روائع الشعر العربي


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


(موسوعة شعرية تضم قدراً هائلاً من أشعار العرب وأمثالهم وطرائفهم)
من كلِّ معنىً يكادُ الميتُ يفهمُهُ
حُسْناً ويعشقُهُ القرطاسُ والقلمُ

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri




كلُّ الرجالِ على العمومِ مُذَكَّرٌ
أما النِساء فكُلُّهنَّ نِســـاءُ


كأننا والماءُ من حولنا
قومٌ جلوسٌ حولهم مـــاءُ


بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية نهديكم هذه القصيدة



أَشَاقَكَ البرقُ أم لاحَتْ لكَ الذِّكَرُ؟
أمْ هاجَ وَجْدَكَ نَفْحٌ لِلصَّبَا عَطِرُ؟

فبِتَّ مُستَشْرِفًا نَحو الحِمَى لَهَفًا
وماءُ عينيكَ مثلُ القَطرِ يَنْهَمِرُ

لا يَسْتَقِرُّ بجنبٍ مِنكَ مُضطَجَعٌ
كأنّما فُرِشَتْ من تحتِكَ الإِبَرُ

تهفو إلى سَالِفِ العَهْدِ الذي غَبَرَتْ
به الليــــالي وما أمْسَى له أثَرُ

فَدَع تَذَكُّرَكَ الماضِي وَسِر قُدُمًا..
ما في التَّذكُّرِ إلا البُؤْسُ والضَّجرُ

مَوجُ الحَيَاةِ عَصِيبٌ لا يُكابِدُهُ
إلا ابنُ عَزمٍ بِثَوبِ الجِدِّ مُؤْتَزِرُ

وكيفَ يَبلُغُ شَأوَ المَجدِ ذُو أمَلٍ
وَعَزمُهُ رَهنُ يأسٍ بالوَنَى عَفِرُ؟

فاقرَعْ رِتَاجَ المَعَالِي دُونَمَا وَجَلٍ
ولا يُرَوِّعْكَ إِخْفاقٌ ولا ضَرَرُ

لا غَروَ إن عُدتَ صِفْرًا دون مأرُبَةٍ
ما كُلُّ غازٍ يُوَافِي وَهْوَ مُنتَصِرُ

لا يُدرِكُ المَرءُ ما يرجَوهُ مِن أَرَبٍ
حتى يُدَارَ عليهِ دُونَهُ الصَّبِرُ

إني امرُؤٌ صَرفُ هذا الدَّهرِ نَجَّذَنِي
وَعَـلَّ قلبِيَ منهُ الصَّفْوُ والكَدَرُ

وزادَنِي حِنكةً فيهِ تَصُرُّفُهُ
والدهرُ في كُلِّ حالٍ دَأبُهُ الغِيَرُ

عَاقَرتُ كُلَّ أُجَاجٍ في العُلا طَمَعًا
وفي سَبِيل المُنَى يُسْتَعذَبُ السَّفَرُ

لم تُثْنِنِي عن طِلاب المَجدِ مترَبَةٌ
يومًا ولم يُلْهِنِـي دَلٌّ ولا حَوَرُ

عَقَدتُ ثِني عِنَانِي بالمَليكِ فما
أضْحَى يُزاوِلُنِي يأسٌ ولا خَوَرُ

فَلَيسَ يُطمِعُني في غَايةٍ رَجَبٌ
ولا يُقَنِّطُنِي من حَاجةٍ صَفَرُ

ما دامَ قلبي بِحَبلِ الله مُعتَصِمًا
فلا أُبَالي بِما يَجرِي بِهِ القَدَرُ

عَلَيَّ زَجْرُ رِكَابِ الجِدِّ إن وَنِيَتْ
وما عَليَّ جُناحٌ إن نَأَى الظَّفَرُ

لا عَيبَ فِيَّ سِوى أني امرؤٌ كَلِفٌ
بِغَادَةٍ من سَنَاهَا يَخْجَلُ القَمَرُ

أَظَلُّ أَهْذِي بها طُولَ الأَوَانِ هَوَىً
وفي الجَوانِحِ من وَجْدٍ بها شَرَرُ

ولا أذُوقُ الكَرَى مُذْ قد كَلِفتُ بها
إلا غِرارًا كأنِّي خائفٌ حَذِرُ

لها طَلَاوَةُ دُرٍّ وائْتَلاقُ مَهَا
وَرَونَقٌ فاتِنٌ تَلْهُو بِهِ الفِكَرُ

ومَنطِقٌ لَبِقٌ تَسْبِي العُقَولَ بِهِ
ما التِّبْرُ ما الُّلؤلؤُ المنثورُ ما الدُّرَرُ؟

