*#اللوحةُ~النازِفة~《33》*
*#سارة~آدم~عمر~*
*★★★ـہہہـ٨ـــ٨ـہہـ٨ـــہہہـ٨ـــ٨ــــ٨ـ♡★★★*
_____>>
قعدتَ في الأرض بعد تعبتَ من التفتيش!!
حسيت انو اللي شفتو ما كفاية...و إني جارية ورا السراب بس قلبي حاسس و الكوابيس ما حتسيبني..
دموعي نزلت غصب عني و انا بفكر كدة!! مسحتها ووقفتَ عشان أطلع بس عاينت للمطبخ! فجأة في حاجة قالت لي أدخلي شوفي، كنت مترددة و حاسة
دا هوّس مني ما أكتر! بس فجأة رجولي ساقتني هناك.
دخلتَ بهدوء وبقيت أعاين يمين و شمال، تلاجة بيضاء قديمة!
دولاب خشبي! أنبوبة غاز! جنبها جُحر فيران!
بقيت حايمة في المطبخ وبحاول ما ألمس حاجة!
ما لقيت حاجة مُهمة و كنت ح أطلع بس سمعتَ حركة في الدُرج!
قربت بهدوء فتحتُه الفار جاء ناطي فيني صرختَ ووقعتَ في الأرض!
جرا على الجُحر و انا قُمت بنفض ملابسي، ضربات قلبي كانت زايدة شديد.
وقفت و كنت ح أقفل الدرج قبل اطلع بس انتبهتَ إنو في حاجة بين الملاعق!
طلعت تلفوني بقيت أضوي بيهو...كان باين إنو تلفون..
شلت قلوفز من شنطتي، لبستُه في يد واحدة بسُرعة و رفعتَ التلفون عشان اتفاجأ!!!!
كان نفس تلفون غزل!
حاولتَ أفتحُه وانا بقول :- افتح افتح افتح..
بس الظاهر ما كان شغال...اتأففتَ و انا بتسائل: معقولة! معقولة إحساسي يطلع صاح؟ بسسس ليه!
سمعتَ صوت الباب! ولعتَ عيوني من الخوف...قفلت الدرج سريع، رميت التلفون في شنطتي ، قلعت القلوفز بسرعة و انا طالعة برا أول ما رفعتَ راسي لقيت مُنى في وشي!
____
*#سارة~آدم~عمر~*
*★★★ـہہہـ٨ـــ٨ـہہـ٨ـــہہہـ٨ـــ٨ــــ٨ـ♡★★★*
_____>>
قعدتَ في الأرض بعد تعبتَ من التفتيش!!
حسيت انو اللي شفتو ما كفاية...و إني جارية ورا السراب بس قلبي حاسس و الكوابيس ما حتسيبني..
دموعي نزلت غصب عني و انا بفكر كدة!! مسحتها ووقفتَ عشان أطلع بس عاينت للمطبخ! فجأة في حاجة قالت لي أدخلي شوفي، كنت مترددة و حاسة
دا هوّس مني ما أكتر! بس فجأة رجولي ساقتني هناك.
دخلتَ بهدوء وبقيت أعاين يمين و شمال، تلاجة بيضاء قديمة!
دولاب خشبي! أنبوبة غاز! جنبها جُحر فيران!
بقيت حايمة في المطبخ وبحاول ما ألمس حاجة!
ما لقيت حاجة مُهمة و كنت ح أطلع بس سمعتَ حركة في الدُرج!
قربت بهدوء فتحتُه الفار جاء ناطي فيني صرختَ ووقعتَ في الأرض!
جرا على الجُحر و انا قُمت بنفض ملابسي، ضربات قلبي كانت زايدة شديد.
وقفت و كنت ح أقفل الدرج قبل اطلع بس انتبهتَ إنو في حاجة بين الملاعق!
طلعت تلفوني بقيت أضوي بيهو...كان باين إنو تلفون..
شلت قلوفز من شنطتي، لبستُه في يد واحدة بسُرعة و رفعتَ التلفون عشان اتفاجأ!!!!
كان نفس تلفون غزل!
حاولتَ أفتحُه وانا بقول :- افتح افتح افتح..
بس الظاهر ما كان شغال...اتأففتَ و انا بتسائل: معقولة! معقولة إحساسي يطلع صاح؟ بسسس ليه!
سمعتَ صوت الباب! ولعتَ عيوني من الخوف...قفلت الدرج سريع، رميت التلفون في شنطتي ، قلعت القلوفز بسرعة و انا طالعة برا أول ما رفعتَ راسي لقيت مُنى في وشي!
____