إذا دققت وحققت ، ستجد أن ما حصل في الجزائر يدل على حقيقة، وهي أن من أشد الناس صلابة وقوة في المنهج،
أهل الجزائر ،
وإلا فإنهم كسروا رآية السرورية الجدد، الذين رفعوا رآية
السرورية والخوارج، قبل أن تنتشر ويتلقفها
أمثالهم من خارج الجزائر، وبذلك فهم صدقا وحقا ،
حُماة المنهج حُماة الثوابت.
وكتب
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري
أهل الجزائر ،
وإلا فإنهم كسروا رآية السرورية الجدد، الذين رفعوا رآية
السرورية والخوارج، قبل أن تنتشر ويتلقفها
أمثالهم من خارج الجزائر، وبذلك فهم صدقا وحقا ،
حُماة المنهج حُماة الثوابت.
وكتب
الفقير إلى عفو ربه
عماد رفعت المصري