❤️فائِدةٌ:
_ إذا قرأتَ كتابًا فانظر إلى مصادر الكتابِ ومراجعِه -حتمًا ولابد- فبعضُها صدر عنها المؤلِّف في ذلك الكتاب وهي "المصادر " وبعضُها استشار واستنار بها المؤلِّف طريقَه وهي "المراجع" ومراجعةُ كلاهما لا تعني الاطلاعَ الأجردِ المتمثّل في الوقوفِ على أسمائِها وأسماءِ مؤلِّفها بل يعني العرفانَ بكلّ مصدر ومرجع ومنزلتِه، والوقوفَ على مدى تنوع مصادر المؤلِّف ومراجعِه، موضوعًا ومنهجًا وزمانًا ومثل هذا يُعينك على أن تكون بصيرًا بشأنِ المؤلِّف في استقاءِ معارفِه.. فأنتَ بنظرِك إلى تلكَ المصادرِ والمراجعِ تُبصر فعلَها في المؤلِّف تفكيرًا وتعبيرًا.
_ إذا قرأتَ كتابًا فانظر إلى مصادر الكتابِ ومراجعِه -حتمًا ولابد- فبعضُها صدر عنها المؤلِّف في ذلك الكتاب وهي "المصادر " وبعضُها استشار واستنار بها المؤلِّف طريقَه وهي "المراجع" ومراجعةُ كلاهما لا تعني الاطلاعَ الأجردِ المتمثّل في الوقوفِ على أسمائِها وأسماءِ مؤلِّفها بل يعني العرفانَ بكلّ مصدر ومرجع ومنزلتِه، والوقوفَ على مدى تنوع مصادر المؤلِّف ومراجعِه، موضوعًا ومنهجًا وزمانًا ومثل هذا يُعينك على أن تكون بصيرًا بشأنِ المؤلِّف في استقاءِ معارفِه.. فأنتَ بنظرِك إلى تلكَ المصادرِ والمراجعِ تُبصر فعلَها في المؤلِّف تفكيرًا وتعبيرًا.
{ مُلَخّص مِن دروسِ فضيلةِ شيخِنا العالِم الجبل الأشم الدكتور محمود توفيق سعد- أعزّه ربي بعزتِه- / بأسلوبي }
| رَوضةُ أهلِ الحديثِ.