قاسم : شددت قبضتي على ايديهة وگلتلهة
هاي الكلام مااريد اسمعة هو لعب جهال
انتِ مرتي سمر شتريدين يصير بينة لعد
سمر : اذا هذا الزواج مااريد بطلت كلمن يروح
لحال سبيلة اني مااگدر اعيش وياك
قاسم : راح اعوفچ لان عدكم عزا ومقدر انو
اعصابچ تعبانة بس صدگي اجيبچ يمي
سمرمر واشوي على اذانچ بصل على هذا المرار
العيشتيني بي كليوم برأي موتيني
سمر : مجابرتك علية عوفني اذا معاجبك
قاسم : فوتي جوة نامي دوختيني
سمر : عفتة وفتت جوة تمددت علسرير
حاولت انام ماكو ضليت افكر بهاي الورطة
الجبتهة لنفسي اني صدگ كل يوم برأي
ساعة احبة واموت عليه واريد قربة وساعة
انفر منة ومااريدة حتى اني احتاريت وية روحي
جوان : شفت بهاء جديد بهذا اليوم دلع وغزل
خلى حبي يزيد الة هواية گاعدين نتعشى وخابر
بابا واني جاوبتة وبهاء عيونة علية
طه : انتِ وينچ متسألين متگولين عندي اهل
ولچ رجل اختچ توفى تعاي بلچذب للفاتحة
باچر لو ماعندچ وكت
جوان : گمت من يم بهاء رحت للمطبخ
وگلتلة بصوت ناصي بابا صدگ شلون توفى
طه : شلون يعني متدرين مو گلتلچ اندعم
وانتِ مكلفتي نفسچ واجيتي شفتي
جوان : بابا والله مو بيدي ميقبل اطلع
توسلت بيه ومرضى شسوي يعني
طه : ليش سجين انتِ عندة لو شنو
انطينياه احچي وياه
جوان : لا بابا عفية لتسويلي مشكلة والله
ميتفاهم من يعصب
طه : شنو تايهتلة هو انطينياه
جوان : محسيت غير التلفون انسحب مني
انداريت شفت بهاء مخلي ايدة بجيبة ويحچي
بهدوء وعيونة تتفحص ملامحي
بهاء : شبيك حجي على شنو معصب مرتي وبكيفي
شنو الك عندي تعال فهمني
طه : هاي بنتي تعبت وكبرتهة تالي تريد تمنعهة
من عدنة شنو الي جاي تسوي هاي عود انتَ
رجل القانون والعدالة ولتنسى الي بينك وبينهة
انتَ تزوجتهة حتى تحميهة مالك حق تتحكم
بهاء : الي كل حق حجي مرتي هاي
طه : شتقصد وللللك
هوب هوب طفي حجي لتصير اعصاب
تروح تتخربط علينة وين نوديك
بس راح اگلك كلمتين تتذكر انسام
طه : شعرفك بأنسام انتَ
بهاء : عجل شلون مااعرفهة غير عمتي
عمتي الي انتحرت من وراك بس وحگ هو الله
لاخلي بنتك تنتحر واعيشك المر الي ضگناه
طه : لحضة اوگف بعدني ممكمل وسدة
خرب بنتي شنو ذنبهة بلي صار وشدخلهة بأنسام
جوان : ملامحي بهتت والدموع تجمعت بعيوني
بلحضتهة كرهتة حيل وصرت اتذكر كلامة
مااعوفچ حدما احقق غايتي والطريقة
الي تزوجني بيهة تمنيت الموت ولا اضل
مثل حجر الشطرنج يحرك بية حسب مصلحتة
تقربت منة وضربتة راجدي بكل قوتي
وهو حتى وجهة متحرك رجعت ضربتة
الثالث والرابع ودموعي تنزل وهو عيونة حمر دم
ضليت اضرب بي راجديات حدما خدرت ايدي
صرت اضرب بي بصدرة واني قابضة ايدية
وهو ميتحرك اخر شي لزمني من خصري
وباسني بخدي وابتعد عني واني وگعت بالگاع
الى معذبي الى اسري وسجاني لقد احببتك
كثيراً اكثر مما قد تتصور او تفكر هل رأيت
طائر عشق القفص هل رأيت الفرح في عينيه
صدقني لقد فرحت بسجنك واحببته لانك انتَ
السجان رضيت ان اكون الضحية شرط ان تكون
المجرم والمعذب قلي كيف اجعلك تحبني وانتَ
لاتسعى سوى للانتقام الذي قد اعمى عينيك
ازل جدار الكره بيننا فما ذنبي وذنبك لما ندفع
