ولقد كان حصل لى داء أعيا دواؤه الأطباء، وأقمت به سنين، ((فاستغثت)) به صلى الله عليه وسلم، ليلة الثامن والعشرين من جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة بمكة زادها الله شرفا، ومنَّ عليَّ بالعود في عافية بلا محنة، فبينا أنا نائم إذ جاء رجل معه قرطاس يكتب فيه:
هذا دواء لداء أحمد بن القسطلاني من الحضرة الشريفة بعد الإذن الشريف النبوي، ثم استيقظت فلم أجد بي والله شيئًا مما كنت أجده، وحصل الشفاء ببركة النبى صلى الله عليه وسلم.
—
#الإمام_القسطلاني
هذا دواء لداء أحمد بن القسطلاني من الحضرة الشريفة بعد الإذن الشريف النبوي، ثم استيقظت فلم أجد بي والله شيئًا مما كنت أجده، وحصل الشفاء ببركة النبى صلى الله عليه وسلم.
—
#الإمام_القسطلاني