﮼هَواجـِس .


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


Боль написана и не будет понята
𝔣𝔬𝔯 𝔪𝔢 : t.me/xxixi9 .

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri


حَينَ أَلتقِيتُكَ عَاد قَلبيَ نَابضًا
وَجرَىٰ هُوَاك بِدَاخلِي مَجرىٰ دَمِي
وَشعرتُ حُضنكَ دَافئَ وَرأَيتنِي
رَغمُ الحِيَاءَ أَذُوبُ فِيهِ وأَرتمِي
قُلِي أَيَ رجلاً لأَي قِبيلةٍ..
ولأَي عصرً أَو لِجنسً تَنتمِي
وَلمَن تعُودُ أَُصُولَ عِينكَ إِلتي
أَضحتَ قَنَاديلَ الضِياءٍ بعَالمِي؟.


أوَّلَ مِن شُبَاط


إنِّي بِحُبِّكَ مُغرَمُ
وَالقَلبُ فِيكَ مُتَيَّمُ
وَالرُّوحُ عَنكَ بَعِيدَةٌ
والقُربَ دَومَاً تَحلُمُ
وَالنَّفسُ فِي أشوَاقِهَا
مِمَّا تُلاقِي تَكتُمُ
وَتَوَدُّ لَوْ تَدرِي بِهَا
وَتُزِيلُ شَوقَاً يُسقِمُ
الشَّوقُ نَارٌ أُشعِلَتْ
بَينَ الضُّلُوعِ فَتَضرَمُ
هَلَّا رَأفتَ بِخَافِقِي
وَبَرَأتَ رُوحَاً تُكْلَمُ
البُعدُ عَنكَ مُصَابُهُ
وَالقُربُ مِنكَ تَنَعُّمُ
وَالحُبُّ فِيكَ عَذَابُهُ
وَالشَّوقُ فِيكَ تَألُّمُ
لَوْ كَانَ يَعلَمُ لَوْعَتِي
بَدرُ السَّمَا وَالأنجُمُ
لَبَكَىٰ لِحَالِـيَ رَأفَةً
مِمَّا يَرَاهُ وَيَعلَمُ
وَلَظَلَّ يَذكُرُ لَوْعَتِي
لا لا يَمَلُّ وَيَسأَمُ
طُولَ الزَّمَانِ لِنَاظِرٍ
نَحوَ النُجُومِ مُتَيَّمُ.


8:08


تَفُوحُ مِنَ الْقُلُوبِ الْمُغرَمَةِ أشْعاتُها
كَالْقَمَرِ الْمُبين ساكِناً بأنَوارِ الضُّلوبِ
تَهِبُّ فِي الْأَرجاءِ بأريِجِها يَسْبقُها
لتَرِاها تَعْزُفُ عَلَىٰ أَوْتَارِ الْكِيتَار
وَتَنْظُرُ لِنُجُومٍ وَعَيْنَيْهَا دَامِعَةٌ
وَتَعْكِسُ عَذُوبَةَ فُؤَادِهَا مُتَهَشِّمٌ
فَـ تَدَمَّمَتْ أَلْحَانُ الْمُوسِيقَىٰ
بِصَوْتِهَا نَاعِمٍ وَتَعْبُرُ عَنِ الْمُشَاعِرِ
بِدِقَّةٍ وَهَمْسٍ خَفِيٍّ، وَتُذَرِّفُ
جَوَاهِرَهَا وَتَنْغَمِسُ الْأَفْكَارُ فِي
تَلَاقِي الذِّكْرَيَاتِ،وَتَعْزُفُ أَلْحَانُ
الْمُوسِيقَىٰ الَّتِي تَحْكِي قِصَّةَ حُبٍّ
بَيْنَ عَازِفِ الْبِيَانُوْ وَصَاحِبَةِ الْكِيتَار
كُلُّ مُقْطَعٍ مِن الْمُوسِيقَىٰ يَأْخُذُهَا
عَبَرَ عَوَالِمِ الذِّكْرَيَات، مَا أَجْمَلَ تِلْكَ
الْأَوْتَارِ الصَّارِخَة، تَنْسَجِمُ الْأَشْعَّةُ مَعَ
أَنْغَامِ الرِّيَاحِ مُخَلِّفَةً أَجْوَاءً هَادِئَةً
وَسَاحِرَةً، وَتَبْقَىٰ الْمُوسِيقَىٰ
بِجَمَالٍ لَا مُتَنَاهِيًا.


أبُكِيٰ عَلىٰ الدُّنيَا ودَمُعْي شَاهِدُ
أنَّ الجِرْاحَ بِخَافُقَّيْ تتَواعدُ
ليلٌ كئَيَّبٌ لا نَجِوُمَ بِسَقفِهِ
والمَوُتُ فَيْ أُفُقَيْ ظِلالٌ راصِدُ
قدْ خْاضَ قَلُبَّي ألفَ بَحِرٍ مُظِلمٍ
لَكِنَّ مَوُجَ اليَأسِ كْانَ يُكابِدُ.


ألا هل يُلامُ القلبُ في عشقِ جافٍ؟
وهل يُرجىٰ وصلٌ من اللَّامُبالِي؟
ألا تذكرْ لوعدَ أمْ قد نَسيتَهُ؟
وأينَ الحنينُ؟ أمْ غدا كالسَّرابِ؟
أيا مَن تجافيْ ألا تسمعَ دَمعي؟
وأنا مُنهَكَةٌ بينَ صبرٍ وعَذابِ
ألمْ تُخبرْ القلبَ عن نارِ شوقٍ؟
تكادُ تُذيبُ الصخرَ وسطَ الهضابِ
فهل من جوابٍ؟ أم تُراكَ تعمَّدتِ
إساءةَ صبٍّ قد أفاضَ العتابَ.؟


مُنذُ تِلك اللحظة الأخيرة
أصبح كُلُ شيءٍ عادي
لا تمتلِكُني اللهفة
نحو شيء
تركتُ الطُرُق
و وِصالِها
تركتُ الأحاديث
و ناسُها
تركتُ الكلِمات
و أحرُفها
تركتُ الجميع
أنا لنفسي
خَرْابُها.


