نص السنة مضللهة شي واني شديت حيلي
لهيت نفسي بالدراسة حتى ماافكر بي بس
غصب عني اسرح بي وسط كتبي ودفاتري
اخذ وقت امدد بلگاع واتذكر كل كلماتة ومواقفنة
سوى اتذكر خباثتي وياه واضحك واتذكر اخر مرة
شفتة بيهة وابچي لو اعرف هاي راح تكون اخر
مرة اشوفة بيهة چان چلبت بي چان شبعت من
حضنة وريحتة احساس هو بعيد ومااعرف عنة
شي يذبحني ياترى هو شديسوي هسة
وين ارضة شنو حالة شعور بالوحدة جاي يخيم
على گلبي اهلي حاسين بية وبنعزالي هاي الفترة
بس مابيدهم شي الحياة لعبت لعبتهة وياية
من چنت اكرهة چان كبال عيني بس ممهتمتلة
ومن بلشت احبة راح بدون اي مقدمات او عذر
نوبات احاول اكرهة بس عجزت مگدرت اكرهة
ووعيت على فكرة اني حلالة هو وطول غيابة
لازم اصون نفسي الة تحجبت وغيرت من لبسي
صار اعرض واطول حتى احافظ على نفسي
بغيابة واصير مثل ماهو تمنى وراد دائماً عندي
امل وجزء بداخلي يصرخ انو راح يرجعلي ولو
بعد وكت طويل بهاي الفترة عرفت ليش سيدنا
يعقوب ابيضت عيناه من الدمع اثاري الغياب يذبح
ومحد يعرفة غير الغاب عنة حبيبة
اورين : مقداد ملتهي بلاسواق الفتحهة وية سراج
صار نادراً مايجي للبيت بداخلي اكو خوف چبير
بلاخص لان العلاقة البين مقداد وسراج يوم بعد يوم
جاي تقوى سراج فرحان بلشغل الجديد ويومية
جايب شي للبيت لو لرودينا لو الية شغلة تحسن
وبعد ماعندة وكت لتصليح الساعات من اشوفة فرحان
افرح هواية بس من اتذكر هذا الفرح بسبب منو
اختنگ سراج عرف يتوغل داخل حياتنة وهذا الشي
صعب هواية بلاخص من يجي لبيتنة واسمع
صوتة احس الدنيا تضيگ بية والافكار تصير
تفتر بدماغي راح يحچيلة اي راح يگلة
لا مراح يگلة اتعب من الافكار حدما يروح
احس ارتاح وگلبي يطمئن شوية فكرة الاعتراف
تجي ابالي بس مااگدر اتراجع بأخر لحضة بلاخص
سراج صار صديقة لمقداد يعني الموضوع صار
اصعب الخوف خلاني مااشوف گدامي
ولا اعرف اقرر بس اريد انام واگعد الگي الشي
الاسمة سراج مختفي من حياتي بلا رجعة
جوان : نزلني يم بيت چبير وضخم هواية زين
شنو هاي ياربي مو گال اتزوجچ وين كلامة
هو راح يتمشى يفتح الباب واني لبدت يم السيارة
خايفة اخطو اي خطوة هذا جاي يلعب علية
وراح ياخذ اليريدة ويشمرني لگيت نفسي
جاي اركض اريد بس انجو بروحي خل اهلي
يذبحوني المهم اموت بشرفي بدون مااسوي شي
يغضب الله ويخليني اعيش بالعار
حسيت بي يركض وراية واني لابسة كعب
وهو يركض سريع احس حتى النفس انگطع
والم صار بصفاحي قوي لان مراكضة صارلي
فترة طويلة يمكن اخر مرة ركضت من چنت
بلمدرسة بدرس الرياضة
بهاء : اوگفي لا هسة اصوبچ
جوان : مهتميت لكلامة ضليت اركض بس
ركضي صار بطئ كلش فكرت انزع الحذاء
بس خفت لا يلحگ بية ويلزمني
بهاء : اوگفي جاي اگلچ
جوان : استمريت اركض حدما وگفني صوت
الطلق واحساسي بي من يعبر بصفي وينضرب
بلگاع مال شارع وگفت وگعدت بلگاع
واني مخلية ايدية على راسي وابچي تمنيت
من صدگ تطلع روحي واخلص من هذا الكابوس
محسيت بي غير صار كدامي قرفص هو وشايل
المسدس وينهت من الركض واني احس الوجع
مال رجلية موتني وصفاحي راح تطگ
