ينبوع مياه لا ينضب أبدًا ولا يعرف أحد مصدره ظاهرة غريبة على مدار قرون عديدة أثارت حيرة العلماء.
ومهما حاول البعض استكشاف هذا الينبوع يبقى اللغز كما هو دون تفسير ليكون الينبوع واحدًا من أحد ألغاز الكون التي لم يتم حلها بعد.
يعرف الينبوع الغامض باسم «Fosse Dionne» وهو موجود في «Tonnerre» بمنطقة «بورغندي» الفرنسية.
وقد يتساءل الكثير عن سبب هذه التسمية”بئر الموت”. الجواب بكل بساطة أنه كل من حاول اكتشاف سره للأسف كان مصيره الموت.
حيث في عام 1974 نزل اثنان من الغواصين المحترفين إلى الممرات الضيقة لصخور الحجر الجيري المحاوطة للينبوع الغامض، ولكن بدلاً من العثور على مصدر النبع خسرا حياتهما.
وتجددت المحاولات مرة أخرى في عام 1996، إذ استأجرت بلدة «Tonnerre» غواصاً آخر للوصول إلى حقيقة الأمور، لكنه توفي أيضاً، وكانت آخر المحاولات لفك لغز مصدر الينبوع الغامض في العام الماضي.
إذ استعان عمدة البلدة الفرنسية بالغواص المحترف «بيير إريك ديسين»، لحل اللغز، ونزل أكثر من 70 متراً تحت الأرض، وغامر بأكثر من 370 متراً من مدخل التجويف، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى مصدره، ليظل الينبوع سراً لا يعرف أحد مصدره..
أما سبب تسميته بالبئر الغامض لأنه عبارة عن بئر مياه متجدد لا تنضب أبداً دون أن يتمكن أحد من تحديد مصدره ويقذف دائماً كميات هائلة من المياه بتدفق يصل إلى 311 لتراً في الثانية بشكل منتظم.
كما ويمكن أن تزيد قوة التدفق إلى 3000 لتر في الثانية في الظروف الجوية الممطرة.
سبحان الله
ومهما حاول البعض استكشاف هذا الينبوع يبقى اللغز كما هو دون تفسير ليكون الينبوع واحدًا من أحد ألغاز الكون التي لم يتم حلها بعد.
يعرف الينبوع الغامض باسم «Fosse Dionne» وهو موجود في «Tonnerre» بمنطقة «بورغندي» الفرنسية.
وقد يتساءل الكثير عن سبب هذه التسمية”بئر الموت”. الجواب بكل بساطة أنه كل من حاول اكتشاف سره للأسف كان مصيره الموت.
حيث في عام 1974 نزل اثنان من الغواصين المحترفين إلى الممرات الضيقة لصخور الحجر الجيري المحاوطة للينبوع الغامض، ولكن بدلاً من العثور على مصدر النبع خسرا حياتهما.
وتجددت المحاولات مرة أخرى في عام 1996، إذ استأجرت بلدة «Tonnerre» غواصاً آخر للوصول إلى حقيقة الأمور، لكنه توفي أيضاً، وكانت آخر المحاولات لفك لغز مصدر الينبوع الغامض في العام الماضي.
إذ استعان عمدة البلدة الفرنسية بالغواص المحترف «بيير إريك ديسين»، لحل اللغز، ونزل أكثر من 70 متراً تحت الأرض، وغامر بأكثر من 370 متراً من مدخل التجويف، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى مصدره، ليظل الينبوع سراً لا يعرف أحد مصدره..
أما سبب تسميته بالبئر الغامض لأنه عبارة عن بئر مياه متجدد لا تنضب أبداً دون أن يتمكن أحد من تحديد مصدره ويقذف دائماً كميات هائلة من المياه بتدفق يصل إلى 311 لتراً في الثانية بشكل منتظم.
كما ويمكن أن تزيد قوة التدفق إلى 3000 لتر في الثانية في الظروف الجوية الممطرة.
سبحان الله