#للعقيلة_زينب
دمعها امن الهضم يجري
حتّى مطـــــــلعِ الفجـري
و حته لَمّــــــن تنام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عليها الليالي بچت من بچيها
تنام و يظلّن يلطمن اديها
تريد امـــــــن البچي تعمه
ضواها حسين چان اسمه
عدها شتفـــــــرق الظلـمة
من عگب الاحسين
تنام و يحـــــلم الناظر
حلم يكسر الف خاطر
اخوها مـــن بعد حافر
سحــــــگنّه رجلين
و حلم ثاني عله التلة
تعاين ذبحـــــوا القبلة
لِذَلك بيــن الاحلام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لطمها غِذَها و دمعــها شُربها
اويلاه حسيناه يدگ ظل گلبها
مَقتــل تقـــــــره ليلية
بصوت و طور مسبية
مثـــــــل هلال محنية
مكسورة الحيل
ما تخلـــص نواعيها
تلطــــم بيها مـا بيها
برزخ ينچفي اعليها
لمن يجي الليل
بين حسين و الكــــافل
دمعها بالجـــــــفن ياكل
و ياكل بالـوجه گام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تباري سماها و اديها بخصرها
بعدها تتاني يعاود گمرها
اية امن الخدر تقره
قل يا كافــل الحرة
زينب لِسة منتظرة
و امتـــــــانية تعود
تدعي ربّها كل شهگة
يابو خيــــــمة الزرگة
عالعبـــــاس مختنگة
و عالراية و الجود
اللهـــــــــــمَ يـــــــا ربّي
تَقّبّل ونّتـــــــي و نحبي
تدعي و تلطم الهام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تگضي الليالي تماشي. ضعنها
تروف بجرحها. و تضمد متنها
كثر ما تچوية عبرتها
شابت حتى شيلتــها
و احترگت عبايتـــها
بدموع العيــون
لچمة بالگلـــــب تكتل
بسمار بضـــــلع تدخل
سوط و عالعظم تنزل
صفنات الضنون
تهيد و تذكر الحـــــــافر
و ترد اردود للعـــــــاشر
و تلمّ اتــــرد بالايتام
تصرخ ويــلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلع شيب رمشها و حزنها بشبابه
خذَّت نص عمرها نواعي الخرابة
رقية بنص گلب زينب
جرحها ياكل و يشرب
طفلة ابدال مـا تنحب (تنحب اي تنباس)
راموها باحجار
العند حسين محبــوبة
ترچيتـــــــها منهــــوبة
و ابدم راسه مخضوبة
و مشّوها عالنار
راس احسيـــــــن ماشاها
و زينـــــــب مــاتت وياها
ابصدرها جمر الاخيام
تصــــرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابهضيمة سَبيها و دخول الدواوين
الف مرة ماتت على راس الحسين
يعزريـــل المَلَك عجَّل
و اعله ام الخدر انزل
خطية ما بعـــد تحمل
نيـــــــران الفراگ
اخذها الروح من عدها
و اجروح الهضم شدها
لاخوتـها و اهـــل ودّها
كل لحظة تشتاگ
ماتـــــــت و الگلـب يلهب
ســـــــلام الله على زينب
عمرها ينــــزف الآم
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمدلله
#علي_حسين_الكناني
دمعها امن الهضم يجري
حتّى مطـــــــلعِ الفجـري
و حته لَمّــــــن تنام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عليها الليالي بچت من بچيها
تنام و يظلّن يلطمن اديها
تريد امـــــــن البچي تعمه
ضواها حسين چان اسمه
عدها شتفـــــــرق الظلـمة
من عگب الاحسين
تنام و يحـــــلم الناظر
حلم يكسر الف خاطر
اخوها مـــن بعد حافر
سحــــــگنّه رجلين
و حلم ثاني عله التلة
تعاين ذبحـــــوا القبلة
لِذَلك بيــن الاحلام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لطمها غِذَها و دمعــها شُربها
اويلاه حسيناه يدگ ظل گلبها
مَقتــل تقـــــــره ليلية
بصوت و طور مسبية
مثـــــــل هلال محنية
مكسورة الحيل
ما تخلـــص نواعيها
تلطــــم بيها مـا بيها
برزخ ينچفي اعليها
لمن يجي الليل
بين حسين و الكــــافل
دمعها بالجـــــــفن ياكل
و ياكل بالـوجه گام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تباري سماها و اديها بخصرها
بعدها تتاني يعاود گمرها
اية امن الخدر تقره
قل يا كافــل الحرة
زينب لِسة منتظرة
و امتـــــــانية تعود
تدعي ربّها كل شهگة
يابو خيــــــمة الزرگة
عالعبـــــاس مختنگة
و عالراية و الجود
اللهـــــــــــمَ يـــــــا ربّي
تَقّبّل ونّتـــــــي و نحبي
تدعي و تلطم الهام
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تگضي الليالي تماشي. ضعنها
تروف بجرحها. و تضمد متنها
كثر ما تچوية عبرتها
شابت حتى شيلتــها
و احترگت عبايتـــها
بدموع العيــون
لچمة بالگلـــــب تكتل
بسمار بضـــــلع تدخل
سوط و عالعظم تنزل
صفنات الضنون
تهيد و تذكر الحـــــــافر
و ترد اردود للعـــــــاشر
و تلمّ اتــــرد بالايتام
تصرخ ويــلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلع شيب رمشها و حزنها بشبابه
خذَّت نص عمرها نواعي الخرابة
رقية بنص گلب زينب
جرحها ياكل و يشرب
طفلة ابدال مـا تنحب (تنحب اي تنباس)
راموها باحجار
العند حسين محبــوبة
ترچيتـــــــها منهــــوبة
و ابدم راسه مخضوبة
و مشّوها عالنار
راس احسيـــــــن ماشاها
و زينـــــــب مــاتت وياها
ابصدرها جمر الاخيام
تصــــرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابهضيمة سَبيها و دخول الدواوين
الف مرة ماتت على راس الحسين
يعزريـــل المَلَك عجَّل
و اعله ام الخدر انزل
خطية ما بعـــد تحمل
نيـــــــران الفراگ
اخذها الروح من عدها
و اجروح الهضم شدها
لاخوتـها و اهـــل ودّها
كل لحظة تشتاگ
ماتـــــــت و الگلـب يلهب
ســـــــلام الله على زينب
عمرها ينــــزف الآم
تصرخ ويلي يالشام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمدلله
#علي_حسين_الكناني