تروقُ لي دائمًا تلك الخاطرة للمُهندس أحمد شُقير-رحمهُ الله-:
لا تيأس من الألم، لا تيأس من البحث، عظّم الداوفع فى داخلك، عظّم مكامن التعب، واغتل مكامن الراحة..
هب أنك بعد كل هذا لن تصل! فما يضيرك؟ يكفيك أنك عشت حياتك تبحث عن الحقيقة، حياة شريفةٌ سوية غير هادئة تعيسة، إن لك شرف المحاولة، وإن لك أجر الشهادة!
شهيد حلم عظيم.. ولو مِت على فراشك الذي كنت تتألم فيه كل ليلة بحثا عنه.
لأنك بحثت عنه بصدق وتألمت له بصدق!
لا تيأس من الألم، لا تيأس من البحث، عظّم الداوفع فى داخلك، عظّم مكامن التعب، واغتل مكامن الراحة..
هب أنك بعد كل هذا لن تصل! فما يضيرك؟ يكفيك أنك عشت حياتك تبحث عن الحقيقة، حياة شريفةٌ سوية غير هادئة تعيسة، إن لك شرف المحاولة، وإن لك أجر الشهادة!
شهيد حلم عظيم.. ولو مِت على فراشك الذي كنت تتألم فيه كل ليلة بحثا عنه.
لأنك بحثت عنه بصدق وتألمت له بصدق!