ذنوب غيرنا ونتعذب لعذابهم دع الماضي وقبلني
كما يقول القيصر صدقني قلبي لم يعد يتحمل هذه
الدقة التي صارت تتزامن مع وجودك فاذا بي انتفض
بكل كياني بكل برائتي وانتَ بكل جبروتك
فمن سيربح في النهاية حبي ام انتقامك وكرهك
مرت ايام صعبة علية گطعت الاكل والشرب
وجودة يمي يقتلني والاسوء مو هذا الاسوء انو
شعوري جاي يتحرك تجاهة بدون ارادتي احبة
واموت بي وهو يكرهني ويكره بابا مفكرت حتى
اسألة شنو سبب انتقامك اكتفيت بالسمعتة شنو
علاقة بابا بعائلة بهاء وعمتة مااعرف ولا اريد
اعرف قابل شيريد يصير اسوء من الصار
هو اني طول عمري فگر شيريد يتغير يعني
صار يومين مضگت الاكل وهو ميحاچيني ابد
ولا تقربلي بس يطب ويطلع حتى اكل مياكل
يمكن يخاف اسممة او احطلة شي بلاكل
صار يقفل الباب علية ويطلع كرهت روحي
هواية اخذني وعقد علية محكمة حتى محد يگدر
يحاچيه بابا يدگ علية يريد ادليه على العنوان
بس اني اگلة مااندل اخاف لايسويلة شي
واني مضل بية حيل لأي قهر البية مكفيني
سمر : طلعنة من المستشفى ثاني يوم الصبح واورين
خلت بتهة يمي وراحت للفاتحة لان عيب لازم تكون
موجودة بفاتحة زوجهة مرت الايام باردة ببرودة الشتة
شهر الثاني من سنة 2021 هو اسوء شهر مر على
حياتنة فقدنة جوان ومقداد بابا يلوب يريد بس
يشوفهة يخاف من زوجهة مااعرف شنو الصار
وخلاه هيچ يخاف بس نوبات اسمع ماما وبابا يحچون
وهو يگللهة كلة منچ لوما نگچ علية حتى اطلگهة مچان
صار كل هذا ابنتنة منية هاي وشصار مفتهمت بس
العرفتة جوان حياتهة مهددة لان بابا صاير اعصاب
هاي الكلام مااريد اسمعة هو لعب جهال
انتِ مرتي سمر شتريدين يصير بينة لعد
سمر : اذا هذا الزواج مااريد بطلت كلمن يروح
لحال سبيلة اني مااگدر اعيش وياك
قاسم : راح اعوفچ لان عدكم عزا ومقدر انو
اعصابچ تعبانة بس صدگي اجيبچ يمي
سمرمر واشوي على اذانچ بصل على هذا المرار
العيشتيني بي كليوم برأي موتيني
سمر : مجابرتك علية عوفني اذا معاجبك
قاسم : فوتي جوة نامي دوختيني
سمر : عفتة وفتت جوة تمددت علسرير
حاولت انام ماكو ضليت افكر بهاي الورطة
الجبتهة لنفسي اني صدگ كل يوم برأي
ساعة احبة واموت عليه واريد قربة وساعة
انفر منة ومااريدة حتى اني احتاريت وية روحي
جوان : شفت بهاء جديد بهذا اليوم دلع وغزل
خلى حبي يزيد الة هواية گاعدين نتعشى وخابر
بابا واني جاوبتة وبهاء عيونة علية
طه : انتِ وينچ متسألين متگولين عندي اهل
ولچ رجل اختچ توفى تعاي بلچذب للفاتحة
باچر لو ماعندچ وكت
جوان : گمت من يم بهاء رحت للمطبخ
وگلتلة بصوت ناصي بابا صدگ شلون توفى
طه : شلون يعني متدرين مو گلتلچ اندعم
وانتِ مكلفتي نفسچ واجيتي شفتي
جوان : بابا والله مو بيدي ميقبل اطلع
توسلت بيه ومرضى شسوي يعني
طه : ليش سجين انتِ عندة لو شنو
انطينياه احچي وياه
جوان : لا بابا عفية لتسويلي مشكلة والله
ميتفاهم من يعصب
طه : شنو تايهتلة هو انطينياه
جوان : محسيت غير التلفون انسحب مني
انداريت شفت بهاء مخلي ايدة بجيبة ويحچي
بهدوء وعيونة تتفحص ملامحي
بهاء : شبيك حجي على شنو معصب مرتي وبكيفي
شنو الك عندي تعال فهمني
