احياناً اكعد الكاه نايم ع الكرسي و حالته حاله
اصورة بالجوال و احتفظ بهاي اللحظات كذكرى
فبالرغم من انها فترة صعبة لكن معزتها خاصة بقلبي ..
شگد دفعته يتركني اني اعتمد على روحي
او استعين بعمتي في بعض الاحيان
لكنه جان يرفض رفض قطعي
و ابد ما خلى احد يتورج عليه ..
جان يأكلني بـ ايده
يغسلني بأيده
يمشط شعري و يغازلني
و يسرق مني قُبلات و احضان لا تنتهي ..
كلاوجي و آني ما أكدرله ..
بحيث مرة اربعين الاطفال و آني محسيت عليهم ..
حياتنا هادئه و حلوة ..
عشنا ايام لا مثيل الها
و ما انكر مرينا بمطبات هواية ..
بس تجاوزناها سوا ..
و شگد رادوا يخربون حياتنا و منهم هند ما خلصت من شرها و مؤامراتها
وشكد رسمت حتى توكع جهاد بحبالها
لكنها قُوبلت بالفشل و الفشلة
الا ان طردها من حياتنا كُلياً و حرم عليها تدوس عتبة بيتنا
و امها زعلت على زعل بنتها ..
جان حريص على بيته و سعادتنا ..
و حريص بأن يعوضني عن كل اذى شفته ..
و حريص بإن انسى و اسامحه لو اخطئ يوم بحقي
حرصنا على تربية اولادنا و تكريس وقتنا لعائلتنا ..
و الناس الي نحبهم ..
هشام تزوج و صارت عنده بنوته
زهراء ولدت شهم و بقت عليه متفكر بالخلفة
مجاهد صار عنده ريان و سارة
و ام محمد صارت بيبي لثلاثة اولاد ..
و لليوم ما قطعت تواصلي وياها ..
فَزيت على صوته و رَجعني من ذكرياتي ..
التفتت اله ..
أقترب مني و بـ ابتسامة همس : كملتي ..
شبعتي من محمود و مهاا
ضحكني و آني بوسط حُزني !
يمعود ، شگد تلاهد حتى الميتين ما خلصوا منك !
مد ايده يضم خصلات طالعه من شعري
و يحجي : اغار عليج حتى من الميتين
اخاف تحبيهم أكثر مني ..
همست و أني ابعد ايده : تعيش بگد ترابهم ..
جهاد : تدرين طالعه تشگين بالحجاب !
امممم ، قنعني قنعني ابن نوال !
جهاد : و عيونج احجي الحقيقة وجهج المدور و رسمة عيونج
ويا الشال طالعة تَهيم ..
بعدين اني ما جبرتج .. گتلج اذا ممقتنعة بي لا تلبسينه
بس جانت امنيتي تلبسي ..
سارة : عيوني الك مو بس اتحجب و اطمئن مقتنعة قناعة تامة ..
و هذا الي لازم يصير ..
اخذ الاولاد مني شال واحد على كتفه
و حسين الوكح بأيده ..
نصى شاورني : امشينا نرجع للبيت عندي مشروع وياج !
بأستغراب رديت : مشروعيش بالله !
-مشروع طفلة ثالثة .. من السماية مدورة تشبهج !
صحت منفعلة : لو تطلع نخلة براسك ..
اتصّور حجينا بهذا الموضوع هواية ..
و انطيتك رأيي و قراري ..
يمشي كاتم ضحكته .. صعدنا للسيارة
و كعد مستريح ورا الستيرن ...
و لا چني اسولف وياه و ادري اذا حط فكرة براسه ينفذها ..
جهاد : كملي مناقشة الرسالة و بعدين نتفاهم ..
تنهدت متوترة و خايفة من المناقشة ..
جهاد : شگلنا مو انتِ بطلة و سباعية و منخاف !
حضري نفسج وراها للدكتوراء .. وراج وراج اني !
ابتسمت اله بـ امتنان فلولاه ماكنت درست ..
جان واهسي مكسور و الاطفال ماخذين كل وقتي
لكنه حرص على ان ادرس و احقق حلم ضل بذيج المحطة
و اضطريت ارحل و اعوفه ..
سهلي هواي امور و ساعدني و خلاني ارجع ..
::
بعد فترة ناقشت رسالتي و الحمدلله اخذت الدرجة بـ امتياز
عكس ما كُنت اتوقع ...
