حكآية غريبة


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


‌العفة.. أجمل كتاب لم يقرأ بعد.. وأجمل ثوب تلبسه ذات الحياء ... قدوتي سيد البشر محمدﷺ..

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri


‏"دخل رجل على الإمام أحمد بن حنبل وهو مريض. وكان يئنّ من المرض.. فقال له: يا أبا عبدالله.. إنَّ فلاناً من التابعين كان يقول: إن المَلَكَ يكتب حتى أنين المريض ! فتوقف الإمام أحمد رحمه الله عن الأنين يتصبّر ويتحمل المرض."


‏لولا القرآن وما فيه من بشائر و وعود ربانية ،،
‏لمتنا حزنًا وكمدًا وحسرة ..

‏اللهم لك الحمد على نعمة القرآن…


‏أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ..


‏﴿فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا﴾




في وصفِ الدّنيا؛

دنيا دنيّة، يارفاق
وبها المتاعب والمشاق

دُنيا، الفناءُ مصيرها
وبجنّة يحلو التلاق

فردٌ ستلقى ربّنا
لا أهل، حتى ولا رِفاق

فاعمل وجاهد واصطبر!
فالصبر أخّاذ المذاق

دُنيا.. لها من اسمها
حظٌ، فسارِع في السباق

واجعل فؤادك سالمًا
من حقدِ نفسٍ أو نفاق

دُنيا ستأفل بغتةً
كٌل سيرحل، والله باق


‏" تنام ولم يُسهرك ألَم، وتقوم ولم تُفزِعك مصيبة، وتصبح ولم تُرهبك حرب؛ أنت في نعمة يصغر معها كل همّ، لا تجعل همومك الصغيرة تُنغّص عليك هذه النعَم الكبيرة .. فوالله لو فقدت شيئًا منها لعلمت أن همومك تلك كانت لا شيء، وأنك كنت تملك أكبر نعمة ".


اللهم الثبات‌ يوم‌ لاحُول‌ لنا ولاقوة .


‌‏﴿ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا۝إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لاتجد لك علينا نصيرا﴾

‏هذا في حق سيد الثابتينﷺ، فكيف يأمن من دونه؟!


‏﴿كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها﴾

‏أفمن أجل عشية أو ضحاها في دنيا دنية
‏يُضحى بجنة عرضها السموات والأرض وعيشة أبدية؟!


اِحْتِوَاء الرُّوْح dan repost
هل سامحتم الناس قبل النوم ؟!
اذا عليَّ سامحت الجميع ولا أريد أن يتحاسب أحد يوم القيامة بسببي..


‏"كفى بالموت واعظاً"
‏يصغر همّك، ويبقى سؤال كيف نرضي الله، تتفكر بالحياة وكيف أن الشحناء والبغضاء توافه بهذي الدنيا الصغيرة، وأنها طريق العبور للأخرة، لنطهّر صدورنا فيها ونكون أكثر لطف ورحمة وتسامح، فالراحمون يرحمهم الله

‏ "فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ"


‏﴿يَقولُ يا لَيتَني قَدَّمتُ لِحَياتي﴾

‏[الفجر: ٢٤]


‏وفي الحديث :

‏"إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا رسول الله ﷺ:

‏(فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين).




قال النَّبِيَُ ﷺ:

"عليكُم بقيامِ اللَّيلِ، فإنَّهُ دَأْبُ الصَّالِحينَ قبلَكُم، و قُربةٌ إلى اللهِ تعالى، ومَنهاةٌ عن الإثمِ، وتَكفيرٌ للسِّيِّئاتِ، ومَطردةٌ للدَّاءِ عن الجسَدِ"

قم ولو بركعتين خفيفتين.

لا تنسوا الوتر..


نعمة القرآن ؛ لا يعرفها إلا أهل القرآن..


‏﴿‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ﴾


‏(لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)


‏حَفِظَ الإمام شعبة القرآن في ثلاثين سنة كل يوم خمس آيات !

‏عاش بعدها أكثر من أربعين سنة يختم القرآن في كل يوم وليلة مرة حتى ختم فيها القرآن ثماني عشرة ألف ختمة

‏اللهم كما أنعمت عليهم أنعم علينا ..

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.