بهاء : چنت ناوي اتزوجچ وخابرت الشيخ
بس بعد هاي سوايتچ خليهة بدون زواج احلى
جوان : احس بؤبؤ عيني جمد من الصدمة وگلبي
صار يدگ مثل الطبل كومني من زندي واني بس
اباوع للطريق واحاول استوعب الجاي يصير
بية اني شلون وصلت لهاي المرحلة يارب
ربي انت تعلم اني شگد حافظت على نفسي
وشرفي لتخليني اخسرة گدام هذا الانسان الحقير
وبهاي الطريقة البشعة ربي انت اعلم بحالي
نجيني منة يارب يارب ضليت اردد بداخلي يارب
وادعي حدما وصلنة للبيت فتح الباب ودخلني
واني هنا شكو دمع چان محبوس بعيني طلع
ضليت اتوسل بي واشهگ وهو ماكو ميسمع
يجر بية مثل الذبيحة الي ياخذوهة للموت
وصلنة للغرفة مال نوم واني تخبلت كمت
اخرمش بي وادفع بي وهو هد ايدي وتمدد علچرپاية
واني استغليتة فرصة اريد انهزم
بهاء : بس لحضة قبل لتشردين
جوان : التفتت الة وهو رفع تلفونة وشوفني محادثات
وصور الية كلهن شغلات ياستار ياربي فضايح
اذا شافوهن اهلي يذبحوني گبل گعدت على ركبي
ومخلية ايدية على وجهي وابچي انهاريت
اريد بس شي يسحبني من هذا المستنقع الوگعت
بي حسيت بي صار گدامي نزلت ايدية وباوعتلة
اريد شي يطمني نظرة كلمة ماكو مجاي اشوف
اي شي يهديني بلعكس عيونة چانت حارقة
وهو يباوع على جسمي
بهاء : اذا خلصتي المناحة مالتچ گمغيتي
خلينة نبلش شغلنة
جوان : انتَ رجل امن المفروض انت تحمي شرفي
مو تنتهكة المفروض تصير امان الية مو رعب
بهاء : شتريدين بس فهميني
جوان : عوفني الله يخليك
بهاء : غيرة
جوان : لتسوي وياية شي بالحرام
بهاء : ماشي غاليتي ولو چنت ناوي اعاقبچ
لهيت نفسي بالدراسة حتى ماافكر بي بس
غصب عني اسرح بي وسط كتبي ودفاتري
اخذ وقت امدد بلگاع واتذكر كل كلماتة ومواقفنة
سوى اتذكر خباثتي وياه واضحك واتذكر اخر مرة
شفتة بيهة وابچي لو اعرف هاي راح تكون اخر
مرة اشوفة بيهة چان چلبت بي چان شبعت من
حضنة وريحتة احساس هو بعيد ومااعرف عنة
شي يذبحني ياترى هو شديسوي هسة
وين ارضة شنو حالة شعور بالوحدة جاي يخيم
على گلبي اهلي حاسين بية وبنعزالي هاي الفترة
بس مابيدهم شي الحياة لعبت لعبتهة وياية
من چنت اكرهة چان كبال عيني بس ممهتمتلة
ومن بلشت احبة راح بدون اي مقدمات او عذر
نوبات احاول اكرهة بس عجزت مگدرت اكرهة
ووعيت على فكرة اني حلالة هو وطول غيابة
لازم اصون نفسي الة تحجبت وغيرت من لبسي
صار اعرض واطول حتى احافظ على نفسي
بغيابة واصير مثل ماهو تمنى وراد دائماً عندي
امل وجزء بداخلي يصرخ انو راح يرجعلي ولو
بعد وكت طويل بهاي الفترة عرفت ليش سيدنا
يعقوب ابيضت عيناه من الدمع اثاري الغياب يذبح
ومحد يعرفة غير الغاب عنة حبيبة
اورين : مقداد ملتهي بلاسواق الفتحهة وية سراج
صار نادراً مايجي للبيت بداخلي اكو خوف چبير
بلاخص لان العلاقة البين مقداد وسراج يوم بعد يوم
جاي تقوى سراج فرحان بلشغل الجديد ويومية
جايب شي للبيت لو لرودينا لو الية شغلة تحسن
وبعد ماعندة وكت لتصليح الساعات من اشوفة فرحان
افرح هواية بس من اتذكر هذا الفرح بسبب منو
اختنگ سراج عرف يتوغل داخل حياتنة وهذا الشي
صعب هواية بلاخص من يجي لبيتنة واسمع
