المرأة المستنيرة 👇🏻
إن اخترت أن تغرم بامرأةٍ مستنيرة ..
إن اخترت أن تحب امرأة قد استيقظت، فعليك أن تفهم أنك داخل إلى أرض جديدة،جوهريّة ومتحدية.
إذا اخترت أن تحب امرأة واعية، تذكر.. لا يمكنك البقاء نائماً طويلاً.
سيتم إثارة كل جزء من روحك، وليس فقط رغباتك أو حتى قلبك.
بصراحة، إذا كنت تفضل حياة طبيعية، ابقَ مع فتاة عادية.
وإن كنت ترغب في حياة مروضة، فاسعَ فقط لامرأة قد سمحت لنفسها أن تروض.إذا كنت تريد فقط أن تبلّل إصبع قدمك في المياه المتدفقة، فابقَ آمنا، مع امرأة مروضة، هي التي لم تغرق بعد في برّية المحيط المؤنث المقدس.
مريح أن تحب امرأة لا تعلم حتى الآن شيئا عن تفعيل القوى المقدسة في داخلها ، لأنها لا تستفزّك ولا تجعلك تفكّر.,
لن تتحدّاك
ولن تضغط عليك لتوصلك الى ذاتك الكياني الأعلى.
ولن توقظ الأجزاء المنسية والمخدرة من روحك الّتي تحثّك أن تتذكر بأن هناك ما هو أكثر من حياتك هذه هنا.
ولن تنظر في عينيك الّتي ملّت من الضجر، ولن ترسل الصاعقة الحقيقة الى كلّ جسدك، لكي تهتزّ مستيقظا لتثير في داخلك تلك الرّغبات المفقودة منذ فترات طويلة من أجل حبّ الروح الّتي في داخلك.
امرأة غير مستيقظة ستكون مُرضية بشكل رائع ومريحة لل"أنا" لديك.
سوف تمشي بهدوء بجانبك وتجعلك تشعر انّها بحاجة لك، وانك أنت المسؤول، وأنك تؤدّي دور الرجولة.
إذا كان هذا يكفي بالنسبة لك، فتقبل ذلك، أحببها من كل قلبك، وابقَ وَفيّا لها واشكرها يوميا لهديتها لك: لوجودها الأنثوي المسالم والمعتدل في حياتك.
ولكن إذا كان هذا لا يكفي بالنسبة لك - إذا كان لديك الحنين في قلبك وجسدك وروحك الى تلك ال"نوع الآخر من النساء"، البرية - فاعلم أنك على أعتاب التحول الروحي.
اعلم أنك تتخذ خيارا جديا مع عواقب مصيريّة.إذا اخترت أن تخطو الى داخل هالة وجنّة امرأة اشتعلت فيها نيران الحرائق الروحي، فبذلك أنت تَقبل على نفسك أنك بحاجة إلى مستوى معين من الخطر والمخاطرة من أجل النمو.
بمجرد البدء في حب امرأة من هذا النوع، يجب عليك قبول المسؤولية الكاملة عن تغييرات الحياة التي سوف تترتب على ذلك.حياتك لن يحكمها النعاس طوال الوقت، ولن لن تسمح لك بالبقاء عالقا في الأخاديد القديمة والروتين الراكد. حياتك سوف تأخذ نكهةً ورائحة اصيلة وجديدة. سيتم إشعالك عن طريق وجودها المؤنث البري، لأنها ستبدأ في إرسال صدمة كهربائية للنور الروحي في داخلك ، وتوازنك للنداء الالهي.
أن تختار أن تكون على علاقة مع امرأة مستنيرة ، تحتاج الى شجاعة ذكورية، وان تكون لديك القدرة على ان تمشي إلى المجهول دون خوف. ولكنك سوف تجني ثمار يستعصي على عقلك فهمها ..
لأنها سوف تأخذك إلى عوالم غير مكتشفة من الغموض والسحر.
وسوف تقودك، مفتوناً وفي حالة سكر ، الى الغابات البرية من النشوة الحسية والمدهشة.
