- أنزار | #خرافات_وشركيات_منتشرة_بين_الناس
أنزار هو إله الماء والمطر في الميثولوجيا الأمازيغية. تم تكريس له طقوس استسقاء معروفة باسم: تسليت نْ أنزار(خطيبة أنزار) التي لا تزال تُمارس في بعض مناطق الشمال الإفريقي. 'تسليت نْ أنزار' أسطورة حب بين أنزار وفتاة انتهت بالزواج وإنزال المطر.
بمناسبة الاحتفال برأس السنة الأمازيغية الموافق 12 يناير يتم إحياء ذكرى 'تسليت نْ أنزار' بطقوس وأغاني ومسرحيات في القرى والمدارس والطرقات.
♦️ المحتفلون يطلبون من الرب "انزار " الذي هو رب المطر بزعمهم ان يسقط المطر بكميات كبيرة لزراعة وفيرة وهذا شرك عياذا بالله،أسأل الله السلامة والعافية.
هذه المظاهر الشركية من مفاسد الاحتفال بفصول السَّنَة #يناير المُبتدَع الذي أبدلنا الله به خيرا منه, فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما. فقال: ما هذان اليومان؟. قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما: يوم الأضحى، ويوم الفطر)). رواه أبو داود
📌قال الشيخ مبارك الميلي رحمه الله :
«وكثيرٌ من عقائد الأقدمين #الوثنيين لم تزل رائجةً بين الجهال البسطاء، وعوامِّ المتعلمين، وإنّما صُبغت بلون آخر!
📙[تاريخ الجزائر في القديم والحديث: ١٢٢/١]
أنزار هو إله الماء والمطر في الميثولوجيا الأمازيغية. تم تكريس له طقوس استسقاء معروفة باسم: تسليت نْ أنزار(خطيبة أنزار) التي لا تزال تُمارس في بعض مناطق الشمال الإفريقي. 'تسليت نْ أنزار' أسطورة حب بين أنزار وفتاة انتهت بالزواج وإنزال المطر.
بمناسبة الاحتفال برأس السنة الأمازيغية الموافق 12 يناير يتم إحياء ذكرى 'تسليت نْ أنزار' بطقوس وأغاني ومسرحيات في القرى والمدارس والطرقات.
♦️ المحتفلون يطلبون من الرب "انزار " الذي هو رب المطر بزعمهم ان يسقط المطر بكميات كبيرة لزراعة وفيرة وهذا شرك عياذا بالله،أسأل الله السلامة والعافية.
هذه المظاهر الشركية من مفاسد الاحتفال بفصول السَّنَة #يناير المُبتدَع الذي أبدلنا الله به خيرا منه, فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما. فقال: ما هذان اليومان؟. قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما: يوم الأضحى، ويوم الفطر)). رواه أبو داود
📌قال الشيخ مبارك الميلي رحمه الله :
«وكثيرٌ من عقائد الأقدمين #الوثنيين لم تزل رائجةً بين الجهال البسطاء، وعوامِّ المتعلمين، وإنّما صُبغت بلون آخر!
📙[تاريخ الجزائر في القديم والحديث: ١٢٢/١]