#حرمة_حامد
[16]
#بقلمي_نسمة_عبدالله 🌼
سرحت شوية و قالت لي ... انتي ل شنو صدقتيني ب السهولة دي م ممكن اكون بغش فيك ...رجعت وقفت قدامها و قلت ليها...بعرف الزول من عيونو اذا بكذب ولا لا ...و بعدين الدفن العمل شعرو اسود..وانتي شعرك ي احمر خلقة ي مشمس م بعرف ...ابتسمت وقالت ...طيب جيبي تلفونك اسي وريني الصورة..قلت ليها ..م عندي عايزة امي ترسلها لي ...مشت قدامي و قالت .. طيب في انتظارك ...مشيت قطيتي دغري اتصلت على امي الشبكة كعبة شديد في المكالمة كل شوية تفصل ...قلت ليها ... أمي عايزة صورة ل بدور دي ضروري ...قالت لي ..ي بتي انا تلفوني ربيكا ارسل ليك ب وين ...سكت لانو دي مشكلة و م عندي زول اوصي و الحتة دي راحت من بالي ...قلت ليها ...طيب اشوف حل و ارجع ليك ...قالت لي ...حصل شنو ...بقيتي م بتحكي لي ...حكيت ليها الحصل قالت لي ...سجمي و ل اسي م عرفتو ..قلت ليها نهائي ...قالت لي اسمعي كلامي دا كويس ...العمل العمل دا غرضو واحد سمية تطلق ... اسي انتو تعملو شنو تتفقي انتي و سمية انو تطلع إشاعة انها أطلقت...قلت ليها ..طيب اذا هي عملت العمل ...قالت لي ...لا م هي .. قلت ليها و انتي المخليك واثقة شنو ...قالت لي ..لانو بدور لمن وصفت المرا قالت قصيرة مقسمة و شوف عينك سمية م شاء الله طويلة و صفرا ...و العملتو قالت خدرا ...ربطة الكلام و قلت ...ربا و سجود خدر ...قالت لي ب الضبط كدا ...معناته ي اما ربا اما سجود...فصلت من امي و طلعت الشعر و كان اسود ...كدا سجود مرقت لانو شعرها احمر ...يعني العمل العمل ربا ...اصلا قلبي كان حاسس ...شلت رجولي ل قطية رماز...دخلت جريت الباب ..قلت ليها ...رماز انتي ربا دي حامد اتعرف عليها كيف ...قالت لي اتلاقو هنا في البلد دي ...قلت ليها ...ربا عندها منو من اهلا هنا ...و الجابها البلد شنو ...ضحكت و قالت لي ...ربا بت جدها ل سمية ...و جات ل سماية مصطفى ...و حامد شافها ...و دغري كلم أهلها...قلت ليها ...طيب اهل ربا م كان عندهم اعتراض...هزت راسها ب لا و قالت ...سيحان الله وافقو طوالي كأنهم منتظرين نسألهم. ..قالتها ب هظار كدا و ضحكت .. قلت ليها ...و هي م رفضت خالص و م انبها قلبها و انو سمية دي بتبقى ليها ...هزت راسها ب لا و قالت ...سمية شجعته على الفكرة اساسا و كلمتها انو حامد قادر يعدل بيناتهم حتى علاقتهم مع بعض حلوة ...سكت و قلت ليها ب هظار ...حامد اتعرف على نسوانو كللهم في البلد هنا ولا شنو ...قالت لي بضحك ..اسمهم حريم ...ضحكت و قلت ليها ...كل مرة اقول ل حامد نسوانك يعاكسني و يقول لي ..اسمهم حريم ..قالت لي ..اي و المفرد حُرمة يعني هو بحترمكم و بقدركم و انتو حاجة خاصة بيهو ...قلت ليها ...حُرمة حامد ...قالت لي ...بالضبط ....قلت ليها ...حتى بسمة اتعرف عليها هنا في البلد ...قالت لي ..لا بسمة دي قصتها طويلة ياخ ...قلت ليها ..احكي لي ..قالت لي ..اكيد ...بسمة ابوها كان النوع الصعب داك و م عندو كلام الحب و الفارغة حقت البنات دي...و ل حظو بسمة كانت النوع البحب العلاقات و الارتباط...و جمالها كان مساعدها و خلاها مغرورة....حامد شافها و قال عايزها ...و طلب مني اسألها من رايها و هي رفضت ..و الكلام فضل بيني و بينها ...