تضافرت كلمات العلماء قديما وحديثا على أن الخلاف العلمي لا يسوغ للمختلفين التدابر وظهور البغض والكراهية.
بل يرد بعضهم على بعض مع حفظ المقامات والاعتذار للغير وبقاء المنزلة والمودة.
وفي عصرنا يختلف اثنان في مسألة، فيسن كل منهما قلمه، ويؤلف كتابا ضخما في إسقاط خصمه ونصرة قوله..
ليس هذا هو العلم ولا هو مقصده، ولا على هذا جعلت الأجور العظيمة عند رب العالمين.
بل يرد بعضهم على بعض مع حفظ المقامات والاعتذار للغير وبقاء المنزلة والمودة.
وفي عصرنا يختلف اثنان في مسألة، فيسن كل منهما قلمه، ويؤلف كتابا ضخما في إسقاط خصمه ونصرة قوله..
ليس هذا هو العلم ولا هو مقصده، ولا على هذا جعلت الأجور العظيمة عند رب العالمين.