قَالَ أبو الوليد #الْبَاجِي الْمَالِكِي رحمه الله :
« وَأَفْضَلُ الْعُلُومِ عِلْمُ الشَّرِيعَةِ وَأَفْضَلُ ذَلِكَ لِمَنْ وُفِّقَ أَنْ يَجُودَ قِرَاءَةَ الْقُرْآنِ وَيَحْفَظَ حَدِيثَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَعْرِفُ صَحِيحَهُ مِنْ سَقِيمِهِ ثُمَّ يَقْرَأُ أُصُولَ الْفِقْهِ فَيَتَفَقَّهُ فِي الْكِتَابِ وَالسّنَّةِ ثُمَّ يَقْرَأُ كَلَامَ الْفُقَهَاءِ وَمَا نُقِلَ مِنْ الْمَسَائِلِ عَنْ الْعُلَمَاءِ وَيُدَرِّبُ فِي طُرُقِ النّظَرِ وَتَصْحِيحِ الْأَدِلَّةِ وَالْحُجَجِ فَهَذِهِ الْغَايَةُ الْقُصْوَى وَالدَّرَجَةُ الْعُلْيَا»
[ 📚النَّصِيحَةُ الْوَلَدِيَّةُ ( ج1/ص17 ) ]
« وَأَفْضَلُ الْعُلُومِ عِلْمُ الشَّرِيعَةِ وَأَفْضَلُ ذَلِكَ لِمَنْ وُفِّقَ أَنْ يَجُودَ قِرَاءَةَ الْقُرْآنِ وَيَحْفَظَ حَدِيثَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَعْرِفُ صَحِيحَهُ مِنْ سَقِيمِهِ ثُمَّ يَقْرَأُ أُصُولَ الْفِقْهِ فَيَتَفَقَّهُ فِي الْكِتَابِ وَالسّنَّةِ ثُمَّ يَقْرَأُ كَلَامَ الْفُقَهَاءِ وَمَا نُقِلَ مِنْ الْمَسَائِلِ عَنْ الْعُلَمَاءِ وَيُدَرِّبُ فِي طُرُقِ النّظَرِ وَتَصْحِيحِ الْأَدِلَّةِ وَالْحُجَجِ فَهَذِهِ الْغَايَةُ الْقُصْوَى وَالدَّرَجَةُ الْعُلْيَا»
[ 📚النَّصِيحَةُ الْوَلَدِيَّةُ ( ج1/ص17 ) ]