نعلم الطفل كيف يتعامل مع أقرانه من نفس الجنس من أطفال الأهل:
• نعلمه ألا يطيل الأحضان، ولا يكرر القبلات، ولا يقبل في الفم، وأن يتجنب الاحتكاك الزائد والمريب.
• نعلم الطفل أن التلامس مع الجنس الآخر له حدود.
• ونعلمه أن الأطفال الغرباء كزملاء الحضانة قد لا يتقبلوا ما يتقبله أطفال الأهل.
• نعلمه أن يرفض اللعب الذي غالبا يكون بغرض استكشاف العورات مثل: لعبة عروسة وعريس، أو لعبة أب وأم، أو لعبة الطبيب والمريض، ولعبة الطبيب لا تخلو من المخاطر الأخرى، فقد حكت لي إحدى الأمهات أن ابنتها الكبري أجبرت أختها الصغرى على ابتلاع زجاجة دواء كاملة في لعبة الطبيب والمريض، ولا نسمح بلعبة (الاستغماية/ الغميضة) أو الاختباء في أماكن بعيدة عن أنظار الوالدين.
لتحصينه ضد التعرض لمحتوى جنسي خادش:
• نعلم الطفل ألا يستجيب لأي شخص طلب منه التلفظ بألفاظ قبيحة.
• علمه أن من غير المسموح أن يشاهد ما على أجهزة النقال لأي أحد في غياب الوالدين، فيرفض من عرض عليه مشاهدة صورا جميلة أو مقاطع طريفة، ولو حدث وجره فضوله الطفولي وشاهد ما على النقال فيجب أن نحذره ونعلمه، فنقول له: إذا وجدت أن في الصور أمورا تخدش الحياء فغض بصرك وارمِ النقال، واصرخ وقل له اتق الله بأعلى صوتك، وارجع لوالديك سريعا.
لتحصينه ضد الابتزاز والتهديد:
• نعلمه الفارق بين الأمانة في حفظ الأسرار المعتادة وبين الأسرار السيئة لأفعال مريبة فعلها أي شخص مع الطفل، وقال له (هذا سرنا) أو قال للطفل شيئا مخالفا لما علمناه من الآداب وطلب منه أن يحتفظ بالسر ولا يبلغ الوالدين، نعلمه أن يأتي ويخبرنا.
• نعلمه ألا يستجيب لتهديد أي شخص له لكي يوافق على فعل منكر، فقد يطلب المتحرش من الطفل فعلا ما، وإذا رفض الطفل يقوم المتحرش بتهديده أنه سيبلغ الأهل أنه فعل أمرا خاطئا، قد يكون الطفل فعله حقيقة أو لم يفعله، ولكن المتحرش يستغل خوف الطفل من عدم تصديق الأهل، طمئنوا الطفل أنكم ستصدقونه فيما لم يفعله، وستسامحونه فيما فعل، وستعلمونه كيف يتصرف، وستحمونه من الأذى، ولكن لا يستجيب لأي ابتزاز أو تهديد.
مع الغرباء:
• نعلمه أن يكتفي مع الغرباء بالمصافحة باليد وبالابتسامة الودودة، فلا يسمح لهم بمعانقته أو تقبيله.
• نعلمه ألا يتحدث مع الغرباء، ولا يذهب معهم لأي مكان، ولا يصدق أي خبر منهم.
• نعلمه أن يرفض أخذ أي حلويات من أي غريب إلا بإذن الوالدين أو من هم في مقامهما أو في حضورهما.
• نعلمه ألا يتحدث مع الغرباء عبر مواقع التواصل عبر الانترنت.
خارج المنزل:
• عدم السماح للطفل بالخروج منفردا قبل سن ال 7-8 حسب إدراكه.
• عندما يذهب لشراء أي شيء من البقالة القريبة نعلمه ألا يستجيب للبائع ويدخل في غرفة ملحقة بالمحل، ويُعلم البائع أن أمه تنتظره بالشرفة، أو بمدخل البناية، (مع تقدير وقت الرجوع وانتظار الطفل).
• عدم السماح بركوب سيارة مع سائق غريب قبل سن 12-13 سنة حسب إدراكه، والبنت لا تركب مطلقا بمفردها مع غير محارمها المأمونين.
• نعلمه أن يذهب للحمام أثناء الفسحة المدرسية حيث تكون الحمامات بها العديد من الأطفال، ولا يذهب أثناء الحصص الدراسية للحمام إلا مضطرا.
• يجب متابعة مواعيد ذهابهم ورجوعهم من النادي، أو التمرين الخ، وعدم التهاون في الاتصال بأرقام المسئولين عن رعاية الطفل وسؤالهم عنه إذا تأخر.
ومن المهم جدا أن نعلم الطفل رياضات دفاعية، وكيف يدفع ويركل أو يعض من يحاول أذيته، وكيف يصرخ طلبا للمساعدة، وكيف يهرب من الناحية الأبعد عمن يضايقه.
