قال النبيﷺ: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدم من ذنبه" متفق عليه
وقال النبيﷺ: "مَن قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب له قيام ليلة" رواه أحمد
ففي الحديث الأول: مغفرة الذنوب وفي الثاني رفعة في الدرجات،
والموفق من وفقه الله تعالى لاغتنام هذه الغنيمة الباردة.
فينبغي للمسلم أن يستشعر هذه النعمة الجليلة، ويقدِّرُها قدرها، فقد اصطفاه الله من بين خلقه ليدرك هذا الموسم المبارك، بينما حُرِم منه كثير من الناس، إما بغفلتهم أو بانشغالهم بالدنيا أو بعدم بلوغهم الشهر أصلاً.
وقال النبيﷺ: "مَن قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب له قيام ليلة" رواه أحمد
ففي الحديث الأول: مغفرة الذنوب وفي الثاني رفعة في الدرجات،
والموفق من وفقه الله تعالى لاغتنام هذه الغنيمة الباردة.
فينبغي للمسلم أن يستشعر هذه النعمة الجليلة، ويقدِّرُها قدرها، فقد اصطفاه الله من بين خلقه ليدرك هذا الموسم المبارك، بينما حُرِم منه كثير من الناس، إما بغفلتهم أو بانشغالهم بالدنيا أو بعدم بلوغهم الشهر أصلاً.