"سكتتْ وهي شادة على الإسدال و دموعها نازلة"
جريتها من يدينها شديد و بقيت اصرخ فيها : ردييي يااااخ ، ليه ليه؟؟؟؟
_ فيصل فك يدي..أبعد مني..
_ ليه أفكها ما متعودة أكون قريب كدة صاح؟ ما متعودة على أنفاسي! اللي كُلها ريحة سجا،ير ، هااا قولي!!
_فيصل بطِلللل خلاااص أبعد مني..وجعت لي يدي.
_ الليلة حنصفي حسابنا...يدك ما بفكها.
" عاينتَ ليَدها شفت الخاتم قاعد...ضغطتَ عليها شديد "
_ لابساهو لسة؟ ههه برضو كويس، على الأقل حتموتي و إنتي لابساهو ، حتموتي و إنتي خطيبة فيصل.
اتفكت مني، جرت على غرفتها و قفلت الباب من جوا ، لحقتها ، بقيت اضرب الباب بقوة و بقول ليها لو ما فتحتي ح أكسرو!!
_
كانت خايفة شديد قاعدة في الأرض جنب الدولاب، قافلة خشمها بيدينها و بتبكي شديد💔.
وفيصل بضرب الباب كأنو حيقلعو.
بدت تفتش على تلفونها و جسمها برجف!
وقفتْ تفتيش لما اتذكرتْ إنها خلتو برا!
استسلمت تماماً و الباب كان حيتكسر، طلعت قلم من شنطتها و شرطت ورقة من نص دفتر!
بدت تكتب بيد بترجِف من الخوف!!
( نرجِس فيصل جنّ و حيقتلني، أنا أكيد ما ح أطلع منو سليمة ، أنا غلطتَ كتير و أستاهل، كنت قايلة
في وقت و ح أحكي ليك كل شي، بسسس للأسف شكلو خلاص دي النهاية..سامحيني )
قبل تكتب كلمة تانية زيادة الباب اتفتح!!
طوت الورقة بسرعة ورمتها تحت السرير...بقت قاعدة في محلها من غير حركة وهي بتعاين ناحية الباب و العرق مختلط مع دموعها و ضربات قلبها زايدة.
فيصل جاء داخل بهدوء و هو شايل سكين..
بلعت ريقها ووقفت...جاء مسكها من وسطها وختَ السكين على رقبتها.
كان بيشتِم فيها و يعايرها لحدي هو زاتو بقى يبكي!!
وقال ليها إنتي فاكرة إني أهبل؟ استغليتي طيبتي و حُبي ليك..وعشان شنو؟ عشان شهاب؟ اللي أصلاً ما شايلِك من أرضِك؟ معتبرِك لعبة بس ما أكتر.
_ فيصل أهدا،،، روق و خلينا نتفاهم تمام؟ أنا والله والله العظيم بطلتااا والله العظيم حظرتو، حتى حتى، شوف التلفون...كان بيعاين ليها بقرف!! شال السكين و جرحها في يدها بقوة.
_ اااااااااااه.
قفل ليها خشمها بيَد و التانية على رقبتها مع السكين اللي عليها دمها!!.
_ ما تصرخي دا ولا شي قدام الألم اللي أنا عشتُه، يعني كنتي واثقة إني ما ح اعرف و قلتي يلا العبيط دا أواصل ألعب بيهو كدة و أدردقو...عشان هو غبي و ما حيعرف صاح؟ بس العبيط فتح عيونه في الوقت المناسب.
_ فيصل الله يرضى عليك، دي ما لعبة دي حياة، خلينا نتفاهم تمام ، ح أشرح ليك كل حاجة وحياتك وحياتك.
_ هوووشششششش...إنتي أهدي بسس، و جهزي نفسك للعقاب...بس قبل تموتي عايز أشوف شهاب الخلاهو يتمسك بيك كدة شنو!!
"بيقرب وشو من رقبتها و هو بهمس ليها بالكلمات دي في أذنها بيرمي السكين ويبدا يقرب بطريقة مخيفة و جنونية شديد!! غزَل بتطلب منو يوقف و بتفهِمهُ إنها وعدت ربنا وما عايزة ترجع تغلط! "
بس من غير فايدة، لأنه ما قادر يصدقها..
بيتضايق لما يحس بالرفض وببعد من نفسُه..