ممتنة لرب العالمين اولاً الي هيأ الي كل الظروف لصالحي
و أخرجني من الظلمات للنور ..
بيوما جهاد حضرلي مفاجأة و حجزلي بفندق و سوالي حفلة
صغيرة ..
رُغم توتري و تفكيري بالاولاد الي اول مرة اعوفهم من بعد أكثر من سنتين
يم عمتي ..
فأصريت اماشيه و احرص على جعل هذه الليلة مميزة و ذكرى مميزة
جنت متخيلة الموضوع ..موضوع احتفال بحصولي على الماجستير
لكن هذا الرجل الماكر بباله مخطط آخر ..
فكانت ليلة ما تشبه ذيج الليالي
البال صافي و القلب مستريح
و المشاعر تريد من يحتضنها بلهفة
و لهفته تجاهي هي .. هي
كان عاشقٍ مجنون تارة و متيم هاديء تارة اخرى
و اني .. اني احبه مثل كل مرة بكل طباعهِ
بكل جنونه و بكل طريقه يحبني بيها
و بكل مرة أَكتشف كم هو مغاير
مُختلف .. و خلاق بالعشق
محظوظة اني بيه ..
فعلاً مُقدران نحن لبعض ..
قبل ان يُعجن طيني
قبل ان تُدرك امي ان نوراً في حشاها قد تگور ..
مكتوبين لبعض
ممتنه لربي على عطاياه ..
بعد أَشهر ...
ادركت اني وقعت بشباكه ..
و عرفت انه لا مفر من دهاءه
و بيا مرة گدر يغافل حرصي و يخترق احتياطاتي ..
لما حللت و طلعت حامل ...
انصدمت ..
بس ما ضجت فشلون اضوج من هدية رب العالمين ..
و هاي اني منتظرة عسى ان تكون هذهِ البذرة بداخلي
بنت كما ارادها
تشبهني بكل صفاتي
لكني اتمنى و من كل قلبي ان تكون بنت ذات حظ ٍ عظيم
انتهت قصتي ..
الي عنوانها الصبر و اليقين بالله و انه بنهاية كل طريق مظلم لا بد اكو نور
اصورة بالجوال و احتفظ بهاي اللحظات كذكرى
فبالرغم من انها فترة صعبة لكن معزتها خاصة بقلبي ..
شگد دفعته يتركني اني اعتمد على روحي
او استعين بعمتي في بعض الاحيان
لكنه جان يرفض رفض قطعي
و ابد ما خلى احد يتورج عليه ..
جان يأكلني بـ ايده
يغسلني بأيده
يمشط شعري و يغازلني
و يسرق مني قُبلات و احضان لا تنتهي ..
كلاوجي و آني ما أكدرله ..
بحيث مرة اربعين الاطفال و آني محسيت عليهم ..
حياتنا هادئه و حلوة ..
عشنا ايام لا مثيل الها
و ما انكر مرينا بمطبات هواية ..
بس تجاوزناها سوا ..
و شگد رادوا يخربون حياتنا و منهم هند ما خلصت من شرها و مؤامراتها
وشكد رسمت حتى توكع جهاد بحبالها
لكنها قُوبلت بالفشل و الفشلة
الا ان طردها من حياتنا كُلياً و حرم عليها تدوس عتبة بيتنا
و امها زعلت على زعل بنتها ..
جان حريص على بيته و سعادتنا ..
و حريص بأن يعوضني عن كل اذى شفته ..
و حريص بإن انسى و اسامحه لو اخطئ يوم بحقي
حرصنا على تربية اولادنا و تكريس وقتنا لعائلتنا ..
و الناس الي نحبهم ..
هشام تزوج و صارت عنده بنوته
زهراء ولدت شهم و بقت عليه متفكر بالخلفة
مجاهد صار عنده ريان و سارة
و ام محمد صارت بيبي لثلاثة اولاد ..
و لليوم ما قطعت تواصلي وياها ..
فَزيت على صوته و رَجعني من ذكرياتي ..
التفتت اله ..
أقترب مني و بـ ابتسامة همس : كملتي ..
شبعتي من محمود و مهاا
ضحكني و آني بوسط حُزني !
يمعود ، شگد تلاهد حتى الميتين ما خلصوا منك !
