#زمن_الغباء:
فتية يوزعون كتب ابن عبد الوهاب في المساجد، وبعد خروجهم يجمع الإمام الكتب ويقول للناس مذكّرا في كل وقت: هذه كتب التكفيريين والمجسمة ثم يحرقها. أقول لهؤلاء الدراويش من أغبى الغباء الظن أن الفكر ينتشر بتوزيع كتبه.
وأنموذج آخر : في مرحلة الليسانس؛ سكنت في جامع زين العابدين في الميدان سنة أو أكثر، لم أرَ يومًا متصوفة يقيمون حضرة ولم يحدث هذا في عهد النظام أيضا.
بعد تحرير دمشق، أصبحوا يقيمونها أسبوعيا نكاية بالسلفية واستفزازا.
في بلادي النازفة سلفي جاهل يقابله صوفي أجهل، وعلماني خبيث يتربص بهما.
فتية يوزعون كتب ابن عبد الوهاب في المساجد، وبعد خروجهم يجمع الإمام الكتب ويقول للناس مذكّرا في كل وقت: هذه كتب التكفيريين والمجسمة ثم يحرقها. أقول لهؤلاء الدراويش من أغبى الغباء الظن أن الفكر ينتشر بتوزيع كتبه.
وأنموذج آخر : في مرحلة الليسانس؛ سكنت في جامع زين العابدين في الميدان سنة أو أكثر، لم أرَ يومًا متصوفة يقيمون حضرة ولم يحدث هذا في عهد النظام أيضا.
بعد تحرير دمشق، أصبحوا يقيمونها أسبوعيا نكاية بالسلفية واستفزازا.
في بلادي النازفة سلفي جاهل يقابله صوفي أجهل، وعلماني خبيث يتربص بهما.