شكراً لِحُبّك حين جرّعني الكَدرْ
وغدوتُ -ظلماً- عبرةً لمن اعتبرْ
وقصمتِ ظهر سعادتي وكسَرْتِني
وجعلتِ قلبي قاسياً مثل الحجرْ
شكراً من الأعماق حين ترَكْتِني
في التّيْهِ لا أدري إلى أين المفـــرّ ؟!
عبدالله السعيدي
وغدوتُ -ظلماً- عبرةً لمن اعتبرْ
وقصمتِ ظهر سعادتي وكسَرْتِني
وجعلتِ قلبي قاسياً مثل الحجرْ
شكراً من الأعماق حين ترَكْتِني
في التّيْهِ لا أدري إلى أين المفـــرّ ؟!
عبدالله السعيدي