لا حُسنَ يَعدِلُ حُسْنًا زَانَهَا أبَدًا
ولا يُوَافِي بِهِ بَدْوٌ ولا حَضَرُ

يا مَن يُعَنِّفُنِي فِي حُبِّها سَفَهًا
وليسَ يَعلمُ ما يأتي وما يَذَرُ

لو كُنتَ تَعرِفُ عنها بَعضَ معرفَتِي
بها لَمَا عن هَواها كِدْتَ تَصطَبِرُ

ولو بَدَا لكَ بعضٌ من مَحَاسِنِها
إذًا لأمْسَيتَ عَمّا جِئْتَ تَعتَذِرُ

فاعزِفْ عن اللومِ إني قد قَنِعتُ بِها
ولستُ بالعَذلِ فيها قطُّ أنزَجِرُ

لم أَقْلِهَا وَفُؤادِي غَيرُ ذِي عَلَقٍ
بِها ولَمْ يَعْرُنِي في حبِّها ضَرَرُ

فكيفَ أرغَبُ عنها بعدَمَا شَحَبَتْ
مَلامِحِي وَضَوانِي الهمُّ والسَّهَرُ؟

بَذَلتُ كلَّ نفيسٍ في مَودَّتِها
حُبًّا وحَسْبُكَ مِنْ ذا: النَّومُ والعُمُرُ

فلا يَسَلْنِي جَهُولٌ من تَكُونُ وَمَا
أُصُوْلُها؟ ، فأنا أُنبيهِ ما الخَبَرُ

هَيَ ابْنَةُ الضَّادِ من أَعنِي ومن سَلَبَتْ
لُبِّي وَأُوْلِعَ فيها السَّمعُ والبَصَرُ

وكيفَ لا تَسْتَبِي قلبِي وقد نَزَلَتْ
بها على (أَحْمَدَ) الآياتُ والسُّوَرُ؟

يا حبَّذا مُسْعِدٌ فيها يُنَادِمُنِي
فليسَ يَعذُبُ لي إلا بِهَا السَّمَرُ

فقد مُنِيتُ بِقَومٍ كالبَهَائِمِ لا
تَعنِي حَيَاتَهُمُ الأقلامُ والزُّبُرُ

مُثَقَّفُونَ دُهَاةٌ في القَبِيحِ وفي
فعلِ الجَمِيل إذا ما رُزْتَهُمْ بَقَرُ

لا يُحسِنُونَ سِوى غَمْطِ الأنامِ بما
لم يَبلُغُوا شَأوَهَ يَومًا ولا قَدَرُوا

والنَّقْصُ يَدعُو إلى نَهْـجِ الغُرُورِ كما
يَدعُو إلى لِبْسَةِ (النَّظَّارَةِ) العَوَرُ

ليسَ التَّرَفّعُ بُرهانًا عَلَى شَرَفٍ
فَرُبَّ إِعرَاضَةٍ مِن خَلْفِها صَعَرُ

لا خَيرَ فيهم سِوى أنَّ الصَّدُوقَ بِهِم
إذا بَلَوتَ إخَاهُ كاذبٌ أَشِرُ

فإن بُلِيتَ بِطَبعٍ مِثْلِ طَبْعِهِمُ
فكُن صَرُوفًا وإلا طَالكَ الخَطَرُ

لا تُغْضِ طَرفَكَ عن عَوْرَاءَ مِن أَحَدٍ
فالصَّمتُ ما لمْ يَكُن عن جَاهِلٍ حَصَرُ

