كيف تقابل نِعم الله تعالى عليك؟
نِعم الله تعالى علينا لا تُعدُّ ولا تُحصى وأوجب الواجبات أن تُقابل بالشكر، وإلا كان جحودًا، كيف تستعمل نِعم الله تعالى ثم لا تؤدي حقها؟!
وأعظم أنواع الشكر يتجلى في أفعال العبد بامتثال أوامرِ الله تعالى، من صلاة وصيام وزكاة وحج وبر الوالدين وصلة الأرحام. . وأًيضًا: اجتناب النواهي، كالكذب والسرقة والغش والغيبة والنميمة وسائر الفواحش...فلا يُعقل أن يَشكر العبد رِبَّه وهو مُصِرٌّ على معصيته!
وفي الحديث الصحيح يقول النبي ﷺ: "وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه" رواه البخاري.
وعليه: فاقتصار البعض على الشُّكر باللسان دون أن يُترجم إلى أفعال ليس بالشكر الحقيقي المطلوب من العبد، قال تعالى: (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا) [سبأ: 13]
وهذا يقتضي عمل القلب والجوارح واللسان.
.
اللهم أَعِنا على طاعتك.
نِعم الله تعالى علينا لا تُعدُّ ولا تُحصى وأوجب الواجبات أن تُقابل بالشكر، وإلا كان جحودًا، كيف تستعمل نِعم الله تعالى ثم لا تؤدي حقها؟!
وأعظم أنواع الشكر يتجلى في أفعال العبد بامتثال أوامرِ الله تعالى، من صلاة وصيام وزكاة وحج وبر الوالدين وصلة الأرحام. . وأًيضًا: اجتناب النواهي، كالكذب والسرقة والغش والغيبة والنميمة وسائر الفواحش...فلا يُعقل أن يَشكر العبد رِبَّه وهو مُصِرٌّ على معصيته!
وفي الحديث الصحيح يقول النبي ﷺ: "وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه" رواه البخاري.
وعليه: فاقتصار البعض على الشُّكر باللسان دون أن يُترجم إلى أفعال ليس بالشكر الحقيقي المطلوب من العبد، قال تعالى: (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا) [سبأ: 13]
وهذا يقتضي عمل القلب والجوارح واللسان.
.
اللهم أَعِنا على طاعتك.