و بالصدفة مرة كلمت يمة ب الكلام دا و م ختيت في بالي ...ف مرة ابوها ل بسمة قبضها قاعدة مع واحد في كافي و حلف بس يعرس ليها و راجلها يلمها ...و امها كانت عارفة ب موضوع حامد دا لانو امي اتكلمت ليها فيهو ونسة عابرة ...طوالي كلمتو و قالت ليهو حصل كدا كدا كدا...و للصراحةحامد اخوي راجل م بتفوت و ابوها عندو معرفة بيهو و عرف انو حامد ح يقدر ليها ....وقتي اتصل على حامد و عقدو ليهم و فترة و اتزوجو ...و بسمة اتقبلت الوضع و هدا اسي عندها تلاتة وليدات و حياتها مستقرة و اتأدبت ...في البداية كانت يومي مدورة مشاكل مع حامد ...و حامد قالها ليها ب صريح العبارات طلاق ماف لو تموتي... قلت ليها ..و حامد مجبور يتحملها...ضحكت و قالت لي ...حامد مشكلتو لو عاز حاجة ب الحسنة ولا ب السيئة يشيلها يشيلها ....كلامها دا جاط لي راسي ...قمت طلعت منها اتصلت على امي ...قالت لي ...خير ..قلت ليها ..أمي اديني رقم رشيدة ضروري...قالت لي ..و دايرة شنو من المرا دي ...قلت ليها ..بحكي ليك بعدين ...قالت لي ...دقيقة سحر تجي تشوفو ليك ...ملتني الرقم ...اتصلت عليها ردت من تاني جرس ...طوالي قلت ليها بدون سلام ...حامد هو الطلب منك تجهجهينا و تقولي عايزة قروش الاجار و تجيبي الشرطة كمان موش ...قالت لي انتي منو ...قلت ليها ...صح ولا لا عشان م اجيك في محلك ي رشيدة و اكتلك و اريح ضميري و اصلا انا من زمان شايلاها تجاهك و السجن م خسارة فيك ...قالت لي ...انتي متصلة تهددي ...قلت ليها ... رشييييدة اقسم بالله انا لو جيتك م بحصل خير ..قالت لي...اي هو ....
يتبع
بعتذر عن أمس و انو م نزلت ل ظروف ....❤️
[16]
#بقلمي_نسمة_عبدالله 🌼
سرحت شوية و قالت لي ... انتي ل شنو صدقتيني ب السهولة دي م ممكن اكون بغش فيك ...رجعت وقفت قدامها و قلت ليها...بعرف الزول من عيونو اذا بكذب ولا لا ...و بعدين الدفن العمل شعرو اسود..وانتي شعرك ي احمر خلقة ي مشمس م بعرف ...ابتسمت وقالت ...طيب جيبي تلفونك اسي وريني الصورة..قلت ليها ..م عندي عايزة امي ترسلها لي ...مشت قدامي و قالت .. طيب في انتظارك ...مشيت قطيتي دغري اتصلت على امي الشبكة كعبة شديد في المكالمة كل شوية تفصل ...قلت ليها ... أمي عايزة صورة ل بدور دي ضروري ...قالت لي ..ي بتي انا تلفوني ربيكا ارسل ليك ب وين ...سكت لانو دي مشكلة و م عندي زول اوصي و الحتة دي راحت من بالي ...قلت ليها ...طيب اشوف حل و ارجع ليك ...قالت لي ...حصل شنو ...بقيتي م بتحكي لي ...حكيت ليها الحصل قالت لي ...سجمي و ل اسي م عرفتو ..قلت ليها نهائي ...قالت لي اسمعي كلامي دا كويس ...العمل العمل دا غرضو واحد سمية تطلق ... اسي انتو تعملو شنو تتفقي انتي و سمية انو تطلع إشاعة انها أطلقت...قلت ليها ..طيب اذا هي عملت العمل ...قالت لي ...لا م هي .. قلت ليها و انتي المخليك واثقة شنو ...قالت لي ..لانو بدور لمن وصفت المرا قالت قصيرة مقسمة و شوف عينك سمية م شاء الله طويلة و صفرا ...و العملتو قالت خدرا ...ربطة الكلام و قلت ...ربا و سجود خدر ...قالت لي ب الضبط كدا ...معناته ي اما ربا اما سجود...فصلت من امي و طلعت الشعر و كان اسود ...كدا سجود مرقت لانو شعرها احمر ...يعني العمل العمل ربا ...اصلا قلبي كان حاسس ...شلت رجولي ل قطية رماز...