Репост из: ❀ من أقوال السلف ❀
💡اتقو الله في بنات المسلمين💡
🔊أخي إليك مني هذه الرسالة أرجو أن تقرأها
لعلي أجد آذان صاغية وقلوبا واعية قبل الوقوع في الهاوية..
إعلم أيها الأخ الكريم أن شرف الفتاة المسلمة كالزجاج ، إذا انكسر يصعب إصلاحه،
بل يستحيل جمعه كما كان من قبل، للفتاة كرامتها وإنسانيتها وحقوقها،
لاتستغل قلبها و مشاعرها التي تنساق وراء كلمات معسولة من ذئب شرس، كل همه أن يفتك ويفترس بعرض هذه وتلك من البنات ،
متناس يا أن له أخوات وأماً وخالات، وعمات والكثير من الأقارب من الإناث !
يا من يتلاعب بمشاعر بنات المسلمين،يا من يبحث لقضاء شهوته في عرض المسلمات،اتق الله فالأيام دول،..
أسألك بالله،لو استغللت ضعف تلك الفتاة وجوعها للعاطفة، و رغبتها في سماع الكلام الحُـلْـو المذاق –
أقولُ، هل ستستغلّ هَـفوَتَها لتزيدَها ولوجاً في طريق الحرام لتصلَ في النّهاية إلى إشباعِ غريزتِك بتدنيس عِرضِها؟!
بماذا ستبرر فعلك الشنيع؟؟؟؟
ما مُبرِّرُك؟! .. أخبرني! .... ما مُبَرِّرُك؟!
هـل أقنعتَ نفسَـك أنّكَ لستَ المُلام، فهي من سَـعَـت إليك، و لم تسعَ أنتَ لها؟!
هـل برّرت خطيئَتك بأنّها تستحقُّ ما يحدُثُ لها بيديكَ لأنّها فتاة غير صالحة، أو غير مُتربيّة؟!
لو أنَّ أختَـكَ تقرّبَت – في لحظة ضعفٍ بشريّ - إلى شابٍّ بالطّريقة ذاتها، فهل ستعذُرُ ذلكَ الشّابّ بما عَذَرتَ نفسَـك بهِ؟!
أم أنَّـك مُختلف و أختكَ مُختَلِفة؟!
هل أنت و أختك مخلوقان من ذهب و بقيّة النّاس من طين؟!
إعقل أخي العزيز،.يا من تعبثُ بأعراضِ الفتيات، مُـسـتـغِـلاً أخطاءهنّ،
ألم تُفكّر أنّ الفتاة التي تتعرّض لك، ما هيَ إلا أختٌ لك - تحتاج إلى من ينبّهها من غفلتِها لتعود إلى طريق الصّواب؟!
لماذا لا تصدُّها، و تنقذها من سقطتِها فَـتُـلَـقِّـنها دَرساً تحتاج إليه؟!
لماذا لا تُذَكِّرُها بأنّها جوهرةٌ لا يليق بها أن تنزل بنفسها إلى مُستوى الزّجاج المكسور المُـتـناثِر الذي تعلوه الأحذية؟!
ألم تعلم أنّ الجواهرَ قد يعلوها الغُبارُ أحياناً، و أنّها تحتاجُ إلى من ينفخُ عليها فتَطير من فوقِها ذرّات التُّراب؟!
ما أدراك؟
رُبَّما تعودُ تلك الفتاةُ إلى رُشدِها، فيستيقظ ضميرها، و يهديها الله بيديك، فَـتَـذكُـر لك جميلَ حفظِكَ عفّتها و امتناعِكَ عن تدنيس شرفها في لحظة ضعف مرّت بها بسبب هذا الظّرفِ أو ذاك؟
كم سيكون أجرُكَ عند الله..كم؟!..
أخي العزيز! تَـذكَّـر!
من يحفظ أعراض النّاس، يحفظ الله عرضه، و من يُدنّس أعراض النّاس يسلّط اللهُ عليه من يُدنّس عرضه، فكما تدين تُدان،
نعم لاتكن متناسيا.. فالسنـّـة الإلهية الكونية أنه ( كـمـا تـديــن تــدان ، ولو بعد حين ) !!! نعم والله كما تدين تدان..
كما تهتك أعراض بنات المسلمين فانتظر،فالله سيأتي بالذي سيهتك عرضك...نعم والله..
أيها الشاب انتبه.. فإن كنت ذئباً فهناك ذئاب فانتبه..
ألم تسمعوا للحبيب:"عفوا عن نساء الناس، تعف نساؤكم، ويقول الشاعر:
" عفَوا تعفُ نساءكم في المحرم *** وتجنبوا مالايليق بمسلمِ "
إعقل أيها الأخ الكريم،واتق الله في أمك،في أختك،في زوجتك،في ابنتك..فشرفهن على عاتقك..وعرضهن في ذمتك..
اعتبروا أيها الشباب،اتعظ أيها الأخ قبل أن تندم..اتقوا الله يا شباب المسلمين ! اتقوا الله في أهلكم قبل أنفسكم فالسنـّـة الإلهية الكونية ( كـمـا تـديــن تــدان ، ولو بعد حين )
ستنطبق عليكم عاجلا أم آجلا جزاء بما فعلتم في بنات المسلمين وفي أعراضهن.
حتى لو وضعتم أخواتكم وأمهاتكم في خنادق تحت الأرض حتى لا يصل لهنّ أحد !
أنا أريد لك السعادة في الدنيا والآخرة والله..وليست السعادة في فتاة تغازلها
السعادة كل السعادة في رحاب الله وفي طاعته جل وعلا،،والدنيا مهما طالت فهي حقيرة والله..والآخرة خير وأبقى ..
