Фильтр публикаций


"وَما المَرءُ إِلّا حَيثُ يَجعَلُ نَفسَهُ
‏فَفي صالِح الأَعمالِ نَفسكَ فَاجعَلِ.."


‏"ورفعتُ كفي والمطالبُ جمّةُ
‏ لكن ربي واسعُ الرحماتِ
‏حارت شفاهي أيّهم أبدا بها
‏فبدأتُ معتذرًا عن الزّلات.."




"لا تَجزَعَنَّ إِذا نابَتكَ نائِبَةٌ
واصبر ففي الصّبر عند الضّيقِ متَّسعُ."


وَفي اللَهِ الرَجاءُ فَما سِواهُ
لِما تَرجو الخَلائِقُ وَالعَبيدُ


"أَلا يا عامُ بَشِّرنا بِخَيرٍ
فَأَنتَ عَلى مَتاعِبِنا شَهيدُ"


"لا تعتذر بالوقت وظروف الايام
إليا غدّك ودّك—غدا لك طريقة."


"كم من كليمٍ شكا للناس لوعَته
فزاده الناس وجدًا فوق ما وَجَدا."


“أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ
سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ..”


"اللهُ أكبر والقلوبُ تكبّرُ
‏كل العظام أمام ربّي تصغرُ"


"استودعُ اللهَ قَلبًا لا شبيهَ لَه
‏رعَى شُعُوري، وصَانَ الوُدَّ أعوَامًا"


“ثلاثٌ وعشرون عامًا،
بعدها تترقبُ،
ماذا تراها يا ترى قد ترقبُ؟”

26-12


"كذّبتَ عقلكَ دائماً..
وركضتَ خلفَ الأُمنياتْ
غادرتَ من كُرْدِ الهدوءِ
تريدُ أمواجَ البيَاتْ
فسقطتَّ في كفّ الصَبَا!
وتناهشتكَ الأغنياتْ
والآنَ تسألُكَ المراثي:
ما تريدُ من الحياةْ؟
فيُجيبُ فيكَ الصمتُ:
يوماً ليس فيهِ مُنغِّصاتْ!
-حتماً تُفتّشُ عن مماتْ..
-أوما تتوبُ؟
وهل يتوبُ النهرُ
من سُقيا النَبَاتْ؟
صَنَعَتْ قُريشُ لأمنياتِ رجالها
صنماً
وأسمتهُ مَنَاةْ
-هذا لأنّ الناسَ أكثرهم
عبيدُ المغرياتْ!
لا شكَّ.. لكنَّ الحياةَ
بغير أُمنيةٍ
تضيقُ بها الذواتْ
وأنا أُحاولُ ما أريدُ
وأستعينُ على انتظاري بالصلاةْ
اليأسُ حبسٌ قاتلٌ
والصبرُ مِفتاحُ النجاةْ"


"فكم مِن كلامٍ ظلّ في القلب كامنًا
‏وكم مِن عيونٍ بالكلام سوابقُ"


"وعدتُ من المعارك.. لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النزال "


"في دبرة الوالي تزين التصاريف
يالله عسى كل المقابيل خيرة."


"ماذا جنيتُ لكي تملّ وصالي ؟
إني سألتكَ هل تجيب سؤالي
حاولتُ أن ألقى لهجركَ حجّة
فوقعت بين حقيقة وخيال
كنتُ القريب وكنتَ أنتَ مقربي
يوم الوفاقِ وبهجة الإقبالِ
فغدوتَ أشبه بالخصيم لخصمه
عجبًا إذًا لتقلب الأحوال
يا صاحبًا سكن الملال فؤادهُ
أسمعت مني سيء الأقوال ؟!"


«ألا ليتَ لي دونَ التردّدِ مذهبٌ
‏فأمضي إلى قصدي بغير تردّدِ
‏عَجِلتُ إلى الإدبار والعمر مقبلٌ
‏وأقبلتُ أرجو العمرَ حينَ تبدّدِ
‏على الغدِ علّقتُ الكثيرَ تراخيًا
‏وأخشى بأنّي لستُ أُمهَلُ للغدِ
‏وحتّى إذا أُمهِلْتُ قد تبرُدُ المُنى
‏ويغدو بعيدَ النيلِ ما كانَ باليدِ»


تزوّد من حياتك للمعاد
وقم لله واجمع خير زاد
ولا تركن الى الدنيا كثيراً
فإن المال يجمع للنفاد
أترضى ان تكون رفيق قوم
لهم زادٌ وانت بغير زاد؟


"أقصى أمانينا سلامٌ عابرٌ
‏وقليلُ وصلٍ صادقٍ يكفينا.."

Показано 20 последних публикаций.