بأعتابِ هذا البابِ قد لاذَ عايذًا
فؤاديْ.. منَ الغفْلاتِ والهمِّ والذنبِ
فلو نظرَ المختارُ من غيرِ قصدهِ
لَعادَ -وحقِّ اللهِ- يزدانُ بالقربِ
فؤاديْ.. منَ الغفْلاتِ والهمِّ والذنبِ
فلو نظرَ المختارُ من غيرِ قصدهِ
لَعادَ -وحقِّ اللهِ- يزدانُ بالقربِ