_ يعني عايزة تلعبي دور الشريف الرضي في الحلقة الأخيرة صاح؟ طيب و شهاب؟ ما اتذكرتي ربنا و إنتي معاهو و قريبة منو؟ وجاريين من فندق لي فندق؟ ربنا شايفك ليه ما خفتي وقتها ولاااااااا! دقيقة دقيقة..أنا عيبي شنو؟ مش بتحبيني؟
_ صدقني ما اتمنيت تعرف بالطريقة دي، ولا كنت بلعب بيك! بسسس، أنا ما حصل حبيتك.
" بتقول آخر كلمة و تتفجر بكى ،،،،بيقرب و يخنقها شديد بيدينه الإتنين، بتقدر تفك يد واحدة بتعضيهو شديد و تجري...
بس بيلحقها و يقفل الباب.
بيخدرها و يشيلها برا!!!
لاقى مُنى قدام الباب، عاينتْ ليهو و لي غزَل! و طلعت قدامُه...عاينت للطريق و مشت ركبت في العربية قدام
بعدين نادتُهُ..خلى غزَل في المقعد الخلفي فاقدة الوعي، و رجع شقتها خفى كُل الآثار ومسح البصمات!!
كسر زجاج الشباك الخلفي عشان القصة تبين كأنها عملية مخطط ليها و إنو زول غريب جاء من الشباك ما هي اللي فتحت ليهو الباب!!
" صوت كسر الزجاج التاني اللي سمعو الولد "
بعدها طلع و هو لابس كمامة و كان بيتلفت! وقتها شافتُه زوجة شهاب بس هو ما انتبه عليها، مشى ركب قدام و قال لي مُنى:- شكراً!!.
_ العفو ...بس ما فاهمة حتوديها وين؟
_ مفكر أوديها شقتي، كلها يومين بس لحدي تحس بغلطها و ح أرجعها.
_ بس يا فيصل لو حسو على غيابها حتكون كارثة ، و إنت من الناس القريبة منها! ما تعرض نفسك للمشاكل.
_ طيب أوديها وين؟
_ شوف اي مكان إن شاء الله احجز ليكم فندق! كم يوم و بعدين أرجعو عادي.
_ الموضوع دا محتاج اجراءات و تفتيش ماف وقت،، بعدين ما تحسسيني إني خاطفها.
_ لأ يا باشا إنت فعلاً خاطفها.
_ الحل شنو أسي.
_ طيب تعالو بيتي، عندي غرفة فاضية في الحوش الخلفي بأجرها ليكم...
جريتها من يدينها شديد و بقيت اصرخ فيها : ردييي يااااخ ، ليه ليه؟؟؟؟
_ فيصل فك يدي..أبعد مني..
_ ليه أفكها ما متعودة أكون قريب كدة صاح؟ ما متعودة على أنفاسي! اللي كُلها ريحة سجا،ير ، هااا قولي!!
_فيصل بطِلللل خلاااص أبعد مني..وجعت لي يدي.
_ الليلة حنصفي حسابنا...يدك ما بفكها.
" عاينتَ ليَدها شفت الخاتم قاعد...ضغطتَ عليها شديد "
_ لابساهو لسة؟ ههه برضو كويس، على الأقل حتموتي و إنتي لابساهو ، حتموتي و إنتي خطيبة فيصل.
اتفكت مني، جرت على غرفتها و قفلت الباب من جوا ، لحقتها ، بقيت اضرب الباب بقوة و بقول ليها لو ما فتحتي ح أكسرو!!
_
كانت خايفة شديد قاعدة في الأرض جنب الدولاب، قافلة خشمها بيدينها و بتبكي شديد💔.
وفيصل بضرب الباب كأنو حيقلعو.
بدت تفتش على تلفونها و جسمها برجف!
وقفتْ تفتيش لما اتذكرتْ إنها خلتو برا!
استسلمت تماماً و الباب كان حيتكسر، طلعت قلم من شنطتها و شرطت ورقة من نص دفتر!
بدت تكتب بيد بترجِف من الخوف!!
( نرجِس فيصل جنّ و حيقتلني، أنا أكيد ما ح أطلع منو سليمة ، أنا غلطتَ كتير و أستاهل، كنت قايلة
في وقت و ح أحكي ليك كل شي، بسسس للأسف شكلو خلاص دي النهاية..سامحيني )
قبل تكتب كلمة تانية زيادة الباب اتفتح!!
طوت الورقة بسرعة ورمتها تحت السرير...بقت قاعدة في محلها من غير حركة وهي بتعاين ناحية الباب و العرق مختلط مع دموعها و ضربات قلبها زايدة.
فيصل جاء داخل بهدوء و هو شايل سكين..
بلعت ريقها ووقفت...جاء مسكها من وسطها وختَ السكين على رقبتها.
