم إليه الولايات المتحدة بوصف الآخر دائمًا على أنه إرهابي خارج سياق المنظمات الدولية، وهذا بذاته يعني سيادة منقطعة النظير من قبل إمبراطورية متوحشة تفرض السلام على معاييرها. في النهاية، رفض التفاوض مع المهزوم وفرض شروط المنتصر عليه دون الاعتراف به كمحاور سياسي يعادل اعتباره مذنبًا وليس شريكًا في السلام.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.