من السنن المهجورة:
.
وقوف القارئ عند آيات الوَعد والوعيد والتزيه، سواء في صلاة النافلة أو خارجها،
فعن حذيفة أن النبي ﷺ : "كان إذا مرّ بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية عذاب استجار، وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبّح" رواه مسلم والأربعة واللفظ لابن ماجة.
.
فقراءة النبي ﷺ للقرآن لا كقراءتنا، وإنما يعيش معه ويتفاعل، ويقف عند آيات الوَعد والوعيد والتنزيه ويتدبرها، فيسأل الله ما جاء في آيات الوعد، ويتعوذ مما جاء في آيات الوعيد . . ، وهذه من السُّنن المهجورة التي ينبغي إحياؤها في أنفسنا ونشرها بين إخواننا؛ فهي من سُنن الهدى.
.
قال الإمام #النووي ـ رحمه الله ـ :
قال الشافعي: يُسن للقارئ في الصلاة وخارجها إذا مرّ بآية رحمة أن يسأل الله تعالى الرحمة، أو بآية عذاب أن يستعيذ به من العذاب، أو بآية تسبيح أن يسبح، أو بآية مثل أن يتدبر"
[المجموع شرح المهذب (4/ 66)].
.
وقوف القارئ عند آيات الوَعد والوعيد والتزيه، سواء في صلاة النافلة أو خارجها،
فعن حذيفة أن النبي ﷺ : "كان إذا مرّ بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية عذاب استجار، وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبّح" رواه مسلم والأربعة واللفظ لابن ماجة.
.
فقراءة النبي ﷺ للقرآن لا كقراءتنا، وإنما يعيش معه ويتفاعل، ويقف عند آيات الوَعد والوعيد والتنزيه ويتدبرها، فيسأل الله ما جاء في آيات الوعد، ويتعوذ مما جاء في آيات الوعيد . . ، وهذه من السُّنن المهجورة التي ينبغي إحياؤها في أنفسنا ونشرها بين إخواننا؛ فهي من سُنن الهدى.
.
قال الإمام #النووي ـ رحمه الله ـ :
قال الشافعي: يُسن للقارئ في الصلاة وخارجها إذا مرّ بآية رحمة أن يسأل الله تعالى الرحمة، أو بآية عذاب أن يستعيذ به من العذاب، أو بآية تسبيح أن يسبح، أو بآية مثل أن يتدبر"
[المجموع شرح المهذب (4/ 66)].