قد كان يطرقُ بابي وهو مُنغلِق
لما فتحتُ فؤادي قَلبه انغلَق
كأنه لم يكن يومًا ليَعشقني كأنما
وحدُه قَلبي الذِي عشِق
لما فتحتُ فؤادي قَلبه انغلَق
كأنه لم يكن يومًا ليَعشقني كأنما
وحدُه قَلبي الذِي عشِق