⛔️ #الثورة_المضادة أساليبها وعلاجها
📌 انتصرت #الثورة_السورية بفضل الله، وانتهى وقتها، واليوم نعيش عهد الدولة السورية الوطنية التي تسعى لتمكين المجتمع السوري، وتكريس قسم الحرية، والعدالة، والكرامة كنموذج في #سوريا، وبالتالي انتهى وقت التغيير الخشن، وبدأ عهد الإصلاح الداخلي الهادئ المتدرج.
تحاول قوى الثورة المضادة ومن يدعمها تمهيد الأرضية للانقلاب على الثورة الحقيقية عبر أساليب منها:
📍 المزايدة بقصة ان الثورة لم تنتهِ بغية التشويش وتبرير العصيان أو الانقلاب على الدولة مستقبلا.
📍 استخدام نفس شعارات وهتافات وعلم الثورة الأصلية.
📍 إسقاط الرموز الثورية التي صنعت النصر للثورة.
📍 تفريغ إنجازات الدولة السورية الوطنية من مضمونها، وتضخيم أخطاءها، والتشويش على أي تحرك لها، والتحريض ضدها، وشيطنة نهجها، بذريعة المصلحة العامة، والتشاركية، وحقوق الأقليات، والديمقراطية، والتوافق، والشرعية.
📍 إشغال الدولة بقضايا تافهة تثار عبر الرأي العام.
📍 تهديد السلم الأهلي عبر افتعال مشاكل أمنية، وتهييج الفتن الطائفية، والمجتمعية.
✅ الحلول:
📍 خطاب إعلامي واعٍ وصريح من الدولة للشعب.
📍 دراسة تجارب الشرعية، وانقلابات الثورات المضادة في الإقليم.
📍 عدم اكتراث الدولة بالمزايدات، والإرهاب الفكري من أذناب الثورة المضادة وداعميهم الخارجيين.
📍 إدماج الثوار السابقين في أجهزة الدولة، خاصة الخشنة منها مثل الجيش والاستخبارات والشرطة، وتحييد رموز النظام السابق من المفاصل الإدارية والعسكرية والأمنية، وتطبيق العزل السياسي عليهم، وتفكيك عُصَبِهم المجتمعية، والاقتصادية، والعسكرية.
📍 امتلاك الدولة القرار الشجاع بضرب الانقلابيين، والعصاة، والإرهابيين في اللحظة المناسبة من أجل تعزيز السلم الأهلي، وحماية الوطن، والحفاظ على مكتسبات الثورة.
📌 انتصرت #الثورة_السورية بفضل الله، وانتهى وقتها، واليوم نعيش عهد الدولة السورية الوطنية التي تسعى لتمكين المجتمع السوري، وتكريس قسم الحرية، والعدالة، والكرامة كنموذج في #سوريا، وبالتالي انتهى وقت التغيير الخشن، وبدأ عهد الإصلاح الداخلي الهادئ المتدرج.
تحاول قوى الثورة المضادة ومن يدعمها تمهيد الأرضية للانقلاب على الثورة الحقيقية عبر أساليب منها:
📍 المزايدة بقصة ان الثورة لم تنتهِ بغية التشويش وتبرير العصيان أو الانقلاب على الدولة مستقبلا.
📍 استخدام نفس شعارات وهتافات وعلم الثورة الأصلية.
📍 إسقاط الرموز الثورية التي صنعت النصر للثورة.
📍 تفريغ إنجازات الدولة السورية الوطنية من مضمونها، وتضخيم أخطاءها، والتشويش على أي تحرك لها، والتحريض ضدها، وشيطنة نهجها، بذريعة المصلحة العامة، والتشاركية، وحقوق الأقليات، والديمقراطية، والتوافق، والشرعية.
📍 إشغال الدولة بقضايا تافهة تثار عبر الرأي العام.
📍 تهديد السلم الأهلي عبر افتعال مشاكل أمنية، وتهييج الفتن الطائفية، والمجتمعية.
✅ الحلول:
📍 خطاب إعلامي واعٍ وصريح من الدولة للشعب.
📍 دراسة تجارب الشرعية، وانقلابات الثورات المضادة في الإقليم.
📍 عدم اكتراث الدولة بالمزايدات، والإرهاب الفكري من أذناب الثورة المضادة وداعميهم الخارجيين.
📍 إدماج الثوار السابقين في أجهزة الدولة، خاصة الخشنة منها مثل الجيش والاستخبارات والشرطة، وتحييد رموز النظام السابق من المفاصل الإدارية والعسكرية والأمنية، وتطبيق العزل السياسي عليهم، وتفكيك عُصَبِهم المجتمعية، والاقتصادية، والعسكرية.
📍 امتلاك الدولة القرار الشجاع بضرب الانقلابيين، والعصاة، والإرهابيين في اللحظة المناسبة من أجل تعزيز السلم الأهلي، وحماية الوطن، والحفاظ على مكتسبات الثورة.