إتقان عبدالرحمن بدوي للألمانية مكّنه من القراءة لفلاسفة وأدباء ألمانيا. وهنا ظهر تميز بدوي الفلسفي بغض النظر عن الصواب والخطأ .
كان بدوي يهيم بجوته، لكن كرع من نيتشه وهايدغر حتى امتلأ بالوجودية وشيء من فكر العبثية والتشاؤم.
في حين قرأ طه عبدالرحمن الأدب والفلسفة بالفرنسية والأنجليزية والألمانية واليونانية واللاتينية ، وفهم الفكر الغربي بعمق ، وكان ناقدا كبيرا له في مشروعه الفلسفي الأخلاقي ..
كان بدوي يهيم بجوته، لكن كرع من نيتشه وهايدغر حتى امتلأ بالوجودية وشيء من فكر العبثية والتشاؤم.
في حين قرأ طه عبدالرحمن الأدب والفلسفة بالفرنسية والأنجليزية والألمانية واليونانية واللاتينية ، وفهم الفكر الغربي بعمق ، وكان ناقدا كبيرا له في مشروعه الفلسفي الأخلاقي ..