سوف تريك سماءً مليئة تشتعل بالنجوم ، لدرجة انّك سوف تبدأ في التساؤل عما إذا كنت لا تزال تعيش على نفس الكوكب الذي كنت قد ولدت عليه.
ستتمكن بدعمها من إنارة الكون بحبّك المكرسّ.
ستراك وكأنك لم تُرى من قبل.
وسوف تثق بك.وسوف تقدرك.وسوف تعترف بجهودك لتجعلها سعيدة.ستقدّر كل شيء جيد تفعله، وستقدّر كلّ حسناتك.ولن تهرب من ظلماتك، لأن ظلمتك لا تخيفها.
وستعيدك الى الحياة بحب. وستحدّثك بكلام تفهمه روحك.
هو خطر هائل ان تحب امرأة مستنيرة، لأنه فجأة .. لا يوجد مكان للاختباء. لأنّها ترى كل شيء، وبالتالي فإنها قادرة أن تحبك بعمق ووجود لطالما تمنّاه كل شيء فيك بشدة ...وستتساءل ما إذا كنت فعلا على قيد الحياة في المدّة التي كانت بعيدة عنك.حبّ امرأة مثل هذه هو اختيار لبدء الحياة وروحك مشتعلة.حياتك لن تكون هي نفسها بعد ان تدعي طاقتها بالدخول.
خذ هذه المخاطر على نفسك، أو عد الى الوراء، وابقى مع الفتاة العادية، وتقبّل حياة مختلفة وأكثر أمنا، حياة أكثر راحة وهدوءا إلى حد ما.فقط تأكد من أنه إذا اخترت هذه الأخيرة، لن تقضي ما تبقى من أيامك في النظر إلى الوراء، تجهد لكي ترى مرة أخرى الرؤية الضبابية من الغموض الأنثوي الذي اختفى الآن عن الأنظار،فهي رحلت، عادت صعودا الى النجوم، الى المجرّات البعيدة والسماوات، من حيث جاءت .. ولك الخيار في أن تصعد معها، أو أن تبقى على هذه الأرض ساكناً دون نور..؟
إن اخترت أن تغرم بامرأةٍ مستنيرة ..
إن اخترت أن تحب امرأة قد استيقظت، فعليك أن تفهم أنك داخل إلى أرض جديدة،جوهريّة ومتحدية.
إذا اخترت أن تحب امرأة واعية، تذكر.. لا يمكنك البقاء نائماً طويلاً.
سيتم إثارة كل جزء من روحك، وليس فقط رغباتك أو حتى قلبك.
بصراحة، إذا كنت تفضل حياة طبيعية، ابقَ مع فتاة عادية.
وإن كنت ترغب في حياة مروضة، فاسعَ فقط لامرأة قد سمحت لنفسها أن تروض.إذا كنت تريد فقط أن تبلّل إصبع قدمك في المياه المتدفقة، فابقَ آمنا، مع امرأة مروضة، هي التي لم تغرق بعد في برّية المحيط المؤنث المقدس.
مريح أن تحب امرأة لا تعلم حتى الآن شيئا عن تفعيل القوى المقدسة في داخلها ، لأنها لا تستفزّك ولا تجعلك تفكّر.,
لن تتحدّاك
ولن تضغط عليك لتوصلك الى ذاتك الكياني الأعلى.
ولن توقظ الأجزاء المنسية والمخدرة من روحك الّتي تحثّك أن تتذكر بأن هناك ما هو أكثر من حياتك هذه هنا.
ولن تنظر في عينيك الّتي ملّت من الضجر، ولن ترسل الصاعقة الحقيقة الى كلّ جسدك، لكي تهتزّ مستيقظا لتثير في داخلك تلك الرّغبات المفقودة منذ فترات طويلة من أجل حبّ الروح الّتي في داخلك.
امرأة غير مستيقظة ستكون مُرضية بشكل رائع ومريحة لل"أنا" لديك.
سوف تمشي بهدوء بجانبك وتجعلك تشعر انّها بحاجة لك، وانك أنت المسؤول، وأنك تؤدّي دور الرجولة.
