مرة صديقتي حجتلي على الناس الساكنين بالتجاوزات وشلون حالتهم تعبانة فذكرت لي رجل اسمه عباس عايش لوحده بغرفة بلوك وبصفها غرفة صغيرة مطبخ وحمام وتواليت مفتوحات على حديقة صغيرة ومنقطع عن بقية التجاوزات وهذا ما متزوج ومحروم وعمره 40 سنة لكن جسمه وعضلاته وصحته قوية واغلب الوكت يسكر ونسوانجي ودلتني مكانه فاندليته فإجه ببالي فد يوم جان صيف حار كلش جنت كلش هايجة وما أعرف شلون راح اصبر للصبح بلا عير او ملاعبة فكلت خلي أروح لهذا عباس وشيصير وياه خلي يصير لان بعد ما اتحمل فطبيت للحمام اخذت دوش ونظفت جسمي وسويته ملاس وغسلت بشامبو معطر وتنشفت وخليت عطر نسائي من راسي لرجلي ولبست ثوب أسود يتمطى خفيف هو بودي وهو تنورة يغطي الثديين ويكورهن ويجسم بطني وخصري وطيزي ويغطي كسي وزيادة اربع اصابع وبلا لباس او ستيان ولبست عليه عباية سوداء مفتوحة من كدام على طولها قماشها خفيف يجسم وردانها لمنتصف الساعدين وتوصل لمنتصف الساقين ومفتوح صدرها نصف دائرة حتى تظهر ديوسي الا اغطيه بالشال او ال**** وقبقاب كعب عالي وشال اسود على شعري وغطيت بيه ديوسي ومفركهن وطلعت من بيتي بعد المغرب والسماء ظلام ووصلت التجاوزات الى ان وصلت بيت عباس وجان بعيد كلش ومنقطع عن الناس بحيث لو يصيح محد يسمعه وكان البيت من الخارج مظلم بس ضوء القمر كان بوكتها بدر فدكيت الباب وآني لازمة طرفين العباية بيدي ولافتهم على بعض لان بس ينفتحن يطلع جسمي كله فصاح منو ؟ ما جاوبته ودكيت مرة ثانية فسمعته إجه يمشي جان يفتح الباب وهو بالفانيلا واللباس حصر وضيق وبيده بطل عرك فكال تفضلي .!؟ كتله آني بنية من غير محافظة وتيهت ولحكوني شباب رادوا يعتدون علي فانهزمت وما ادري وين اروح منهم بهذا الليل فدكيت الباب عليكم بلكي تبيتوني للصبح حتى الدنيا أمان وارجع لأهلي .! ففرح كلش وكال طبي . فدخلت وقفل الباب بالقفل فاطمأنيت انه ما راح اطلع من يمه الا منيوجة وانتبهت على عيره واكف للأخير من وره اللباس فكال عندي بس غرفة وحدة وما عندي كهرباء فتعذريني راح انومج بيها منا للصبح . كتله ميخالف واشكرك . كال خلي ارتبلج المكان . فظليت واكفة وطب للغرفة وكانت مظلمة ففرش لي فراش دوشك اسفنج ملاصق لحايط الغرفة عل كاع لان ماعنده جرباية وعليه بس مخدة لان ما عنده غطاء وشعل فانوس داخلها وصاح علي تعالي . فجيت وطبيت ونزعت قبقابي وكعدت علفراش بالكاع وأسندت ظهري للحايط وتعمدت اكعد على طيزي وأثني سيقاني وركبي على جهة وحدة واطلعهن عاريات من العباية كدامه وفرش بصف هذا الدوشك مالتي دوشك ثاني إله وعليه مخدة وكعد يمي متربع كبالي وركبه اثنينهن لزك بركبي وعيره واكف حيل من وره اللباس وهو يبحلق بسيقاني واقدامي حييييييييل عيني عينك بلا مستحى وتبين ان الفراش ماعنده غيره واثنينه راح ننام عليه فمد إيده على لباسه وفرك عيره وكال لي جوعانة ؟ عطشانة ؟ شتريدين مني انطيج آني تحت أمرج ؟ كتله اشكرك يجوز مي اذا احتاج . فكال إحجيلي قصتج . كتله الجو هنا كلش حار . فنزعت الشال من راسي وشاف صدري وديوسي المنفوخات البيض ومفركهن وظل يبحلق بيهن ويفرك بعيره الواكف من وره لباسه كتله جيت لبغداد على ناس بحاجة وطلعوا منتقلين واتأخر الوكت وظلمت الدنيا فشافوني شباب وحدي ولحكوني فركضت ووصلت لبيتكم ودكيت الباب . جان يخلي جف إيده على ركبة رجلي ويلزمها ويكول لا تخافين ولا يهمج . وضرب على لحم ساقي بيده فكتله زوجتك وين ؟ واولادك ؟ فمد ايده على ركبة ساقي وضرب عليها وكال ما تزوجت ولو لاكي مثلج مرأة جان تزوجت من زمان . فكال وانتي زوجج وين ؟ فكتله آني مطلقة من سنوات طويلة وبقيت وحيدة ما تزوجت . وكتله أكوم اروح من يمك اخاف سببتلك إحراج لأنك وحدك وأبات يمك ؟! فمد إيده اعلى من ركبة ساقي على لحم فخذي ولزمه وما مانعت ولا رفضت وصاح ابد ما تطلعين منا هو آني 40 سنة صارلي وين لاكي مرأة تبات ليلة يمي .؟! وضحك وكتله اشكرك . فبلش يسألني اسئلة يتحارش بي بعدما عرف اني مطلقة وضايكة العير ومحرومة وايده على لحم فخذي جوه العباية ما رفعها جان يمد ايده الثانية بلباسه ويفرك عيره ويدري دا اباوع عليه ويسألني رجلج نام وياج وبعدين طلكج لو ما دخل عليج أصلا ؟ وهو يفرك عيره فكتله بخجل إي . وأخذ يفرك لحم فخذي ويسألني شنو إي ؟ فكتله إي نام . واخذ يفرك عيره وكال يعني تزوجج لو بعدج باكر ؟ فضحكت كتله غير هو زوجي ؟ شنو تزوجني ؟ فمد ايده جوه العباية على بقية الفخذ يفرك لحمه وما مانعت وكال يعني ضكتيه لمالته وفتحج ليلة الدخلة ؟ لو بعدج باكر ما ضايكته ؟ فدنجت راسي واستحيت خجلا ومهبلي حسيت يسيل من قوة الإثارة فكتله إي . فكال وهو يفرك لحم فخذي وعيره لج شنو إي ؟ لا تستحين إحنه لوحدنا والليل طويل وواحد يفضفض للاااخ يعني فوت عيره وشك بكارتج لو لا ؟ فدنجت مستحية وكتله إي فوته بي . فطلع عيره كدامي من لباسه واكف للأخير وآني ظليت أباوع عليه وكال يعني ضايكته . هزيت براسي إي
ج/١