#دشيمامشرف
• نعلمه ألا يطيل الأحضان، ولا يكرر القبلات، ولا يقبل في الفم، وأن يتجنب الاحتكاك الزائد والمريب.
• نعلم الطفل أن التلامس مع الجنس الآخر له حدود.
• ونعلمه أن الأطفال الغرباء كزملاء الحضانة قد لا يتقبلوا ما يتقبله أطفال الأهل.
• نعلمه أن يرفض اللعب الذي غالبا يكون بغرض استكشاف العورات مثل: لعبة عروسة وعريس، أو لعبة أب وأم، أو لعبة الطبيب والمريض، ولعبة الطبيب لا تخلو من المخاطر الأخرى، فقد حكت لي إحدى الأمهات أن ابنتها الكبري أجبرت أختها الصغرى على ابتلاع زجاجة دواء كاملة في لعبة الطبيب والمريض، ولا نسمح بلعبة (الاستغماية/ الغميضة) أو الاختباء في أماكن بعيدة عن أنظار الوالدين.
لتحصينه ضد التعرض لمحتوى جنسي خادش:
• نعلم الطفل ألا يستجيب لأي شخص طلب منه التلفظ بألفاظ قبيحة.
• علمه أن من غير المسموح أن يشاهد ما على أجهزة النقال لأي أحد في غياب الوالدين، فيرفض من عرض عليه مشاهدة صورا جميلة أو مقاطع طريفة، ولو حدث وجره فضوله الطفولي وشاهد ما على النقال فيجب أن نحذره ونعلمه، فنقول له: إذا وجدت أن في الصور أمورا تخدش الحياء فغض بصرك وارمِ النقال، واصرخ وقل له اتق الله بأعلى صوتك، وارجع لوالديك سريعا.
لتحصينه ضد الابتزاز والتهديد:
• نعلمه الفارق بين الأمانة في حفظ الأسرار المعتادة وبين الأسرار السيئة لأفعال مريبة فعلها أي شخص مع الطفل، وقال له (هذا سرنا) أو قال للطفل شيئا مخالفا لما علمناه من الآداب وطلب منه أن يحتفظ بالسر ولا يبلغ الوالدين، نعلمه أن يأتي ويخبرنا.
• نعلمه ألا يستجيب لتهديد أي شخص له لكي يوافق على فعل منكر، فقد يطلب المتحرش من الطفل فعلا ما، وإذا رفض الطفل يقوم المتحرش بتهديده أنه سيبلغ الأهل أنه فعل أمرا خاطئا، قد يكون الطفل فعله حقيقة أو لم يفعله، ولكن المتحرش يستغل خوف الطفل من عدم تصديق الأهل، طمئنوا الطفل أنكم ستصدقونه فيما لم يفعله، وستسامحونه فيما فعل، وستعلمونه كيف يتصرف، وستحمونه من الأذى، ولكن لا يستجيب لأي ابتزاز أو تهديد.
مع الغرباء:
• نعلمه أن يكتفي مع الغرباء بالمصافحة باليد وبالابتسامة الودودة، فلا يسمح لهم بمعانقته أو تقبيله.
• نعلمه ألا يتحدث مع الغرباء، ولا يذهب معهم لأي مكان، ولا يصدق أي خبر منهم.
• نعلمه أن يرفض أخذ أي حلويات من أي غريب إلا بإذن الوالدين أو من هم في مقامهما أو في حضورهما.
• نعلمه ألا يتحدث مع الغرباء عبر مواقع التواصل عبر الانترنت.
خارج المنزل:
• عدم السماح للطفل بالخروج منفردا قبل سن ال 7-8 حسب إدراكه.
• عندما يذهب لشراء أي شيء من البقالة القريبة نعلمه ألا يستجيب للبائع ويدخل في غرفة ملحقة بالمحل، ويُعلم البائع أن أمه تنتظره بالشرفة، أو بمدخل البناية، (مع تقدير وقت الرجوع وانتظار الطفل).
• عدم السماح بركوب سيارة مع سائق غريب قبل سن 12-13 سنة حسب إدراكه، والبنت لا تركب مطلقا بمفردها مع غير محارمها المأمونين.
• نعلمه أن يذهب للحمام أثناء الفسحة المدرسية حيث تكون الحمامات بها العديد من الأطفال، ولا يذهب أثناء الحصص الدراسية للحمام إلا مضطرا.
• يجب متابعة مواعيد ذهابهم ورجوعهم من النادي، أو التمرين الخ، وعدم التهاون في الاتصال بأرقام المسئولين عن رعاية الطفل وسؤالهم عنه إذا تأخر.
ومن المهم جدا أن نعلم الطفل رياضات دفاعية، وكيف يدفع ويركل أو يعض من يحاول أذيته، وكيف يصرخ طلبا للمساعدة، وكيف يهرب من الناحية الأبعد عمن يضايقه.
#دشيمامشرف