صوتة احس الدنيا تضيگ بية والافكار تصير
تفتر بدماغي راح يحچيلة اي راح يگلة
لا مراح يگلة اتعب من الافكار حدما يروح
احس ارتاح وگلبي يطمئن شوية فكرة الاعتراف
تجي ابالي بس مااگدر اتراجع بأخر لحضة بلاخص
سراج صار صديقة لمقداد يعني الموضوع صار
اصعب الخوف خلاني مااشوف گدامي
ولا اعرف اقرر بس اريد انام واگعد الگي الشي
الاسمة سراج مختفي من حياتي بلا رجعة
جوان : نزلني يم بيت چبير وضخم هواية زين
شنو هاي ياربي مو گال اتزوجچ وين كلامة
هو راح يتمشى يفتح الباب واني لبدت يم السيارة
خايفة اخطو اي خطوة هذا جاي يلعب علية
وراح ياخذ اليريدة ويشمرني لگيت نفسي
جاي اركض اريد بس انجو بروحي خل اهلي
يذبحوني المهم اموت بشرفي بدون مااسوي شي
يغضب الله ويخليني اعيش بالعار
حسيت بي يركض وراية واني لابسة كعب
وهو يركض سريع احس حتى النفس انگطع
والم صار بصفاحي قوي لان مراكضة صارلي
فترة طويلة يمكن اخر مرة ركضت من چنت
بلمدرسة بدرس الرياضة
بهاء : اوگفي لا هسة اصوبچ
جوان : مهتميت لكلامة ضليت اركض بس
ركضي صار بطئ كلش فكرت انزع الحذاء
بس خفت لا يلحگ بية ويلزمني
بهاء : اوگفي جاي اگلچ
جوان : استمريت اركض حدما وگفني صوت
الطلق واحساسي بي من يعبر بصفي وينضرب
بلگاع مال شارع وگفت وگعدت بلگاع
واني مخلية ايدية على راسي وابچي تمنيت
من صدگ تطلع روحي واخلص من هذا الكابوس
محسيت بي غير صار كدامي قرفص هو وشايل
المسدس وينهت من الركض واني احس الوجع
مال رجلية موتني وصفاحي راح تطگ
بهاء : چنت ناوي اتزوجچ وخابرت الشيخ
بس بعد هاي سوايتچ خليهة بدون زواج احلى
جوان : احس بؤبؤ عيني جمد من الصدمة وگلبي
صار يدگ مثل الطبل كومني من زندي واني بس
اباوع للطريق واحاول استوعب الجاي يصير
بية اني شلون وصلت لهاي المرحلة يارب
ربي انت تعلم اني شگد حافظت على نفسي
وشرفي لتخليني اخسرة گدام هذا الانسان الحقير
وبهاي الطريقة البشعة ربي انت اعلم بحالي
نجيني منة يارب يارب ضليت اردد بداخلي يارب
وادعي حدما وصلنة للبيت فتح الباب ودخلني
واني هنا شكو دمع چان محبوس بعيني طلع
ضليت اتوسل بي واشهگ وهو ماكو ميسمع
يجر بية مثل الذبيحة الي ياخذوهة للموت
وصلنة للغرفة مال نوم واني تخبلت كمت
اخرمش بي وادفع بي وهو هد ايدي وتمدد علچرپاية
واني استغليتة فرصة اريد انهزم
بهاء : بس لحضة قبل لتشردين
جوان : التفتت الة وهو رفع تلفونة وشوفني محادثات
وصور الية كلهن شغلات ياستار ياربي فضايح
اذا شافوهن اهلي يذبحوني گبل گعدت على ركبي
ومخلية ايدية على وجهي وابچي انهاريت
اريد بس شي يسحبني من هذا المستنقع الوگعت
بي حسيت بي صار گدامي نزلت ايدية وباوعتلة
اريد شي يطمني نظرة كلمة ماكو مجاي اشوف
اي شي يهديني بلعكس عيونة چانت حارقة
وهو يباوع على جسمي
بهاء : اذا خلصتي المناحة مالتچ گمغيتي
خلينة نبلش شغلنة
جوان : انتَ رجل امن المفروض انت تحمي شرفي
مو تنتهكة المفروض تصير امان الية مو رعب
بهاء : شتريدين بس فهميني
جوان : عوفني الله يخليك
بهاء : غيرة
جوان : لتسوي وياية شي بالحرام
بهاء : ماشي غاليتي ولو چنت ناوي اعاقبچ