"كفى بالموت واعظاً"
يصغر همّك، ويبقى سؤال كيف نرضي الله، تتفكر بالحياة وكيف أن الشحناء والبغضاء توافه بهذي الدنيا الصغيرة، وأنها طريق العبور للأخرة، لنطهّر صدورنا فيها ونكون أكثر لطف ورحمة وتسامح، فالراحمون يرحمهم الله
"فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ"
يصغر همّك، ويبقى سؤال كيف نرضي الله، تتفكر بالحياة وكيف أن الشحناء والبغضاء توافه بهذي الدنيا الصغيرة، وأنها طريق العبور للأخرة، لنطهّر صدورنا فيها ونكون أكثر لطف ورحمة وتسامح، فالراحمون يرحمهم الله
"فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ"