كشف الستائر عن صعافقة الجزائر dan repost
[ البراهين الجلية على إندساس عدار في الصفوف السلفية ]
بسم اللّه، والحمد للّه، والصّلاة والسّلام على رسول اللّه، وبعد:
لا يزال عدار يقص حكاياته ، ويروي لنا مافي قصاصاته ، ويعكف على حاسوبه بالطّعن والكذب والإفتراءِ على العالم المجاهدِ عبد المجيد جمعة -سلّمه اللّه -وجعله شوكةً في حُلوقِ الصّعافقة الجّدد والقدامى- تحت قاعدة " إما أن تمشي معي وإلا سنخرج لك أخطائك !!" .
ولاخلاف أن عدارا قد أوكلت له مهمة إسقاطه ففشل في تحقيق ذلك ،وهو الآن مثل الشاة المذبوحة تتحرك لتموت لا لتحيى ، وسوف أبين بإذن الله عز وجل إندساسه بين السلفيين ، ومحاولة تفريق صفهم وتشتيت كلمتهم في النقاط التالية :
أولا : لقد قام عدار باتهام الشيخ جمعة كما يزعم بأخطاء قديمة منذ سنوات ، وهو يقول أنه كان يعرف الشيخ جمعة منذ 25 سنة، وعنده علاقة طيبة معه ، فلماذا لم يناصحه ويبين له موقفه من هذه الأخطاء في وقتها ؟! ولماذا إنتظر عدار حتى أخرجها له في هذا الوقت بالذات ؟! وهل سكوته عليه إحسانا للضن أم مداهنة منه أو أنه كان يطبخ للشيخ على نار هادئة ، ويترصد له الأخطاء حتى يجعله كالدمية في يده يحركه بها كيفما شاء .
ثانيا : لقد ترك عدار مسعى الصلح في وقته يوم كانت النار مشتعلة بين المشايخ والصعافقة القدامى ، بل إنعزل الفتنة وتوقف كما يقول ، وطالب الشيخ عبد المجيد جمعة أن يكف عن الكلام في إخوانه الذين ظهرت أخطائهم جلية كالشمس في رابعة النهار !! وراح يطالب الشيخ جمعة أن يكتب بيان التراجع ! ونسي أن يطالب رجال الإصلاح أن يكتبوا تبرئة من عبد المالك رمضاني الذين استضافوه في دار الفضيلة وطعن لهم في الشيخ عبيد والشيخ ربيع ، وهم ساكتون مقرون !!
ولما جاءت فتنة الدكتور أراد أن يجمع المشايخ برجال الإصلاح بلا توبة ولا إصلاح ، فقام باستخراج تزكية من بعض العلماء عن طريق بعض الردود على الدكتور حتى يكسب مودة الشيخ جمعة ، ثم حاول أن يفعل فعلته التي خطط لها منذ سنوات ، وهي التطبيع مع رجال الإصلاح .
ثالثا : عندما أراد عدار أن يسعى في الصلح لم يستشير المشايخ الذين كانوا على دراية بفتنة الإصلاح ، كالشيخ محمد ابن هادي المدخلي ، والشيخ ربيع المدخلي والشيخ أزهر سنيقرة الذي كان له سهم في توضيح أخطائهم ، بل سمعنا بعض الصوتيات المسربة من مجموعة "خيمة أهل السنة " أنهم كانوا يخططون لاستشارة المشايخ الذين يغلب ظنهم الإستجابة للصلح ، و لايهمهم من يقف في طريقهم !
وهذه خطة مبيتة دبرت بليل تدل على أن عدار وزمرته مندسين في الدعوة السلفية يريدون تمييعها وتفريقها .
رابعا : لم يطالب عدار الصعافقة القدامى بالتوبة والتراجع عن أخطائهم ، مع أن المشايخ في الجزائر والمدينة شهدوا بأخطائهم ، حتى الشيخ ربيع وخطأ رجال الإصلاح ، لكنه اكتفى بمطالبة الشيخ عبد المجيد جمعة بالتراجع فقط ، فلا ندري أهو جاهل لايعرف الحق من الباطل أم أنه مندس في الدعوة السلفية يريد تمزيقها .
خامسا : لم يتكلم عدار في فتنة الصعافقة القدامى ، ولم يكن له سهم في الرد على أخطاء الصعافقة التي ظهرت كالشمس في رابعة النهار ،لكنه كان مع المتوقفين والمخذلين والمثبطين !! ثم يأتي ويطعن في الشيخ جمعة الذي كان خنجرا في أعناقهم ، ومجاهدا في أوساطهم يحمي المنهج السلفي من تمييع المميعين وتخذيل المخذلين .
