على الإنسانِ أن يعتنيَ كلَّ الاعتناءِ بالتزوّدِ للآخرةِ بجِدٍّ واجتهادٍ زائدَيْنِ في كل وقتٍ وحين، ويزدادُ من ذلك في الأوقاتِ المباركةِ، فكيف ونحنُ في شهرٍ مباركٍ شهرِ شعبانَ والذي يأتي بعدَه أفضلُ الشهورِ رمضانَ المبارك. فشهرُ شعبانَ يُقَرِّبُنَا أَكْثَرَ وَأَكْثَرَ مِنْ رَمَضَانَ شَهْرِ الْخَيْرَاتِ