أخبرتهُ بشعورٍ كنتُ أحفظهُ
‏في القلبِ حتَّى رأيتُ الصدَّ ألوانَا
‏ياليتني قد قضيتُ العُمْرَ أكتمهُ
‏فالبوحُ يقتلُ نبضَ الحُبِّ أحيانًا.


في هذا السكون العميق ،
وأنا مستلقٍ في غرفتي ،
أتأمل السقف في الظلام ،
تتراقص أمام عيني أفكارٌ ثقيلة ،
تتسابق دون رحمة ،
إلى أين تأخذني الحياة ؟
هل سأتمكن من تحمّل هذا العبء الثقيل الذي يُسمّى "الوجود" ،
أم أن هناك شيئًا آخر يلوح في الأفق ؟ ربما حدث سيئ ،
ربما فوضى جديدة تنتظرني ،
لا أستطيع أن أقول أي شيء ،
لكنني أستمر في التفكير بلا نهاية ،
أبحث عن الإجابة في الظلام ،
ولا أجد سوى صمت يثقله الغموض ،
هل سيأتي الفجر؟ أم سيظل الليل طويلًا ،
يتساقط على روحي مثل الغيم الداكن ، الذي لا ينقشع ؟


إذ لَم تَفصحِي عَمََّا بِداخلكِ حَتى هُنَا،
فَعِند مَن تَجدينَ المُلتَجئُ؟
أجَعلي هَذا البرنَامجُ لَكِ وَلدَواخلكِ،
فالذي لا يُمثلهُ كَلماتكِ لا يَنظرُ لَها،
كُلٍ وَلهُ حَزنهُ، لا تُحَاوطينَ نَفسكِ بِالكُتمانِ هُنا،
هَذهِ أنتِ، وَهَذهِ كَلِمَاتكِ تُمثلُ مَنبعُ حُزنكِ،
نَحنُ نَكتبُ لِنحيا،
لِنرىٰ أَنفسُنا،
لِتَنتَهي أحزَانُنا.


أنا الخاسر وطن عادي اخسر انسان
واعيشً وحدي روحي وعلمتها
انا انغشيت بيك عيونك اكبار
بس عيوبك اكبر ماشفتهن.


مَره گتلك يا حبيَبي شگد تَحبني ؟
وگتلي بَاوع للسَماء وباوعَت ظلمه
وگلت يَلا يجوز يقصُد ع المسَافه
ومادرّيتك تقصُد بگد النَجوم
بليَله چانت گِلهاا غيَمه وماكو نجمّه .


أوَدُ الإعتِرافَ أنَني
مَنعتُ نَفسي عَنِ الإفصاحِ بالأسى
فَما ذَنبُ القارِىءِ
إن انقلب مزاجُه مِن فرَحٍ لحُزن
مِن سُكونٍ لضَجَر
سأم مِنَ التِكرار
و الأحزانِ المُتناثِرة
البَعيدَةِ عَنِ الآمال
الأحلامُ و الدَهَشات
الحَقيقَة أنَني أكتُبُ عَن ما شَعرتُ بِه
لذا أبتَعَدتُ عَنِ البرنامجَ شَتى إبتِعاد.


٠٠:٠٠


مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ
‏و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
‏متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني
‏وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
‏يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟
‏ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
‏يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي ؟
‏وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ .


يا هاجِسَ الليلِ هَل أدرَكتَ مَأساتي
أنا الغَريقُ وهٰذا الليلُ مِرساتي
أتيتُ نَحوكَ أيامي تُطاردني..
وأحرُفُ الأمسِ تاهَتْ حَولَ أبياتي
بِدايتي تَنتَهي والدَربُ ينكرني
طَعمُ البِداياتِ عِندي كَالنِهاياتِ
عَلىٰ الخَريطَةِ لا سَهمٌ يُطاوعَني
صارَ الشَمالُ جَنوبًا مِن مُعاناتي
يا هاجسَ الليل أزماني مُبَعثَرَةٌ
لا اليَوم يَومي ولا الساعاتُ ساعاتي
خُذني إليكَ فَوَجهُ الصُبحِ يُقلِقُني
ياليلُ خُذني وعَرفني عَلىٰ ذاتي.


واشتاقَ لكِ القلبُ شوقَ الروحِ للروحِ
يا ليتَ روحَكِ تهوى ما روحي أنا تهواهُ
وناحتْ بنارِ الأسى نفسي فأضرمتْ
دربَ الوصالِ، فهل من شاهدٍ تلقاهُ؟
ردّي الوصالَ، فقلبي طائرٌ شغِفٌ
قد حطَّ في مستقرِّ الجَوى يمناهُ.


مَن أعَمِاقِ دَواخِلي ، إلِىٰ روحُ روحِ وَ عَزيزُ قَلبي كُل عَام وأنتَ بألِف خير
مولدًا سَعيداً اُحِبُكَ يِا رَحِمة مَن اللَّه وَ بُشِرى ، أحُبكَ بِكُل مَعاني وَ خَفايِا الكَلِمة ، رَحِمتي ، وُتيني ، ويا عُمِري وكُلَ كُلُّي.


١٢:٢٢ صَ.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.