• حكم أفراد يوم النصف من شعبان بصيام أو ليلته بصلاة، عملاً بالحديث، (إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها) •
▫ما ورد في فضل الصلاة والصيام والعبادة في النصف من شعبان ليس من قسم الضعيف، بل هو من قسم الموضوع والباطل، وهذا لا يحل الأخذ به ولا العمل بمقتضاه لا في فضائل الأعمال ولا في غيرها .
▫وقد حكم ببطلان الروايات الواردة في ذلك جمعٌ من أهل العلم ، منهم :
❍ ابن الجوزي في كتابه " الموضوعات " ( ٢ / ٤٤٠ - ٤٥٥ ) ،
❍ وابن قيم الجوزية في " المنار المنيف " رقم ١٧٤ – ١٧٧ ) ،
❍ وأبو شامة الشافعي في " الباعث على إنكار البدع والحوادث " ( ١٢٤- ١٣٧ ) ،
❍ والعراقي في " تخريج إحياء علوم الدين " ( رقم ٥٨٢) ،
❍ وقد نقل شيخُ الإسلام الاتفاق على بطلانها في " مجموع الفتاوى " ( ٢٨ / ١٣٨ ) .
❍ وقال الشيخ ابن باز – رحمه الله - : في " حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان "
إن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها وتخصيص يومها بالصيام : بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم ، وليس له أصل في الشرع المطهر .
وقال – رحمه الله -:
ليلة النصف من شعبان ليس فيها حديث صحيح، كل الأحاديث الواردة فيها موضوعة وضعيفة لا أصل لها، وهي ليلة ليس لها خصوصية لا قراءة ولا صلاة خاصة ولا جماعة، وما قاله بعض العلماء أن لها خصوصية: فهو قول ضعيف، فلا يجوز أن تُخصَّ بشيءٍ، هذا هو الصواب، وبالله التوفيق . “فتاوى إسلامية” (٤ / ٥١١) .
▫ما ورد في فضل الصلاة والصيام والعبادة في النصف من شعبان ليس من قسم الضعيف، بل هو من قسم الموضوع والباطل، وهذا لا يحل الأخذ به ولا العمل بمقتضاه لا في فضائل الأعمال ولا في غيرها .
▫وقد حكم ببطلان الروايات الواردة في ذلك جمعٌ من أهل العلم ، منهم :
❍ ابن الجوزي في كتابه " الموضوعات " ( ٢ / ٤٤٠ - ٤٥٥ ) ،
❍ وابن قيم الجوزية في " المنار المنيف " رقم ١٧٤ – ١٧٧ ) ،
❍ وأبو شامة الشافعي في " الباعث على إنكار البدع والحوادث " ( ١٢٤- ١٣٧ ) ،
❍ والعراقي في " تخريج إحياء علوم الدين " ( رقم ٥٨٢) ،
❍ وقد نقل شيخُ الإسلام الاتفاق على بطلانها في " مجموع الفتاوى " ( ٢٨ / ١٣٨ ) .
❍ وقال الشيخ ابن باز – رحمه الله - : في " حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان "
إن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها وتخصيص يومها بالصيام : بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم ، وليس له أصل في الشرع المطهر .
وقال – رحمه الله -:
ليلة النصف من شعبان ليس فيها حديث صحيح، كل الأحاديث الواردة فيها موضوعة وضعيفة لا أصل لها، وهي ليلة ليس لها خصوصية لا قراءة ولا صلاة خاصة ولا جماعة، وما قاله بعض العلماء أن لها خصوصية: فهو قول ضعيف، فلا يجوز أن تُخصَّ بشيءٍ، هذا هو الصواب، وبالله التوفيق . “فتاوى إسلامية” (٤ / ٥١١) .