فضل الإسرار بالطاعة وترك المعصية لله:
.
قال تعالى: (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [السجدة: 17].
قال الحافظ #ابن_رجب ـ رحمه الله ـ :
قال بعض السلف: أخفوا لله العمل فأخفى لهم الأجر.
وفي حديث السبعة الذين يُظلهم الله في ظِله يوم لا ظل إلا ظله: "ورجلٌ ذَكر الله خاليًا ففاضت عيناه، ورجلٌ تصدق بصدقة، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه" متفق عليه.
.
ومِن هُنا عَظُمَ ثواب من أَطاع الله سرًا، ومَن ترك المحرمات التي يَقْدِرُ عليها سرًا.
.[روائع التفسير(1/٧٠٢)]
.
قال تعالى: (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [السجدة: 17].
قال الحافظ #ابن_رجب ـ رحمه الله ـ :
قال بعض السلف: أخفوا لله العمل فأخفى لهم الأجر.
وفي حديث السبعة الذين يُظلهم الله في ظِله يوم لا ظل إلا ظله: "ورجلٌ ذَكر الله خاليًا ففاضت عيناه، ورجلٌ تصدق بصدقة، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه" متفق عليه.
.
ومِن هُنا عَظُمَ ثواب من أَطاع الله سرًا، ومَن ترك المحرمات التي يَقْدِرُ عليها سرًا.
.[روائع التفسير(1/٧٠٢)]