⛔️ دحض كذبة ما يسمى "الفصل التعسفي للموظفين" ‼️
⚠️ لتعزيز سيطرة آل أسد على #سوريا صبغوا الجيش والمخابرات بلون طائفي واحد حاقد على السوريين، وفي بداية #الثورة_السورية عملوا على تطييف ما تبقى من إدارات خدمية، ومدنية للدولة السورية، وذلك عبر فصل آلاف الموظفين السوريين الأكفاء لذرائع طائفية، وسياسية، واستبدالهم بذوي شبيحة قتلوا في صفوف قوات النظام البائد، الذين كان توظيفهم جائزة لهم لضمان القبضة الأمنية على السوريين.
❌ الموظفون المعينون تشبيحيا كانوا من معدومي الخبرات الإدارية، والكفاءات العلمية، ميزاتهم هي الحقد الطائفي، والتعصب الأعمى للنظام البائد، وقد أكملوا مهمة مضايقة من تبقى من موظفين أكفاء، ورفع التقارير الكيدية فيهم، ونشر جو الفساد في دوائر الدولة السورية.
❌ مع ازدياد الوضع الاقتصادي فشلا بسبب إجرام وفساد النظام البائد خرجت احتجاجات في مناطق حاضنته الطائفية، ولتخدير ما تبقى منهم استكمالا لاستغلالهم استمرت جريمة توظيفهم تشبيحيا برواتب من خزينة الدولة دون أن يقدموا أي عمل مفيد لها، بل على العكس فقد ازدادت التعقيدات الإدارية، وعم الفساد، وأرهقت الخزينة المنهوبة أصلا، وانعكس ذلك بازدياد سوء الخدمات على المواطنين.
📍 من صور الفساد المنتشرة من هذه السياسة التخريبية أن ترى شخصا غير كفؤ موظف في ثلاث، أو أربع وظائف حكومية بنفس الوقت، ويقبض عليها رواتبا، فقط بسبب خلفيته الطائفية المتناسبة مع هوى النظام.
📍 مثلا في وزارة الداخلية كان الضباط والعاملون فيها ( أترك للجمهور تخمين طائفة 80٪ منهم على الأقل ) يقومون بإبرام عقود "مستخدمين مدنيين" ( مخبرين ) لأقاربهم وزوجاتهم وأبنائهم، ليتقاضوا رواتب من الداخلية، وبناء على هذه العقود يتم توظيفهم في دوائر الدولة الأخرى كمخبرين ليتقاضوا مزيدا من الرواتب، والشريف المحترم فيهم من لا يداوم، بينما المجرم الخسيس يستغل توظيفه لرفع تقارير كيدية بالموظفين الأكفاء بهذه الدوائر للجهات الأمنية ليتم فصلهم، أو خطفهم من أجهزة القمع، وبالتالي يزيد عدد الأماكن الشاغرة ليملأها الشبيحة الطائفيون، وهكذا...
✅ هؤلاء من يتباكون، ويدعون المظلوميات بأن الدولة الجديدة فصلتهم تعسفيا، والحقيقة أن الدولة الجديدة تنقذ البلد من طائفيتهم وفسادهم، وتحاول إصلاح الوضع الاقتصادي، والخدمي، بعد أن تم تدمير كل شيء على يد الشبيحة الهمج، وزعيم عصابتهم الفار...
https://t.me/motaznasser
⚠️ لتعزيز سيطرة آل أسد على #سوريا صبغوا الجيش والمخابرات بلون طائفي واحد حاقد على السوريين، وفي بداية #الثورة_السورية عملوا على تطييف ما تبقى من إدارات خدمية، ومدنية للدولة السورية، وذلك عبر فصل آلاف الموظفين السوريين الأكفاء لذرائع طائفية، وسياسية، واستبدالهم بذوي شبيحة قتلوا في صفوف قوات النظام البائد، الذين كان توظيفهم جائزة لهم لضمان القبضة الأمنية على السوريين.
❌ الموظفون المعينون تشبيحيا كانوا من معدومي الخبرات الإدارية، والكفاءات العلمية، ميزاتهم هي الحقد الطائفي، والتعصب الأعمى للنظام البائد، وقد أكملوا مهمة مضايقة من تبقى من موظفين أكفاء، ورفع التقارير الكيدية فيهم، ونشر جو الفساد في دوائر الدولة السورية.
❌ مع ازدياد الوضع الاقتصادي فشلا بسبب إجرام وفساد النظام البائد خرجت احتجاجات في مناطق حاضنته الطائفية، ولتخدير ما تبقى منهم استكمالا لاستغلالهم استمرت جريمة توظيفهم تشبيحيا برواتب من خزينة الدولة دون أن يقدموا أي عمل مفيد لها، بل على العكس فقد ازدادت التعقيدات الإدارية، وعم الفساد، وأرهقت الخزينة المنهوبة أصلا، وانعكس ذلك بازدياد سوء الخدمات على المواطنين.
📍 من صور الفساد المنتشرة من هذه السياسة التخريبية أن ترى شخصا غير كفؤ موظف في ثلاث، أو أربع وظائف حكومية بنفس الوقت، ويقبض عليها رواتبا، فقط بسبب خلفيته الطائفية المتناسبة مع هوى النظام.
📍 مثلا في وزارة الداخلية كان الضباط والعاملون فيها ( أترك للجمهور تخمين طائفة 80٪ منهم على الأقل ) يقومون بإبرام عقود "مستخدمين مدنيين" ( مخبرين ) لأقاربهم وزوجاتهم وأبنائهم، ليتقاضوا رواتب من الداخلية، وبناء على هذه العقود يتم توظيفهم في دوائر الدولة الأخرى كمخبرين ليتقاضوا مزيدا من الرواتب، والشريف المحترم فيهم من لا يداوم، بينما المجرم الخسيس يستغل توظيفه لرفع تقارير كيدية بالموظفين الأكفاء بهذه الدوائر للجهات الأمنية ليتم فصلهم، أو خطفهم من أجهزة القمع، وبالتالي يزيد عدد الأماكن الشاغرة ليملأها الشبيحة الطائفيون، وهكذا...
✅ هؤلاء من يتباكون، ويدعون المظلوميات بأن الدولة الجديدة فصلتهم تعسفيا، والحقيقة أن الدولة الجديدة تنقذ البلد من طائفيتهم وفسادهم، وتحاول إصلاح الوضع الاقتصادي، والخدمي، بعد أن تم تدمير كل شيء على يد الشبيحة الهمج، وزعيم عصابتهم الفار...
https://t.me/motaznasser