Apollo 𖥘


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: Блоги


أأَبُولُو أو أَبُلُن (Apollo)،حسب ما كان يعتقد الاغريق هو إله الشمس، إله الفن ، إله الموسيقى، إله الرماية، إله الشعر، إله الرسم، إله النبوءة، إله الوباء والشفاء، إله العناية بالحيوان،
إله التألق، يملك جمال ورجولة خالدة.
@itsApolloBOT

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
Блоги
Статистика
Фильтр публикаций


وشكراً




Репост из: 𝘮𝘢𝘺𝘣𝘦 ꨄ
لا أريد شيئاً ملطخاً بالرجاء مهما كان


وَالشَّوقُ وَاللَّهفُ إلَيكَ يَزِيدْ
مَا لِلفُؤادِ سِوَاكَ مِنْ حَبِيبْ .


هل لديكِ حلٌّ لقضيتنا ؟
هل لديك حلٌّ لهذه السفينة المثقوبة
التي لا تستطيع أن تطفو
ولا تستطيع أن تغرقْ


دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة، وليس بمنكر في الديانة، ولا بمحظور في الشريعة، إذ القلوب بيد الله عز وجل


وشتاءَ هذا العام، حزينًا أكثر،
ليس لأنَّكِ ما زلتِ في طرف المسافات،
وأنا في الطرف الآخر.
ليس لأن السفن لا تبحر في الصحراء
ليس لأن المطر يموج بي كاللهفة
ليس لأن الرسائل..

ولكن لأنَّكِ سوف تنتظرين
في إحدى الليالي المغسولةِ بالشوقِ
ولأنني لن اجيء، في هذا الشتاء.


حذروكَ مني
من أن مزاجي متقلب
أني  "مع أقل لمسة خاطئة"
قد أنفجر مثل قصاصات ورق حمضية
تنزل عليك بنعومة
تثقب جلدك بحروقها، وتوغر قلبك
وتفسد إيمانك بأن الحب يستحق المجازفة.


كنت أمشي مشيةً عاديةً جدًّا.
شيءٌ بداخلي كان يركض.

- مريد البرغوثي.


تحبين المطر لكنكِ تخافين إن تبتلين منه
تركضين تحته كـ الاطفال
فرحا وخوفا
انتِ هكذا تحبين الاشياء بكامل اندفاعك وبكامل خوفك،
لذلك اراك تحبيني وتبتعدين عني في نفس الوقت.
-مقُتبس


Репост из: 555
يَجُوعُ الإِنْسَانُ لِحِوَارٍ جَيِّدٍ


‏وحدك من ستحملُ معي
عبء العمر ‏فأنت صنيعةُ قلبي
– وداد نبي


وهل يُرجعُ الشوقُ يومًا من أتوقُ لهم
وهل يُعيدُ الهوىٰ من كنتُ أهواهُ؟


تائه في حياته ليس يَدري
أيُّ بابٍ إلى السُّرورِ يُؤدّي
– محمد الجواهري


بَينما كُنتِ تطُنين انكِ عادية المَلامِح
كُنتُ تدريجيًا اغرق داخل بؤبؤ عيناكِ


Репост из: 𝐀𝐍𝐓𝐈𝐊𝐀
لا شكّ في أنكِ الآن متمددةً على السرير كعادتكِ ،
بطريقةٍ معاكسة وأقدامكِ تعلو تاجه، يا له من سريرٍٍ محظوظ يحتضنكِ في أغلب الأوقات وأنتِ تتصفحين الإنترنت بهاتفكِ أو تشاهدين المسلسل المفضل في حين تناولكِ وجبةً خفيفة
هكذا دون مبالاة، كعادتِك،
وأنا
أفكّر بكِ
أتخيّلكِ
وأكتب عنكِ
كعادتي أيضًا.

وجهكِ،
الأسف الوحيد الذي ربحته من العالم
مُقابل بشاعة الأيام.


لا أملكُ الكثير من الوقت
رغم ذلك، أحبُّكِ
أُفكّر بكِ مثل همومي وشؤون عملي وعائلتي
أُفكّر بكِ وفي رأسي كومة صداع
هل أتناول البنادول أم أكتفي بصوتكِ؟
و أودّ
تقبيل صوتكِ
بحّةً
بحّة.
أضعكِ في مقدّمة الأمور، مثل ربط المنبه على الهاتف مثل اللحاق للعمل بالوقت المحدّد، مثل إجتماعٍ هام مع المدير،
لا أملكُ الكثير من الوقت
لكنّني أحدّثكِ بينما أُحضّر الفطور وحتى أنتهي منه
أو أرسل لكِ "أفطار شهي" بصعوبةٍ بالغة وأنا في عجلةٍ من أمري، بينما أُزرر القميص أو أضع المسك على العنق،
مُتأخّر ولا أملك الكثير من الوقت
رغم ذلك أحبُّكِ.

لا أُريد مُعجزة، أُريد يدكِ.،

يدكِ بالأصل كانت جنح فراشة،
حتى كبرت
وصارت يَدًا رقيقة بهذا الشكل .


دَواؤُكَ فِيكَ وَمَا تُبْصِرُ
وَدَاؤُكَ مِنكَ وَمَا تَشْعُرُ
أَتَزْعُمُ أَنَّكَ جُرمٌ صَغير
وفيك انطوى العالم الأكبر

- علي بن أبي طالب


أَموتُ وَلا تَدري وَأَنتَ قَتَلتَني
‏فَلا أَنا أُبديها وَلا أَنتَ تَعلَمُ

‏لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ
‏وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ


‏«أكلُّ رياحِ هذي الأرضِ
ضِدّ جناح عُصفور؟»

- أحمد بخيت


ارتقِ بمستوى حديثك
لا بمستوى صوتك،
إنّه المطر الذي ينمّي الأزهار
و ليس الرعد.

– جلال الدين الرومي

Показано 20 последних публикаций.