مد ايده يضم خصلات طالعه من شعري
و يحجي : اغار عليج حتى من الميتين
اخاف تحبيهم أكثر مني ..
همست و أني ابعد ايده : تعيش بگد ترابهم ..
جهاد : تدرين طالعه تشگين بالحجاب !
امممم ، قنعني قنعني ابن نوال !
جهاد : و عيونج احجي الحقيقة وجهج المدور و رسمة عيونج
ويا الشال طالعة تَهيم ..
بعدين اني ما جبرتج .. گتلج اذا ممقتنعة بي لا تلبسينه
بس جانت امنيتي تلبسي ..
سارة : عيوني الك مو بس اتحجب و اطمئن مقتنعة قناعة تامة ..
و هذا الي لازم يصير ..
اخذ الاولاد مني شال واحد على كتفه
و حسين الوكح بأيده ..
نصى شاورني : امشينا نرجع للبيت عندي مشروع وياج !
بأستغراب رديت : مشروعيش بالله !
-مشروع طفلة ثالثة .. من السماية مدورة تشبهج !
صحت منفعلة : لو تطلع نخلة براسك ..
اتصّور حجينا بهذا الموضوع هواية ..
و انطيتك رأيي و قراري ..
يمشي كاتم ضحكته .. صعدنا للسيارة
و كعد مستريح ورا الستيرن ...
و لا چني اسولف وياه و ادري اذا حط فكرة براسه ينفذها ..
جهاد : كملي مناقشة الرسالة و بعدين نتفاهم ..
تنهدت متوترة و خايفة من المناقشة ..
جهاد : شگلنا مو انتِ بطلة و سباعية و منخاف !
حضري نفسج وراها للدكتوراء .. وراج وراج اني !
ابتسمت اله بـ امتنان فلولاه ماكنت درست ..
جان واهسي مكسور و الاطفال ماخذين كل وقتي
لكنه حرص على ان ادرس و احقق حلم ضل بذيج المحطة
و اضطريت ارحل و اعوفه ..
سهلي هواي امور و ساعدني و خلاني ارجع ..
::
بعد فترة ناقشت رسالتي و الحمدلله اخذت الدرجة بـ امتياز
عكس ما كُنت اتوقع ...
ممتنة لرب العالمين اولاً الي هيأ الي كل الظروف لصالحي
و أخرجني من الظلمات للنور ..
بيوما جهاد حضرلي مفاجأة و حجزلي بفندق و سوالي حفلة
صغيرة ..
رُغم توتري و تفكيري بالاولاد الي اول مرة اعوفهم من بعد أكثر من سنتين
يم عمتي ..
فأصريت اماشيه و احرص على جعل هذه الليلة مميزة و ذكرى مميزة
جنت متخيلة الموضوع ..موضوع احتفال بحصولي على الماجستير
لكن هذا الرجل الماكر بباله مخطط آخر ..
فكانت ليلة ما تشبه ذيج الليالي
البال صافي و القلب مستريح
و المشاعر تريد من يحتضنها بلهفة
و لهفته تجاهي هي .. هي
كان عاشقٍ مجنون تارة و متيم هاديء تارة اخرى
و اني .. اني احبه مثل كل مرة بكل طباعهِ
بكل جنونه و بكل طريقه يحبني بيها
و بكل مرة أَكتشف كم هو مغاير
مُختلف .. و خلاق بالعشق
محظوظة اني بيه ..
فعلاً مُقدران نحن لبعض ..
قبل ان يُعجن طيني
قبل ان تُدرك امي ان نوراً في حشاها قد تگور ..
مكتوبين لبعض
ممتنه لربي على عطاياه ..
بعد أَشهر ...
ادركت اني وقعت بشباكه ..
و عرفت انه لا مفر من دهاءه
و بيا مرة گدر يغافل حرصي و يخترق احتياطاتي ..
لما حللت و طلعت حامل ...
انصدمت ..
بس ما ضجت فشلون اضوج من هدية رب العالمين ..
و هاي اني منتظرة عسى ان تكون هذهِ البذرة بداخلي
بنت كما ارادها
تشبهني بكل صفاتي
لكني اتمنى و من كل قلبي ان تكون بنت ذات حظ ٍ عظيم
انتهت قصتي ..
الي عنوانها الصبر و اليقين بالله و انه بنهاية كل طريق مظلم لا بد اكو نور