#كشف_الستائر.
بسم اللّه، والحمد للّه، والصّلاة والسّلام على رسول اللّه، وبعد:
لا يزال عدار يقص حكاياته ، ويروي لنا مافي قصاصاته ، ويعكف على حاسوبه بالطّعن والكذب والإفتراءِ على العالم المجاهدِ عبد المجيد جمعة -سلّمه اللّه -وجعله شوكةً في حُلوقِ الصّعافقة الجّدد والقدامى- تحت قاعدة " إما أن تمشي معي وإلا سنخرج لك أخطائك !!" .
ولاخلاف أن عدارا قد أوكلت له مهمة إسقاطه ففشل في تحقيق ذلك ،وهو الآن مثل الشاة المذبوحة تتحرك لتموت لا لتحيى ، وسوف أبين بإذن الله عز وجل إندساسه بين السلفيين ، ومحاولة تفريق صفهم وتشتيت كلمتهم في النقاط التالية :
أولا : لقد قام عدار باتهام الشيخ جمعة كما يزعم بأخطاء قديمة منذ سنوات ، وهو يقول أنه كان يعرف الشيخ جمعة منذ 25 سنة، وعنده علاقة طيبة معه ، فلماذا لم يناصحه ويبين له موقفه من هذه الأخطاء في وقتها ؟! ولماذا إنتظر عدار حتى أخرجها له في هذا الوقت بالذات ؟! وهل سكوته عليه إحسانا للضن أم مداهنة منه أو أنه كان يطبخ للشيخ على نار هادئة ، ويترصد له الأخطاء حتى يجعله كالدمية في يده يحركه بها كيفما شاء .
ثانيا : لقد ترك عدار مسعى الصلح في وقته يوم كانت النار مشتعلة بين المشايخ والصعافقة القدامى ، بل إنعزل الفتنة وتوقف كما يقول ، وطالب الشيخ عبد المجيد جمعة أن يكف عن الكلام في إخوانه الذين ظهرت أخطائهم جلية كالشمس في رابعة النهار !! وراح يطالب الشيخ جمعة أن يكتب بيان التراجع ! ونسي أن يطالب رجال الإصلاح أن يكتبوا تبرئة من عبد المالك رمضاني الذين استضافوه في دار الفضيلة وطعن لهم في الشيخ عبيد والشيخ ربيع ، وهم ساكتون مقرون !!
ولما جاءت فتنة الدكتور أراد أن يجمع المشايخ برجال الإصلاح بلا توبة ولا إصلاح ، فقام باستخراج تزكية من بعض العلماء عن طريق بعض الردود على الدكتور حتى يكسب مودة الشيخ جمعة ، ثم حاول أن يفعل فعلته التي خطط لها منذ سنوات ، وهي التطبيع مع رجال الإصلاح .
ثالثا : عندما أراد عدار أن يسعى في الصلح لم يستشير المشايخ الذين كانوا على دراية بفتنة الإصلاح ، كالشيخ محمد ابن هادي المدخلي ، والشيخ ربيع المدخلي والشيخ أزهر سنيقرة الذي كان له سهم في توضيح أخطائهم ، بل سمعنا بعض الصوتيات المسربة من مجموعة "خيمة أهل السنة " أنهم كانوا يخططون لاستشارة المشايخ الذين يغلب ظنهم الإستجابة للصلح ، و لايهمهم من يقف في طريقهم !
وهذه خطة مبيتة دبرت بليل تدل على أن عدار وزمرته مندسين في الدعوة السلفية يريدون تمييعها وتفريقها .
رابعا : لم يطالب عدار الصعافقة القدامى بالتوبة والتراجع عن أخطائهم ، مع أن المشايخ في الجزائر والمدينة شهدوا بأخطائهم ، حتى الشيخ ربيع وخطأ رجال الإصلاح ، لكنه اكتفى بمطالبة الشيخ عبد المجيد جمعة بالتراجع فقط ، فلا ندري أهو جاهل لايعرف الحق من الباطل أم أنه مندس في الدعوة السلفية يريد تمزيقها .
خامسا : لم يتكلم عدار في فتنة الصعافقة القدامى ، ولم يكن له سهم في الرد على أخطاء الصعافقة التي ظهرت كالشمس في رابعة النهار ،لكنه كان مع المتوقفين والمخذلين والمثبطين !! ثم يأتي ويطعن في الشيخ جمعة الذي كان خنجرا في أعناقهم ، ومجاهدا في أوساطهم يحمي المنهج السلفي من تمييع المميعين وتخذيل المخذلين .
#كشف_الستائر.