والمَوتُ أهونُ مِنْ حَمْلِ الهَوانِ فَعِشْ
حُرًّا، فكلٌّ له فيما جَرى قَـــدَرُ

عزت المخلافي


#الائتلاف_لا_يمثلني
#حكومة_البشير_تمثلني

إرفعوا الهاشتاق لمنع القيام بثورة مضادة


أَطْلُبُ الصِّدْقَ فِي الْوِدَادِ وَأَنَّى
يَصْدُقُ الْوُدُّ وَالْعُهُودُ رِمَامُ

كُلَّمَا قُلْتُ قَدْ أَصَبْتُ خَلِيلاً
أَضْحَكَتْنِي مِنْ غَدْرِهِ الأَيَّـــامُ

محمود سامي البارودي


بَرِّد حَشايَ إِنِ اِستَطَعتَ بِلَفظَةٍ
فَلَقَد تَضُرُّ إِذا تَشاءُ وَتَنفَـــعُ

أبو الطيب المتنبي


وكانت إساءاتُ الليالي كثيرةً
فما بَرِحَتْ حتى شكرنا اللياليـــا


صديق يعني محررة


وغُرَّةُ الصُّبحِ في الآفـاقِ ناصعةٌ
كبسمةِ النصرِ في أرجاءِ سُوريَّـــا

زياد المنيفي


دمشق صديق


قالوا يسقط ربك ولايسقط الاسد

سقط الاسد وبقي وجه ربي ذو الجلال والاكرام


حبُّ الْمَدْح رَأسُ الضّيَـــاع


"حرامٌ عليَّ النومُ حتى تجيئَني
منَ الشّامِ أنباءٌ: دمشقُ صديقُ!"

لقائله


مددتُ يدي يا رب ظنَّاً بأنني
سأرجِعُها ملأى فعدتُ بلا يَدِ

فإن كان ما ألقى عقاباً لمؤمنٍ
على ذنبهِ كيفَ العقابُ لملحدِ ؟

وماكنتُ في قومي وبينَ عشيرتي
رديَّاً ولكن جئتُ في الزمنِ الردي

ولم تتركِ الأحزانُ ظهراً يعينني
على حِملِها جمعاً فيا دهرُ أفردِ

عجبتُ لمن ظنُّوا انفراجَ همومِنا
قريباً ، وليسَ الحشرُ منهُ بأبعدِ

ولكننا نُرضِي هوانا بكذبةٍ
كبيتٍ جميلٍ في خيالِ مُشرَّدِ

وما أكثرَ الأحلامَ لو شئتَ عَدَّها
ولكنها كالرّقصِ يَحلو لمُقعَدِ

لذا كلَّ يومِ أسألُ اللهَ داعياً
ألا اجعلهُ يا اللهُ يوماً بلا غدِ

فيا عمرُ زِد قهراً فللآنَ لم أمُت
وبرداً فإنِّي بعدُ لم أتجمدِ

إلى الآنَ تخطيني سهامكَ كلما
أردتَ بها قتلي فصوِّب وَسَدِّدِ

فأوطاننا ليست بأوَّلِ مسرحٍ
يموتُ به الأبطالُ أولَ مشهدِ

يقولونَ دربُ الطيَّبينَ مُفَخَّخٌ
فماذا لهُ أعددت، قلتُ تَعوُّدي

لنا في الأسى خمسونَ قَدَّت قلوبنا
فياربِّ خَلِّصنا بجاهِ مُحمَّـــدِ

#صفية_الدغيم


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
حنانيك إني حائر متخبط

كلمات: عزت المخلافي
إلقاء: محمد غالب الشرعبي


أما أودعتني لحدي وحيدًا
وقبلًا كنتَ لي ظلًا ظليلا !!

وتنسى بعد ذلك كل شئٍ
ويحدثُ ما احتسبنا مستحيلا

إذا أملي كوهمٍ في سرابٍ
فحظي منك كان إذًا قليلا

ستذكرني إذا عاشرتَ غيري
وتبكي عشرتي زمناً طويـــلا

لقائلها


خليلي لا والله لا أملك الذي
قضى الله في ليلى ولا ما قضـــــــى ليا

قضاها لغيري وابتلاني بحبها
فهلا بشيء غير ليلى ابتــــــــــــــلانيـــا

المجنون


جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ
وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَـــنُ

أبو الطيب



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.