[ تَحذِير سفهـاء الأحـــــلام مِنَّ الطـعن في الأئِمَة الأعـــلام ١ ]
قـــــال شيــخُ الإســــلام ابن تَيميّة الحـراني قدس الله روحَه ؛
« وَذَلكَ أَنَّ أول هـَذِهِ الأُمَــةَ هم الذيّنَ قـاموا بالدِّين ، تَصـــــديقاً ، وَعلمـــا ، وَعمــلاً ، وَتبليــغاً ، فــالطَعن فيـِهمّ طَعن في الدِيّنّ موجب للإعـراض عما بَعَث الله بِهِ النبيين ، وَهـذا گَــــــــــانَّ مقصـوداً أول من أَظــهرَ بِدّعَة التشيِع ، فإنمِا گَــــــــــانَّ قَصده الصــدّ عَنّ سبيل الله ، وَإبطال مِـا جاءت بِه الرســـــــــل عَنّ الله ». (١)
(١) منـهاج السنَّة النبٓوية (ج١/صـ١٨).
قـــــال شيــخُ الإســــلام ابن تَيميّة الحـراني قدس الله روحَه ؛
« وَذَلكَ أَنَّ أول هـَذِهِ الأُمَــةَ هم الذيّنَ قـاموا بالدِّين ، تَصـــــديقاً ، وَعلمـــا ، وَعمــلاً ، وَتبليــغاً ، فــالطَعن فيـِهمّ طَعن في الدِيّنّ موجب للإعـراض عما بَعَث الله بِهِ النبيين ، وَهـذا گَــــــــــانَّ مقصـوداً أول من أَظــهرَ بِدّعَة التشيِع ، فإنمِا گَــــــــــانَّ قَصده الصــدّ عَنّ سبيل الله ، وَإبطال مِـا جاءت بِه الرســـــــــل عَنّ الله ». (١)
(١) منـهاج السنَّة النبٓوية (ج١/صـ١٨).