إنَّ الزَّوجة تُعتَبر في المُجتَمع وجهاً لِزوجها و مُمثّلة لهُ، و وجوداً كوجودهِ، لِذا فَقد أعطَى الإسلامُ للزوجِ حقَّ الإشراف عَلى عَلاقات زوجتِه لكي يستطيع أن يحفظَ بفكرهِ وإرادتهِ التّوازن الاجتماعيّ لها، ويُمكِنُهُ أن يُخطّط بيدهِ الأسلُوب العَام لعلاقاتِ زوجَتِه الاجتِماعيّة.
- السيّد محمد الصدر.
" الأسرة في الإسلام "
- السيّد محمد الصدر.
" الأسرة في الإسلام "