طه : هاي بنتي تعبت وكبرتهة تالي تريد تمنعهة
من عدنة شنو الي جاي تسوي هاي عود انتَ
رجل القانون والعدالة ولتنسى الي بينك وبينهة
انتَ تزوجتهة حتى تحميهة مالك حق تتحكم
بهاء : الي كل حق حجي مرتي هاي
طه : شتقصد وللللك
هوب هوب طفي حجي لتصير اعصاب
تروح تتخربط علينة وين نوديك
بس راح اگلك كلمتين تتذكر انسام
طه : شعرفك بأنسام انتَ
بهاء : عجل شلون مااعرفهة غير عمتي
عمتي الي انتحرت من وراك بس وحگ هو الله
لاخلي بنتك تنتحر واعيشك المر الي ضگناه
طه : لحضة اوگف بعدني ممكمل وسدة
خرب بنتي شنو ذنبهة بلي صار وشدخلهة بأنسام
جوان : ملامحي بهتت والدموع تجمعت بعيوني
بلحضتهة كرهتة حيل وصرت اتذكر كلامة
مااعوفچ حدما احقق غايتي والطريقة
الي تزوجني بيهة تمنيت الموت ولا اضل
مثل حجر الشطرنج يحرك بية حسب مصلحتة
تقربت منة وضربتة راجدي بكل قوتي
وهو حتى وجهة متحرك رجعت ضربتة
الثالث والرابع ودموعي تنزل وهو عيونة حمر دم
ضليت اضرب بي راجديات حدما خدرت ايدي
صرت اضرب بي بصدرة واني قابضة ايدية
وهو ميتحرك اخر شي لزمني من خصري
وباسني بخدي وابتعد عني واني وگعت بالگاع
الى معذبي الى اسري وسجاني لقد احببتك
كثيراً اكثر مما قد تتصور او تفكر هل رأيت
طائر عشق القفص هل رأيت الفرح في عينيه
صدقني لقد فرحت بسجنك واحببته لانك انتَ
السجان رضيت ان اكون الضحية شرط ان تكون
المجرم والمعذب قلي كيف اجعلك تحبني وانتَ
لاتسعى سوى للانتقام الذي قد اعمى عينيك
ازل جدار الكره بيننا فما ذنبي وذنبك لما ندفع
ذنوب غيرنا ونتعذب لعذابهم دع الماضي وقبلني
كما يقول القيصر صدقني قلبي لم يعد يتحمل هذه
الدقة التي صارت تتزامن مع وجودك فاذا بي انتفض
بكل كياني بكل برائتي وانتَ بكل جبروتك
فمن سيربح في النهاية حبي ام انتقامك وكرهك
مرت ايام صعبة علية گطعت الاكل والشرب
وجودة يمي يقتلني والاسوء مو هذا الاسوء انو
شعوري جاي يتحرك تجاهة بدون ارادتي احبة
واموت بي وهو يكرهني ويكره بابا مفكرت حتى
اسألة شنو سبب انتقامك اكتفيت بالسمعتة شنو
علاقة بابا بعائلة بهاء وعمتة مااعرف ولا اريد
اعرف قابل شيريد يصير اسوء من الصار
هو اني طول عمري فگر شيريد يتغير يعني
صار يومين مضگت الاكل وهو ميحاچيني ابد
ولا تقربلي بس يطب ويطلع حتى اكل مياكل
يمكن يخاف اسممة او احطلة شي بلاكل
صار يقفل الباب علية ويطلع كرهت روحي
هواية اخذني وعقد علية محكمة حتى محد يگدر
يحاچيه بابا يدگ علية يريد ادليه على العنوان
بس اني اگلة مااندل اخاف لايسويلة شي
واني مضل بية حيل لأي قهر البية مكفيني
سمر : طلعنة من المستشفى ثاني يوم الصبح واورين
خلت بتهة يمي وراحت للفاتحة لان عيب لازم تكون
موجودة بفاتحة زوجهة مرت الايام باردة ببرودة الشتة
شهر الثاني من سنة 2021 هو اسوء شهر مر على
حياتنة فقدنة جوان ومقداد بابا يلوب يريد بس
يشوفهة يخاف من زوجهة مااعرف شنو الصار
وخلاه هيچ يخاف بس نوبات اسمع ماما وبابا يحچون
وهو يگللهة كلة منچ لوما نگچ علية حتى اطلگهة مچان
صار كل هذا ابنتنة منية هاي وشصار مفتهمت بس
العرفتة جوان حياتهة مهددة لان بابا صاير اعصاب