دخلت جريت الباب ..قلت ليها ...رماز انتي ربا دي حامد اتعرف عليها كيف ...قالت لي اتلاقو هنا في البلد دي ...قلت ليها ...ربا عندها منو من اهلا هنا ...و الجابها البلد شنو ...ضحكت و قالت لي ...ربا بت جدها ل سمية ...و جات ل سماية مصطفى ...و حامد شافها ...و دغري كلم أهلها...قلت ليها ...طيب اهل ربا م كان عندهم اعتراض...هزت راسها ب لا و قالت ...سيحان الله وافقو طوالي كأنهم منتظرين نسألهم. ..قالتها ب هظار كدا و ضحكت .. قلت ليها ...و هي م رفضت خالص و م انبها قلبها و انو سمية دي بتبقى ليها ...هزت راسها ب لا و قالت ...سمية شجعته على الفكرة اساسا و كلمتها انو حامد قادر يعدل بيناتهم حتى علاقتهم مع بعض حلوة ...سكت و قلت ليها ب هظار ...حامد اتعرف على نسوانو كللهم في البلد هنا ولا شنو ...قالت لي بضحك ..اسمهم حريم ...ضحكت و قلت ليها ...كل مرة اقول ل حامد نسوانك يعاكسني و يقول لي ..اسمهم حريم ..قالت لي ..اي و المفرد حُرمة يعني هو بحترمكم و بقدركم و انتو حاجة خاصة بيهو ...قلت ليها ...حُرمة حامد ...قالت لي ...بالضبط ....قلت ليها ...حتى بسمة اتعرف عليها هنا في البلد ...قالت لي ..لا بسمة دي قصتها طويلة ياخ ...قلت ليها ..احكي لي ..قالت لي ..اكيد ...بسمة ابوها كان النوع الصعب داك و م عندو كلام الحب و الفارغة حقت البنات دي...و ل حظو بسمة كانت النوع البحب العلاقات و الارتباط...و جمالها كان مساعدها و خلاها مغرورة....حامد شافها و قال عايزها ...و طلب مني اسألها من رايها و هي رفضت ..و الكلام فضل بيني و بينها ...و بالصدفة مرة كلمت يمة ب الكلام دا و م ختيت في بالي ...ف مرة ابوها ل بسمة قبضها قاعدة مع واحد في كافي و حلف بس يعرس ليها و راجلها يلمها ...و امها كانت عارفة ب موضوع حامد دا لانو امي اتكلمت ليها فيهو ونسة عابرة ...طوالي كلمتو و قالت ليهو حصل كدا كدا كدا...و للصراحةحامد اخوي راجل م بتفوت و ابوها عندو معرفة بيهو و عرف انو حامد ح يقدر ليها ....وقتي اتصل على حامد و عقدو ليهم و فترة و اتزوجو ...و بسمة اتقبلت الوضع و هدا اسي عندها تلاتة وليدات و حياتها مستقرة و اتأدبت ...في البداية كانت يومي مدورة مشاكل مع حامد ...و حامد قالها ليها ب صريح العبارات طلاق ماف لو تموتي... قلت ليها ..و حامد مجبور يتحملها...ضحكت و قالت لي ...حامد مشكلتو لو عاز حاجة ب الحسنة ولا ب السيئة يشيلها يشيلها ....كلامها دا جاط لي راسي ...قمت طلعت منها اتصلت على امي ...قالت لي ...خير ..قلت ليها ..أمي اديني رقم رشيدة ضروري...قالت لي ..و دايرة شنو من المرا دي ...قلت ليها ..بحكي ليك بعدين ...قالت لي ...دقيقة سحر تجي تشوفو ليك ...ملتني الرقم ...اتصلت عليها ردت من تاني جرس ...طوالي قلت ليها بدون سلام ...حامد هو الطلب منك تجهجهينا و تقولي عايزة قروش الاجار و تجيبي الشرطة كمان موش ...قالت لي انتي منو ...قلت ليها ...صح ولا لا عشان م اجيك في محلك ي رشيدة و اكتلك و اريح ضميري و اصلا انا من زمان شايلاها تجاهك و السجن م خسارة فيك ...قالت لي ...انتي متصلة تهددي ...قلت ليها ... رشييييدة اقسم بالله انا لو جيتك م بحصل خير ..قالت لي...اي هو ....
يتبع
بعتذر عن أمس و انو م نزلت ل ظروف ....❤️