وحسِبتُ أني أقترب، وظننتُ أني على باب الوصول فنظرتُ بِكُلي فرِحًا فإني أوشكتُ أن أصل!
لكني يا أبتي وجدتُ طريقًا غيرَ الطريق، وحلمًا غيرَ الحلم!
أنا يا أبتي في هذه الدارُ غريبٌ رغم أُنسي، وحيدٌ رغم صحبي..
أحمد شقير.
لكني يا أبتي وجدتُ طريقًا غيرَ الطريق، وحلمًا غيرَ الحلم!
أنا يا أبتي في هذه الدارُ غريبٌ رغم أُنسي، وحيدٌ رغم صحبي..
أحمد شقير.