كان بيشتِم فيها و يعايرها لحدي هو زاتو بقى يبكي!!
وقال ليها إنتي فاكرة إني أهبل؟ استغليتي طيبتي و حُبي ليك..وعشان شنو؟ عشان شهاب؟ اللي أصلاً ما شايلِك من أرضِك؟ معتبرِك لعبة بس ما أكتر.
_ فيصل أهدا،،، روق و خلينا نتفاهم تمام؟ أنا والله والله العظيم بطلتااا والله العظيم حظرتو، حتى حتى، شوف التلفون...كان بيعاين ليها بقرف!! شال السكين و جرحها في يدها بقوة.
_ اااااااااااه.
قفل ليها خشمها بيَد و التانية على رقبتها مع السكين اللي عليها دمها!!.
_ ما تصرخي دا ولا شي قدام الألم اللي أنا عشتُه، يعني كنتي واثقة إني ما ح اعرف و قلتي يلا العبيط دا أواصل ألعب بيهو كدة و أدردقو...عشان هو غبي و ما حيعرف صاح؟ بس العبيط فتح عيونه في الوقت المناسب.
_ فيصل الله يرضى عليك، دي ما لعبة دي حياة، خلينا نتفاهم تمام ، ح أشرح ليك كل حاجة وحياتك وحياتك.
_ هوووشششششش...إنتي أهدي بسس، و جهزي نفسك للعقاب...بس قبل تموتي عايز أشوف شهاب الخلاهو يتمسك بيك كدة شنو!!
"بيقرب وشو من رقبتها و هو بهمس ليها بالكلمات دي في أذنها بيرمي السكين ويبدا يقرب بطريقة مخيفة و جنونية شديد!! غزَل بتطلب منو يوقف و بتفهِمهُ إنها وعدت ربنا وما عايزة ترجع تغلط! "
بس من غير فايدة، لأنه ما قادر يصدقها..
بيتضايق لما يحس بالرفض وببعد من نفسُه..
_ يعني عايزة تلعبي دور الشريف الرضي في الحلقة الأخيرة صاح؟ طيب و شهاب؟ ما اتذكرتي ربنا و إنتي معاهو و قريبة منو؟ وجاريين من فندق لي فندق؟ ربنا شايفك ليه ما خفتي وقتها ولاااااااا! دقيقة دقيقة..أنا عيبي شنو؟ مش بتحبيني؟
_ صدقني ما اتمنيت تعرف بالطريقة دي، ولا كنت بلعب بيك! بسسس، أنا ما حصل حبيتك.
" بتقول آخر كلمة و تتفجر بكى ،،،،بيقرب و يخنقها شديد بيدينه الإتنين، بتقدر تفك يد واحدة بتعضيهو شديد و تجري...
بس بيلحقها و يقفل الباب.
بيخدرها و يشيلها برا!!!
لاقى مُنى قدام الباب، عاينتْ ليهو و لي غزَل! و طلعت قدامُه...عاينت للطريق و مشت ركبت في العربية قدام
بعدين نادتُهُ..خلى غزَل في المقعد الخلفي فاقدة الوعي، و رجع شقتها خفى كُل الآثار ومسح البصمات!!
كسر زجاج الشباك الخلفي عشان القصة تبين كأنها عملية مخطط ليها و إنو زول غريب جاء من الشباك ما هي اللي فتحت ليهو الباب!!
" صوت كسر الزجاج التاني اللي سمعو الولد "
بعدها طلع و هو لابس كمامة و كان بيتلفت! وقتها شافتُه زوجة شهاب بس هو ما انتبه عليها، مشى ركب قدام و قال لي مُنى:- شكراً!!.
_ العفو ...بس ما فاهمة حتوديها وين؟
_ مفكر أوديها شقتي، كلها يومين بس لحدي تحس بغلطها و ح أرجعها.
_ بس يا فيصل لو حسو على غيابها حتكون كارثة ، و إنت من الناس القريبة منها! ما تعرض نفسك للمشاكل.
_ طيب أوديها وين؟
_ شوف اي مكان إن شاء الله احجز ليكم فندق! كم يوم و بعدين أرجعو عادي.
_ الموضوع دا محتاج اجراءات و تفتيش ماف وقت،، بعدين ما تحسسيني إني خاطفها.
_ لأ يا باشا إنت فعلاً خاطفها.
_ الحل شنو أسي.
_ طيب تعالو بيتي، عندي غرفة فاضية في الحوش الخلفي بأجرها ليكم...