أمر أكثر من مستغرب:
حُرق جزءٌ من شجرة عيد الميلاد في ريف حماه، الشباب قبل طلوع الفجر أحضروا شجرة جديدة وقبضوا على الفاعل واعتذروا فبالغوا؛ بل تكلموا بما تجاوزوا به حدود الشريعة، وهذا الحماس لا مسوغ له، ولكن سيقال لك: ضرورات المرحلة الحرجة...
انتهت المشكلة في ريف حماه، فخرجت مظاهرات نصرانية في دمشق نصرة لحماه؛ تحمل إشارات لا تذكِّر إلا بالحروب الصليبية، ما الدافع إلى ذلك؟!، من غير المعقول أن نبقى تحت تهديد المطرقة، فإرضاء الآخر _ الذي كان قبل أسبوعين _أسديا طائفيا _ غاية لا تدرك.
حُرق جزءٌ من شجرة عيد الميلاد في ريف حماه، الشباب قبل طلوع الفجر أحضروا شجرة جديدة وقبضوا على الفاعل واعتذروا فبالغوا؛ بل تكلموا بما تجاوزوا به حدود الشريعة، وهذا الحماس لا مسوغ له، ولكن سيقال لك: ضرورات المرحلة الحرجة...
انتهت المشكلة في ريف حماه، فخرجت مظاهرات نصرانية في دمشق نصرة لحماه؛ تحمل إشارات لا تذكِّر إلا بالحروب الصليبية، ما الدافع إلى ذلك؟!، من غير المعقول أن نبقى تحت تهديد المطرقة، فإرضاء الآخر _ الذي كان قبل أسبوعين _أسديا طائفيا _ غاية لا تدرك.