إذا كان هذا يكفي بالنسبة لك، فتقبل ذلك، أحببها من كل قلبك، وابقَ وَفيّا لها واشكرها يوميا لهديتها لك: لوجودها الأنثوي المسالم والمعتدل في حياتك.
ولكن إذا كان هذا لا يكفي بالنسبة لك - إذا كان لديك الحنين في قلبك وجسدك وروحك الى تلك ال"نوع الآخر من النساء"، البرية - فاعلم أنك على أعتاب التحول الروحي.
اعلم أنك تتخذ خيارا جديا مع عواقب مصيريّة.إذا اخترت أن تخطو الى داخل هالة وجنّة امرأة اشتعلت فيها نيران الحرائق الروحي، فبذلك أنت تَقبل على نفسك أنك بحاجة إلى مستوى معين من الخطر والمخاطرة من أجل النمو.
بمجرد البدء في حب امرأة من هذا النوع، يجب عليك قبول المسؤولية الكاملة عن تغييرات الحياة التي سوف تترتب على ذلك.حياتك لن يحكمها النعاس طوال الوقت، ولن لن تسمح لك بالبقاء عالقا في الأخاديد القديمة والروتين الراكد. حياتك سوف تأخذ نكهةً ورائحة اصيلة وجديدة. سيتم إشعالك عن طريق وجودها المؤنث البري، لأنها ستبدأ في إرسال صدمة كهربائية للنور الروحي في داخلك ، وتوازنك للنداء الالهي.
أن تختار أن تكون على علاقة مع امرأة مستنيرة ، تحتاج الى شجاعة ذكورية، وان تكون لديك القدرة على ان تمشي إلى المجهول دون خوف. ولكنك سوف تجني ثمار يستعصي على عقلك فهمها ..
لأنها سوف تأخذك إلى عوالم غير مكتشفة من الغموض والسحر.
وسوف تقودك، مفتوناً وفي حالة سكر ، الى الغابات البرية من النشوة الحسية والمدهشة.
سوف تريك سماءً مليئة تشتعل بالنجوم ، لدرجة انّك سوف تبدأ في التساؤل عما إذا كنت لا تزال تعيش على نفس الكوكب الذي كنت قد ولدت عليه.
ستتمكن بدعمها من إنارة الكون بحبّك المكرسّ.
ستراك وكأنك لم تُرى من قبل.
وسوف تثق بك.وسوف تقدرك.وسوف تعترف بجهودك لتجعلها سعيدة.ستقدّر كل شيء جيد تفعله، وستقدّر كلّ حسناتك.ولن تهرب من ظلماتك، لأن ظلمتك لا تخيفها.
وستعيدك الى الحياة بحب. وستحدّثك بكلام تفهمه روحك.
هو خطر هائل ان تحب امرأة مستنيرة، لأنه فجأة .. لا يوجد مكان للاختباء. لأنّها ترى كل شيء، وبالتالي فإنها قادرة أن تحبك بعمق ووجود لطالما تمنّاه كل شيء فيك بشدة ...وستتساءل ما إذا كنت فعلا على قيد الحياة في المدّة التي كانت بعيدة عنك.حبّ امرأة مثل هذه هو اختيار لبدء الحياة وروحك مشتعلة.حياتك لن تكون هي نفسها بعد ان تدعي طاقتها بالدخول.
خذ هذه المخاطر على نفسك، أو عد الى الوراء، وابقى مع الفتاة العادية، وتقبّل حياة مختلفة وأكثر أمنا، حياة أكثر راحة وهدوءا إلى حد ما.فقط تأكد من أنه إذا اخترت هذه الأخيرة، لن تقضي ما تبقى من أيامك في النظر إلى الوراء، تجهد لكي ترى مرة أخرى الرؤية الضبابية من الغموض الأنثوي الذي اختفى الآن عن الأنظار،فهي رحلت، عادت صعودا الى النجوم، الى المجرّات البعيدة والسماوات، من حيث جاءت .. ولك الخيار في أن تصعد معها، أو أن تبقى على هذه الأرض ساكناً دون نور..؟