قَرَنَ الله بِرّ الوالدين بتوحيده، وشُكْرُهما بشُكره، وعُقوقهما بالإشراك به.
قال تعالى: (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً).
وقال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ)
وقد سُئل النبي ﷺ عن الكبائر، فقال: "الإشراك بالله، وعُقوق الوالدين" متفق عليه
وهذا الاعتناء بحقّ الوالدين يدل على علو مرتبتهما وعظيم حقّهما فإياك وتضييعه.
قال تعالى: (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً).
وقال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ)
وقد سُئل النبي ﷺ عن الكبائر، فقال: "الإشراك بالله، وعُقوق الوالدين" متفق عليه
وهذا الاعتناء بحقّ الوالدين يدل على علو مرتبتهما وعظيم حقّهما فإياك وتضييعه.