📘منقول من صفحة إحدى الأخوات الفاضلات جزاها الله خيرا.
🔊أخي إليك مني هذه الرسالة أرجو أن تقرأها
لعلي أجد آذان صاغية وقلوبا واعية قبل الوقوع في الهاوية..
إعلم أيها الأخ الكريم أن شرف الفتاة المسلمة كالزجاج ، إذا انكسر يصعب إصلاحه،
بل يستحيل جمعه كما كان من قبل، للفتاة كرامتها وإنسانيتها وحقوقها،
لاتستغل قلبها و مشاعرها التي تنساق وراء كلمات معسولة من ذئب شرس، كل همه أن يفتك ويفترس بعرض هذه وتلك من البنات ،
متناس يا أن له أخوات وأماً وخالات، وعمات والكثير من الأقارب من الإناث !
يا من يتلاعب بمشاعر بنات المسلمين،يا من يبحث لقضاء شهوته في عرض المسلمات،اتق الله فالأيام دول،..
أسألك بالله،لو استغللت ضعف تلك الفتاة وجوعها للعاطفة، و رغبتها في سماع الكلام الحُـلْـو المذاق –
أقولُ، هل ستستغلّ هَـفوَتَها لتزيدَها ولوجاً في طريق الحرام لتصلَ في النّهاية إلى إشباعِ غريزتِك بتدنيس عِرضِها؟!
بماذا ستبرر فعلك الشنيع؟؟؟؟
ما مُبرِّرُك؟! .. أخبرني! .... ما مُبَرِّرُك؟!
هـل أقنعتَ نفسَـك أنّكَ لستَ المُلام، فهي من سَـعَـت إليك، و لم تسعَ أنتَ لها؟!
هـل برّرت خطيئَتك بأنّها تستحقُّ ما يحدُثُ لها بيديكَ لأنّها فتاة غير صالحة، أو غير مُتربيّة؟!
لو أنَّ أختَـكَ تقرّبَت – في لحظة ضعفٍ بشريّ - إلى شابٍّ بالطّريقة ذاتها، فهل ستعذُرُ ذلكَ الشّابّ بما عَذَرتَ نفسَـك بهِ؟!
أم أنَّـك مُختلف و أختكَ مُختَلِفة؟!
هل أنت و أختك مخلوقان من ذهب و بقيّة النّاس من طين؟!
إعقل أخي العزيز،.يا من تعبثُ بأعراضِ الفتيات، مُـسـتـغِـلاً أخطاءهنّ،
ألم تُفكّر أنّ الفتاة التي تتعرّض لك، ما هيَ إلا أختٌ لك - تحتاج إلى من ينبّهها من غفلتِها لتعود إلى طريق الصّواب؟!
لماذا لا تصدُّها، و تنقذها من سقطتِها فَـتُـلَـقِّـنها دَرساً تحتاج إليه؟!
لماذا لا تُذَكِّرُها بأنّها جوهرةٌ لا يليق بها أن تنزل بنفسها إلى مُستوى الزّجاج المكسور المُـتـناثِر الذي تعلوه الأحذية؟!
ألم تعلم أنّ الجواهرَ قد يعلوها الغُبارُ أحياناً، و أنّها تحتاجُ إلى من ينفخُ عليها فتَطير من فوقِها ذرّات التُّراب؟!
ما أدراك؟
رُبَّما تعودُ تلك الفتاةُ إلى رُشدِها، فيستيقظ ضميرها، و يهديها الله بيديك، فَـتَـذكُـر لك جميلَ حفظِكَ عفّتها و امتناعِكَ عن تدنيس شرفها في لحظة ضعف مرّت بها بسبب هذا الظّرفِ أو ذاك؟
كم سيكون أجرُكَ عند الله..كم؟!..
أخي العزيز! تَـذكَّـر!
من يحفظ أعراض النّاس، يحفظ الله عرضه، و من يُدنّس أعراض النّاس يسلّط اللهُ عليه من يُدنّس عرضه، فكما تدين تُدان،
نعم لاتكن متناسيا.. فالسنـّـة الإلهية الكونية أنه ( كـمـا تـديــن تــدان ، ولو بعد حين ) !!! نعم والله كما تدين تدان..
كما تهتك أعراض بنات المسلمين فانتظر،فالله سيأتي بالذي سيهتك عرضك...نعم والله..
أيها الشاب انتبه.. فإن كنت ذئباً فهناك ذئاب فانتبه..
ألم تسمعوا للحبيب:"عفوا عن نساء الناس، تعف نساؤكم، ويقول الشاعر:
" عفَوا تعفُ نساءكم في المحرم *** وتجنبوا مالايليق بمسلمِ "
إعقل أيها الأخ الكريم،واتق الله في أمك،في أختك،في زوجتك،في ابنتك..فشرفهن على عاتقك..وعرضهن في ذمتك..
اعتبروا أيها الشباب،اتعظ أيها الأخ قبل أن تندم..اتقوا الله يا شباب المسلمين ! اتقوا الله في أهلكم قبل أنفسكم فالسنـّـة الإلهية الكونية ( كـمـا تـديــن تــدان ، ولو بعد حين )
ستنطبق عليكم عاجلا أم آجلا جزاء بما فعلتم في بنات المسلمين وفي أعراضهن.
حتى لو وضعتم أخواتكم وأمهاتكم في خنادق تحت الأرض حتى لا يصل لهنّ أحد !
أنا أريد لك السعادة في الدنيا والآخرة والله..وليست السعادة في فتاة تغازلها
السعادة كل السعادة في رحاب الله وفي طاعته جل وعلا،،والدنيا مهما طالت فهي حقيرة والله..والآخرة خير وأبقى ..
📘منقول من صفحة إحدى الأخوات الفاضلات جزاها الله خيرا.