لا تمرّ آونة إلا وله [يعني سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم] مرتبة ترفع، ودرجة تنصب، ومقام يدنو من الله، لا تحيط به الأسرار، ولا تدرك كيفيته الأوهام والأفكار؛ تتميمًا للنعمة، وتكميلًا لشرف المحبة.
#الإمام_الرفاعي
#الإمام_الرفاعي