Postlar filtri


اقتباسات عالية dan repost
ما إن أكتب صفحةً حتى أمضي يومًا كاملاً في مراجعتها، ثم أعيدها، ثم أمزقها. أبحث عن الكلمة الصحيحة، عن النغمة الدقيقة، عن الإيقاع الداخلي للجملة كما أبحث عن الذهب في الرمل. أحيانًا أقضي ثلاثة أيام على فقرة واحدة، وأظل غير راضٍ!

- غوستاف فلوبير


يريد من درس الشيخ أشياء يبحث عنها فلا يجدها .. وغيره بحثوا عن أشياء أكثر فوجدوها وانتفعوا بها ..
لم تنته القصة ..
أصبح يقيّم دروس الشيخ التسعيني، وأنها مجرد بهارات أو كريمة مخفوقة تعلو الكيكة الضخمة .
هذا الشيخ أمضى أكثر من ٧٠ سنة يدرّس ويؤلف. حتى صار علما تراه أعين العمي .

عموما ..
من حقه أن يقيّم، ومن حقنا أن نقول له: إياك والتجني !


قريبا بإذن الله نفتتح الموقع والمدونة


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
😄❤️






اقتباسات عالية dan repost
آفة الافتتان بفكرة ما، أنها تحول دون تفعيل الحس النقدي لها، بل قد يحاول المفتون بها عقلنة هذا الافتتان -بطريقة لاواعية- وتطويع ملكاته النقدية لا لفحصها، وإنما لنقد ما يُناهضها ويكشف زيفها .. فهو مفتون في صورة مجتهد!

ومتى تلبدت غيوم الافتتان.. توارت شمس المُساءلة!

د. عيسى النعمي .


الكتب الثمينة والتي تبني العقل وترسخ المعرفة
تحتاج منك قراءة متأنية متأملة ..
إذا عاملتها كأخبار الرياضة في الصحف فأنت لم تقرأ ولم تفهم، أنت فقط مررت العين، وأوهمت نفسك بأنك قارئ ..!


الأصل أن التشجيع يؤثر في التلميذ، فالتلميذ ينتظر من أستاذه تشجيعا له .. ولكن أحيانا ربما كلمة قاسية أو فيها شيء من التأديب تكون وقودا لهذا الطالب ليبدع كما فعل فولتير مع جان جاك روسو عندما قال له كلمة محبطة لمن يقرأها أو يسمعها ولكنها كانت وقودا لروسو ..
فقد قدم روسو كتابه وهو شاب إلى فولتير، طالبا رأيه فيه ..
وبعد قراءته قال له فولتير :"يشتهي المرء عندما ينتهي من كتابك أن يمشي على أربعة قوائم، لم يستعمل أحد عقله كما استعملته انت من أجل أن تجعلنا شبيهين بالبهائم!"

رأي روسو في كتابه كان مدار للنقاش الفلسفي في أجيال لاحقة ..


تأمل في كلام ابن عطية عن تفسيره إذ يقول في المقدمة :

( … وجعلته ثمرة وجودي، ونخبة مجهودي )

ثمرة وجودي .. ما أبلغها وأعظمها من كلمة !




تقرأ
منشورات ، حالات الواتس ، تغريدات، كتابات في التلجرام …الخ

ماذا لو نويت (غير انتفاعك) أن تكون قراءتك لأجل أن يكسب من تقرأ له أجرا عند الله على كتابته ؟!
وجعلت هذا عادة لك ..




شعورك بوخزة ألم لعدم فهمك عبارات تقرؤها في كتاب، هو دليل على روح لا ترضى بالنقص..
ويجب أن تُتبع ذلك مزيدا من البحث والتفتيش والقراءة.
يقول ابن خلدون : إن المبتدئ بالعلم يشعر أولاً بثقل الفهم وصعوبة الإحاطة، ثم لا يزال بتكرار النظر وكثرة المراجعة ينتقل من الحيرة إلى السهولة، ومن الغموض إلى الوضوح، حتى يستقر له الفهم ويثبت.:

بهذه الطريقة تتصاعد لديك درجة الفهم، وتتحول المعركة الذهنية إلى لذة معرفية ممتعة تسري في الجسد كله.
ولهذا إياك أن تقنع بمستوى وصلت إليه، بل ابحث عن المزيد.

إذا غامرتَ في شرفٍ مرومِ
فلا تقنعْ بما دونَ النجومِ


التقديم على الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام ينتهي يوم الخميس القادم ..
نحن في تخصص العقيدة نرحب بالمتقدمين (الدراسة مجانية) ..
فرصة سانحة للتطوير العلمي والمعرفي.


"والإنسان قد يعتقد صحة قضية من القضايا وهي فاسدة فيحتاج أن يعتقد لوازمها فتكثر اعتقاداته الفاسدة ".

ابن تيمية - الصفدية


نجاحك المعرفي
موقوف على تجاوز العقبات، وتخطّي التخوم ..
والظفر بمهارة الاغتراف الذكي .. ثم تثمير تلك المعارف.






في القراءة والتأمل والبحث لا تقفز إلى النتيجة، بل تأمل طريقة الوصول إليها ..
تأمل المنهج لا الرأي والحكم ..
هذه طريقة أهل العقول الكبيرة الذين رسموا بأدوات البحث مدارج التعلم، لا المقلدة الذين يشتغلون فقط بترديد الصوت، و"رتويت" الكلام!

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.