أوَدُ الإعتِرافَ أنَني
مَنعتُ نَفسي عَنِ الإفصاحِ بالأسى
فَما ذَنبُ القارِىءِ
إن انقلب مزاجُه مِن فرَحٍ لحُزن
مِن سُكونٍ لضَجَر
سأم مِنَ التِكرار
و الأحزانِ المُتناثِرة
البَعيدَةِ عَنِ الآمال
الأحلامُ و الدَهَشات
الحَقيقَة أنَني أكتُبُ عَن ما شَعرتُ بِه
لذا أبتَعَدتُ عَنِ البرنامجَ شَتى إبتِعاد.
مَنعتُ نَفسي عَنِ الإفصاحِ بالأسى
فَما ذَنبُ القارِىءِ
إن انقلب مزاجُه مِن فرَحٍ لحُزن
مِن سُكونٍ لضَجَر
سأم مِنَ التِكرار
و الأحزانِ المُتناثِرة
البَعيدَةِ عَنِ الآمال
الأحلامُ و الدَهَشات
الحَقيقَة أنَني أكتُبُ عَن ما شَعرتُ بِه
لذا أبتَعَدتُ عَنِ البرنامجَ شَتى إبتِعاد.