نصائح للحفاظ على اللياقة خلال شهر رمضان الكريم.
حتى تضمن الحفاظ على اللياقة البدنية وقوة التحمل لممارسة رياضات الدفاع عن النفس خلال رمضان لا يقتصر الأمر على اختيار الوقت المناسب للتدريب فقط بل انه يحتاج اتباع استراتيجيات متكاملة تساهم في تعزيز وزيادة الأداء دون التأثير بالسلب على الصحة واليك مجموعة من النصائح المهمة:
عليك التركيز على التمارين الذهنية والتكتيكية في رمضان فرصه رائعه حتى تحسس الجوانب الذهنية في رياضات الدفاع عن النفس كتطوير استراتيجيات القتال ودراسة تقنيات الخصوم وتحليل المباريات السابقة فيمكن الاستفادة في هذه الفترة في تعزيز قوة التركيز والانتباه من خلال تمارين التأمل والتحكم في التنفس وتمارين التصور الذهني للحركات القتالية.
تقليل التمارين العنيفة في الايام الاولى في رمضان إذ يحتاج الجسم الى وقت للتكيف مع الصيام وذلك بفضل تخفيف شده التمارين في الاسبوع الاول ثم زيادتها تدريجيا حسب قدرة الجسم ويمكن استبدال التدريبات الشاقه بتمارين المرونه والتوازن والتحكم بالحركة حتى تتجنب الإرهاق المفاجئ.
تعزيز قوه المفاصل والوقاية من الاصابات فمع التغيرات في روتين التدريب خلال شهر رمضان يكون الجسم أكثر عرضة للإصابات وذلك فمن الواجب التركيز على تمارين تقوية المفاصل والأربطة كتمارين التوازن باستخدام الكرة السويسرية وتمارين تقوية الركبتين والكاحلين والاعتماد على تمارين الإطالة الديناميكية قبل أي نشاط بدني.
تحسين جودة الطعام بدلا من زيادة الكمية فبدلا من ان تتناول كميات كبيرة من الطعام بعد الإفطار عليك التركيز على جودة العناصر الغذائية التي تستهلكها ويفضل الاعتماد على مصادر البروتين الخالية من الدهون والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحيه كالمكسرات والافوكادو حتى تضمن إمداد الجسم بالعناصر الضرورية دون الشعور بالثقل.
الحفاظ على نشاط خفيف خلال اليوم فحتى في اوقات الصيام يمكنك الحفاظ على مستوى معين من النشاط البدني بدون الحاجة الى تمارين شاقة كالمشي الخفيف بعد صلاة العصر وأداء بعض تمارين التمدد وممارسة التقنيات الدفاع عن النفس ببطء يساهم في تنشيط الجسم دون التأثير على الطاقة.
تنظيم النوم والاستفادة من القيلولة يؤثر كذلك على جودة الاداء الرياضي ولذا من المهم تنظيم اوقات النوم والاستفادة من القيلولة حتى تعوض أي نقص ومن الافضل النوم مبكرا والاستيقاظ قبل السحور بوقت كافي مع تحقيق 20 ل 30 دقيقة خلال النهار للقيلولة لزياده التركيز والنشاط خلال التدريب.
عليك بتجنب التدريبات العشوائية والالتزام بجدول محدد فوجود خطة تدريبية واضحة يساهم في تحقيق التوازن بين الصيام والتدريب ويمنع الإرهاق الذي ينتج عن العشوائيه من الافضل الاستمرار في نفس نمط التمارين خلال رمضان بتعديل الشدة والتوقيت وفقا لاحتياجات الجسم.
حتى تضمن الحفاظ على اللياقة البدنية وقوة التحمل لممارسة رياضات الدفاع عن النفس خلال رمضان لا يقتصر الأمر على اختيار الوقت المناسب للتدريب فقط بل انه يحتاج اتباع استراتيجيات متكاملة تساهم في تعزيز وزيادة الأداء دون التأثير بالسلب على الصحة واليك مجموعة من النصائح المهمة:
عليك التركيز على التمارين الذهنية والتكتيكية في رمضان فرصه رائعه حتى تحسس الجوانب الذهنية في رياضات الدفاع عن النفس كتطوير استراتيجيات القتال ودراسة تقنيات الخصوم وتحليل المباريات السابقة فيمكن الاستفادة في هذه الفترة في تعزيز قوة التركيز والانتباه من خلال تمارين التأمل والتحكم في التنفس وتمارين التصور الذهني للحركات القتالية.
تقليل التمارين العنيفة في الايام الاولى في رمضان إذ يحتاج الجسم الى وقت للتكيف مع الصيام وذلك بفضل تخفيف شده التمارين في الاسبوع الاول ثم زيادتها تدريجيا حسب قدرة الجسم ويمكن استبدال التدريبات الشاقه بتمارين المرونه والتوازن والتحكم بالحركة حتى تتجنب الإرهاق المفاجئ.
تعزيز قوه المفاصل والوقاية من الاصابات فمع التغيرات في روتين التدريب خلال شهر رمضان يكون الجسم أكثر عرضة للإصابات وذلك فمن الواجب التركيز على تمارين تقوية المفاصل والأربطة كتمارين التوازن باستخدام الكرة السويسرية وتمارين تقوية الركبتين والكاحلين والاعتماد على تمارين الإطالة الديناميكية قبل أي نشاط بدني.
تحسين جودة الطعام بدلا من زيادة الكمية فبدلا من ان تتناول كميات كبيرة من الطعام بعد الإفطار عليك التركيز على جودة العناصر الغذائية التي تستهلكها ويفضل الاعتماد على مصادر البروتين الخالية من الدهون والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحيه كالمكسرات والافوكادو حتى تضمن إمداد الجسم بالعناصر الضرورية دون الشعور بالثقل.
الحفاظ على نشاط خفيف خلال اليوم فحتى في اوقات الصيام يمكنك الحفاظ على مستوى معين من النشاط البدني بدون الحاجة الى تمارين شاقة كالمشي الخفيف بعد صلاة العصر وأداء بعض تمارين التمدد وممارسة التقنيات الدفاع عن النفس ببطء يساهم في تنشيط الجسم دون التأثير على الطاقة.
تنظيم النوم والاستفادة من القيلولة يؤثر كذلك على جودة الاداء الرياضي ولذا من المهم تنظيم اوقات النوم والاستفادة من القيلولة حتى تعوض أي نقص ومن الافضل النوم مبكرا والاستيقاظ قبل السحور بوقت كافي مع تحقيق 20 ل 30 دقيقة خلال النهار للقيلولة لزياده التركيز والنشاط خلال التدريب.
عليك بتجنب التدريبات العشوائية والالتزام بجدول محدد فوجود خطة تدريبية واضحة يساهم في تحقيق التوازن بين الصيام والتدريب ويمنع الإرهاق الذي ينتج عن العشوائيه من الافضل الاستمرار في نفس نمط التمارين خلال رمضان بتعديل الشدة والتوقيت وفقا لاحتياجات الجسم.