«من نجوم غزة»
عبد القادر قدورة: نجمٌ أضاء سماء غزة
من هو عبد القادر قدورة
كيف يمكن لشخص واحد أن يتقن القرآن، الهندسة، والرياضة؟ عبد القادر قدورة، الحافظ المتقن لكتاب الله، المهندس المبدع، والمقاتل الشجاع، كان نموذجًا يُحتذى به في التميز والعزيمة.
لماذا نعتبره نموذجًا؟
في حفظ القرآن: أتمّ سرد القرآن كاملًا في جلسة واحدة بلا خطأ، ليكون الأول في مسابقة كبرى بغزة.
في الهندسة: أبدع في تخصصه، جامعًا بين الفكر والإبداع.
في الرياضة: تفوق كرياضي بارز، ليُثبت أن التفوق لا حدود له.
كيف خلد اسمه؟
بالأمس، في جباليا، ارتقى شهيدًا بعد معركة بطولية، تاركًا أثرًا خالدًا. كالنجم الذي يسطع ليُرشد من خلفه، سيبقى اسمه محفورًا في ذاكرة الأجيال.
خاتمة:
عبد القادر لم يكن مجرد فرد، بل رسالة: أن العطاء لا ينتهي، وأن النور يبقى خالدًا رغم الرحيل.
عبد القادر قدورة: نجمٌ أضاء سماء غزة
من هو عبد القادر قدورة
كيف يمكن لشخص واحد أن يتقن القرآن، الهندسة، والرياضة؟ عبد القادر قدورة، الحافظ المتقن لكتاب الله، المهندس المبدع، والمقاتل الشجاع، كان نموذجًا يُحتذى به في التميز والعزيمة.
لماذا نعتبره نموذجًا؟
في حفظ القرآن: أتمّ سرد القرآن كاملًا في جلسة واحدة بلا خطأ، ليكون الأول في مسابقة كبرى بغزة.
في الهندسة: أبدع في تخصصه، جامعًا بين الفكر والإبداع.
في الرياضة: تفوق كرياضي بارز، ليُثبت أن التفوق لا حدود له.
كيف خلد اسمه؟
بالأمس، في جباليا، ارتقى شهيدًا بعد معركة بطولية، تاركًا أثرًا خالدًا. كالنجم الذي يسطع ليُرشد من خلفه، سيبقى اسمه محفورًا في ذاكرة الأجيال.
خاتمة:
عبد القادر لم يكن مجرد فرد، بل رسالة: أن العطاء لا ينتهي، وأن النور يبقى خالدًا رغم الرحيل.
﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾
بعد أشدّ الأوقاتِ ظُلمة يبزغُ الفجر، وحينَ تشتد الكربات يقتربُ الفرج، وحينَ يتملكُ النفوس اليأس من شدة العسر يَمُنّ اللهُ على المؤمنين بالنصر.
🤲🏻 اللهم ثبت إخواننا في سوريا وأيدهم بنصرك ومُن علي إخواننا في فلسطين بالنصر والفرج